تفاعل الشعب البحريني بحرارة مع عودة أمير دولة الكويت الشقيقة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إلى بلاده سالماً بعد إجرائه الفحوص الطبية في أحد المستشفيات بالولايات المتحدة الأمريكية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد. هذا التفاعل الأخوي الجميل وحرص الشعب البحريني على الاطمئنان على صحة أمير الكويت حفظه الله والدعاء له بالشفاء والسلام دليل على أواصر الأخوة التي تربط الشعب البحريني مع الشعب الكويتي حيث تقف البحرين مع الكويت دائماً في كل الأحوال كما تقف الكويت بدورها مع المملكة بحب وأخوية، فالكويت تعني الكثير لكل بحريني، هي ليست دولة تقع على الخليج العربي وليست دولة مجاورة فقط وإنما هي دولة يربطنا بها تاريخ طويل تجذر في أعماق الأرض من خلال النسب والمصاهرة والأخوة والدم الواحد. وعلى مدى السنوات الماضية تعمقت هذه الروابط وأصبحنا كياناً واحداً يحدده مصير واحد، ربما نحن شعبان يعيش كل منا في بلده ولكن في حقيقة الأمر يجمعنا قلب واحد ينبض لمزيد من الترابط والود والمحبة.
الأمم المتحدة كرمت صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بلقب قائد للعمل الإنساني نظراً لجهود سموه في العمل والخدمة الإنسانية والتنموية وبذلك سميت الكويت بمركز العمل الإنساني، كما لقب سموه حفظه الله بـ «شيخ الدبلوماسيين العرب والعالم» و»عميد الدبلوماسية العربية والكويتية». ولا ينكر المراقبون كيف أصبحت الكويت اليوم في تطور وازدهار وما تتمتع به من ديمقراطية ناضجة وحريات واضحة، حيث اتسم في عهد صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بالإصلاحات المتميزة ما جعل الكويت تشهد نهضة تنموية في مختلف المجالات وكان عطاؤها ولا يزال واضحا على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
الكويت دولة حباها الله بالنعم وميزها بحب الخير ومساعدة الآخرين وهذا ما جعلها تكون دائماً محفوفة برعاية المولى عز وجل، فللكويت وقفات إنسانية جميلة مع جميع الدول لاسيما العراق، فالبرغم من الغزو العراقي الغاشم للحبيبة الكويت إلا أنها وقفت مع الشعب العراقي من أجل إعمار العراق، نعم أمير الكويت أمير الإنسانية لقد تحامل على نفسه ووقف بقلب إنساني مع شعب العراق الأعزل ليسطر ملحمة خالدة لمعنى الإنسانية الجميلة في وقفه شامخة مع الشعب العراقي.
ندعو الله عز وجل أن يلبس صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد جابر الصباح، أمير دولة الكويت، لباس الصحة والعافية وأن يحفظ سموه ويحفظ دولة الكويت من كل شر، وقرة أعين العالم بقدوم الأمير لأرضه وشعبه.
الأمم المتحدة كرمت صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بلقب قائد للعمل الإنساني نظراً لجهود سموه في العمل والخدمة الإنسانية والتنموية وبذلك سميت الكويت بمركز العمل الإنساني، كما لقب سموه حفظه الله بـ «شيخ الدبلوماسيين العرب والعالم» و»عميد الدبلوماسية العربية والكويتية». ولا ينكر المراقبون كيف أصبحت الكويت اليوم في تطور وازدهار وما تتمتع به من ديمقراطية ناضجة وحريات واضحة، حيث اتسم في عهد صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بالإصلاحات المتميزة ما جعل الكويت تشهد نهضة تنموية في مختلف المجالات وكان عطاؤها ولا يزال واضحا على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
الكويت دولة حباها الله بالنعم وميزها بحب الخير ومساعدة الآخرين وهذا ما جعلها تكون دائماً محفوفة برعاية المولى عز وجل، فللكويت وقفات إنسانية جميلة مع جميع الدول لاسيما العراق، فالبرغم من الغزو العراقي الغاشم للحبيبة الكويت إلا أنها وقفت مع الشعب العراقي من أجل إعمار العراق، نعم أمير الكويت أمير الإنسانية لقد تحامل على نفسه ووقف بقلب إنساني مع شعب العراق الأعزل ليسطر ملحمة خالدة لمعنى الإنسانية الجميلة في وقفه شامخة مع الشعب العراقي.
ندعو الله عز وجل أن يلبس صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد جابر الصباح، أمير دولة الكويت، لباس الصحة والعافية وأن يحفظ سموه ويحفظ دولة الكويت من كل شر، وقرة أعين العالم بقدوم الأمير لأرضه وشعبه.