ما إن وضع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صورة لسموه مع أعضاء فريق مكتب النائب الأول وعلق عليها «كل جندي يحمي حدودنا ومكتسباتنا الوطنية، كل شرطي يصون أمننا واستقرارنا، كل موظف وموظفة بمؤسسات القطاع العام والخاص، جميعهم ضمن فريق البحرين، وبتكاتف الجميع نعمل معاً لتجاوز التحديات وإنجاز المستحيل، تحقيقاً لرؤى وتطلعات قائد مسيرتنا سيدي الوالد جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه». حتى اكتسح وسم # فريق_ البحرين مواقع التواصل الاجتماعي، وما هي إلا لحظات حتى بدأت وزارات وهيئات الدولة الواحدة تلو الأخرى تحذو هذا الحذو وتقوم تلقائيا بنشر صور للمسؤولين والموظفين تحت ذات الوسم الذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي طيلة الأسبوع المنصرم. ليس هذا وحسب، بل إن الصورة لفتت نظر الجميع حتى القطاع الخاص الذي قام أيضا بنشر صوره عبر مختلف وسائل الإعلام الاجتماعي معلقا تحت وسم #فريق_ البحرين.
الجميل أن يتوحد الجميع بهذه السرعة ليؤكدوا على أنهم جزء لا يتجزأ من فريق البحرين الذي سيعمل كما ذكر صاحب السمو الملكي ولي العهد على تجاوز التحديات وإنجاز المستحيل لتحقيق رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله.
رائع هذا النسق الاجتماعي الذي حير العديد من المختصين في دراسة العلاقة بين الشعوب الخليجية بحكامها، فالشعب البحريني تربطه علاقة فريدة بحكامه، تجعله يلبي النداء حالا، ويرتب صف الدفاع في لمح البصر، فها هو الشعب يؤكد مجدداً على أن جميع أهل البحرين هم جزء لا يتجزأ من «فريق البحرين» وأنه مهما اختلفت أعمارهم، أو وظائفهم وتخصصاتهم، أو أجناسهم، فهم رهن الإشارة لتحقيق رؤية المملكة.
* رأيي المتواضع:
أثبت الشعب البحريني مرة أخرى أن «البحرين فريق واحد» يحمل نفس الهدف، ويسير في ذات الاتجاه من أجل تحقيق رؤية واحدة.
الجميل أن يتوحد الجميع بهذه السرعة ليؤكدوا على أنهم جزء لا يتجزأ من فريق البحرين الذي سيعمل كما ذكر صاحب السمو الملكي ولي العهد على تجاوز التحديات وإنجاز المستحيل لتحقيق رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله.
رائع هذا النسق الاجتماعي الذي حير العديد من المختصين في دراسة العلاقة بين الشعوب الخليجية بحكامها، فالشعب البحريني تربطه علاقة فريدة بحكامه، تجعله يلبي النداء حالا، ويرتب صف الدفاع في لمح البصر، فها هو الشعب يؤكد مجدداً على أن جميع أهل البحرين هم جزء لا يتجزأ من «فريق البحرين» وأنه مهما اختلفت أعمارهم، أو وظائفهم وتخصصاتهم، أو أجناسهم، فهم رهن الإشارة لتحقيق رؤية المملكة.
* رأيي المتواضع:
أثبت الشعب البحريني مرة أخرى أن «البحرين فريق واحد» يحمل نفس الهدف، ويسير في ذات الاتجاه من أجل تحقيق رؤية واحدة.