بعد طول انتظار طالعتنا وزارة شؤون الشباب و الرياضة مؤخراً برد « ضبابي» على تصريحات الأمين المالي لنادي النجمة المتعلقة بالأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها النادي العاصمي منذ عدة أشهر بسبب عدم التزام المستثمر في مشاريع النادي الاستثمارية ببنود العقد المبرم بين الطرفين الأمر الذي يهدد مستقبل هذا الكيان الرياضي الكبير بالانهيار!
رد الوزارة – الذي جاء بعد لقاء سعادة الوزير هشام بن محمد الجودر مع طرفي الخلاف وهما رئيس النادي والمستثمر - حمل بعض التطمينات بقرب انفراج الأزمة ولكنه لم يحدد الكيفية التي ستتم بها التسويات المالية كما أنه لم يذكر أي تواريخ لبدء هذا الانفراج رغم أن المتداول في الوسط النجماوي يشير إلى أن الفترة الممنوحة لا تتجاوز الشهر منذ موعد اللقاء مع سعادة الوزير بما يعني أن الأسبوع القادم قد يشهد بداية الانفراج وهذا ما يتمناه النجماوية ..
هذا فيما يخص الوجهان الأول والثاني من مشروع الاستثمار النجماوي وكلاهما آل لنفس المستثمر الذي دخل أيضاً ضمن المنافسين على الوجه الثالث وهو الأمر الذي يعارضه مجلس إدارة النادي تجنباً لتكرار نفس المشاكل وقد أشار رد الوزارة إلى هذا الجانب الذي لايزال مطروحاً على طاولة مجلس المزايدات والمناقصات والذي نأمل أن يراعى في إرسائه على مدى قدرة المستثمر على الإيفاء بالتزاماته المالية تجاه النادي حتى لا تنتقل عدوى الوجهين الأول والثاني إلى الوجه الثالث من المشروع الاستثماري الذي يعول عليه النادي كثيراً لفك أزمته المالية الخانقة ..!
نأمل أن تطالعنا الأيام القليلة القادمة بأخبار سارة تتيح لكل منتسبي النادي - وبالأخص مجلس الإدارة المحاط بالكثير من المسؤوليات - أن يتنفسوا الصعداء وأن يوفق النادي بمستثمر مجزٍ للمشروع الثالث يمكنه من الإيفاء بكل التزاماته المالية تجاه لاعبيه وإداريه ..
رد الوزارة – الذي جاء بعد لقاء سعادة الوزير هشام بن محمد الجودر مع طرفي الخلاف وهما رئيس النادي والمستثمر - حمل بعض التطمينات بقرب انفراج الأزمة ولكنه لم يحدد الكيفية التي ستتم بها التسويات المالية كما أنه لم يذكر أي تواريخ لبدء هذا الانفراج رغم أن المتداول في الوسط النجماوي يشير إلى أن الفترة الممنوحة لا تتجاوز الشهر منذ موعد اللقاء مع سعادة الوزير بما يعني أن الأسبوع القادم قد يشهد بداية الانفراج وهذا ما يتمناه النجماوية ..
هذا فيما يخص الوجهان الأول والثاني من مشروع الاستثمار النجماوي وكلاهما آل لنفس المستثمر الذي دخل أيضاً ضمن المنافسين على الوجه الثالث وهو الأمر الذي يعارضه مجلس إدارة النادي تجنباً لتكرار نفس المشاكل وقد أشار رد الوزارة إلى هذا الجانب الذي لايزال مطروحاً على طاولة مجلس المزايدات والمناقصات والذي نأمل أن يراعى في إرسائه على مدى قدرة المستثمر على الإيفاء بالتزاماته المالية تجاه النادي حتى لا تنتقل عدوى الوجهين الأول والثاني إلى الوجه الثالث من المشروع الاستثماري الذي يعول عليه النادي كثيراً لفك أزمته المالية الخانقة ..!
نأمل أن تطالعنا الأيام القليلة القادمة بأخبار سارة تتيح لكل منتسبي النادي - وبالأخص مجلس الإدارة المحاط بالكثير من المسؤوليات - أن يتنفسوا الصعداء وأن يوفق النادي بمستثمر مجزٍ للمشروع الثالث يمكنه من الإيفاء بكل التزاماته المالية تجاه لاعبيه وإداريه ..