التوجيه الملكي السامي بإطلاق اسم المغفور له باذن الله تعالي الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة (الأب الروحي للرياضة البحرينية وهرمها الشامخ) على مجمع الصالات الرياضية بمدينة الشيخ عيسى الرياضية تخليداً لذكرى الراحل الكبير يأتي استمراراً لمبادرات القيادة الحكيمة بتكريم قامات وهامات المملكة من الشخصيات المتميزة في مختلف المجالات وتخليد ذكرى الراحلون منهم تقديرا وعرفانا لما قدموه من خدمات أسهمت في مسيرة التطوير التي شهدها وتشهدها مملكتنا الغالية البحرين.
توجيه ملكي أثلج صدور كل البحرينيين محبي الفقيد الراحل، وبالأخص الرياضيون منهم ممن شعروا بحجم التقدير الذي تكنه القيادة الحكيمة لهذه القامة الوطنية التي لم تقتصر عطاياها على المجال الرياضي، بل شملت عدة مجالات كالقضاء والأعلام والثقافة والأدب والفن وتركت بصماتها الناصعة في كل مجال من هذه المجالات.
شكراً لجلالة الملك المفدى على هذه اللفتة الكريمة التي نتمنى أن يتواصل في تبنيها واستمراريتها كل من المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية والأندية الوطنية لتكريم وتخليد ذكرى الشخصيات الوطنية التي أسهمت في مختلف مجالات العمل التطوعي الشبابي والرياضي، خصوصا أن قاعدة المنشآت الرياضية الحديثة لدينا قد توسعت ولله الحمد، منها ما يخص الأندية، ومنها ما يخص وزارة شؤون الشباب والرياضة، وحبذا لو سميت بعض هذه المنشآت بأسماء رائدة ممن قدموا خدمات جليلة ومتميزة للقطاعين الشبابي والرياضي على غرار استاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق ونادي راشد للفروسية وسباقات الخيل.. كما نتمنى أن تتبلور فكرة إنشاء المتحف الرياضي على أمل أن يرى النور قريبا، والذي من شأنه أن يحفظ تاريخ البحرين الرياضي، وتاريخ أولئك النفر الذين وضعوا اللبنات الأولى في الرياضة المدرسية والأهلية ليظل هذا المتحف شاهدا على عطائهم وإنجازاتهم المتميزة.
توجيه ملكي أثلج صدور كل البحرينيين محبي الفقيد الراحل، وبالأخص الرياضيون منهم ممن شعروا بحجم التقدير الذي تكنه القيادة الحكيمة لهذه القامة الوطنية التي لم تقتصر عطاياها على المجال الرياضي، بل شملت عدة مجالات كالقضاء والأعلام والثقافة والأدب والفن وتركت بصماتها الناصعة في كل مجال من هذه المجالات.
شكراً لجلالة الملك المفدى على هذه اللفتة الكريمة التي نتمنى أن يتواصل في تبنيها واستمراريتها كل من المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية والأندية الوطنية لتكريم وتخليد ذكرى الشخصيات الوطنية التي أسهمت في مختلف مجالات العمل التطوعي الشبابي والرياضي، خصوصا أن قاعدة المنشآت الرياضية الحديثة لدينا قد توسعت ولله الحمد، منها ما يخص الأندية، ومنها ما يخص وزارة شؤون الشباب والرياضة، وحبذا لو سميت بعض هذه المنشآت بأسماء رائدة ممن قدموا خدمات جليلة ومتميزة للقطاعين الشبابي والرياضي على غرار استاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق ونادي راشد للفروسية وسباقات الخيل.. كما نتمنى أن تتبلور فكرة إنشاء المتحف الرياضي على أمل أن يرى النور قريبا، والذي من شأنه أن يحفظ تاريخ البحرين الرياضي، وتاريخ أولئك النفر الذين وضعوا اللبنات الأولى في الرياضة المدرسية والأهلية ليظل هذا المتحف شاهدا على عطائهم وإنجازاتهم المتميزة.