فوز الشيخ أحمد بن علي آل خليفة برئاسة مجلس إدارة نادي المحرق بالتزكية ومحافظته على منصبه للعام الخامس والثلاثين على التوالي دليل على ثقة الجمعية العمومية لشيخ الأندية المحلية والخليجية بهذا الرئيس المثالي الذي أثبت بأنه يستحق مثل هذه الثقة لما لعبه من دور كبير في قيادة هذا الصرح الرياضي الشامخ طوال سنوات رئاسته السابقة، والمحافظة على مكانة النادي البطولية في المجال الرياضي الميداني ومكانته الاجتماعية ودوره الوطني البارز..
قيادات إدارية مثالية تعاقبت على رئاسة القلعة المحرقاوية الحمراء عبر تاريخها الطويل بدءاً من المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ علي بن محمد آل خليفة مروراً بالمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة صاحب البصمات التطويرية ومن بعده الرئيس المعطاء الشيخ حمد بن أحمد آل خليفة – متعه الله بالصحة والعافية – ثم المرحوم الأستاذ أحمد الشوملي وصولاً إلى معالي الشيخ أحمد بن علي آل خليفة الذي تسلم مشعل القيادة في العام 1989 واستطاع بحكمته وحنكته الإدارية أن يحقق للنادي العديد من المكاسب المادية والإدارية والبطولية مع كوكبة من الإدارين المخلصين من أبناء النادي.
التوليفة الجديدة لمجلس إدارة نادي المحرق التي فازت قبل أيام بالتزكية لدورة انتخابية قادمة بقيادة الربان الشيخ أحمد بن علي شكلت خليطاً منسجماً من الخبرة والشباب وهو الأمر الذي استقبله المحرقاوية بالتفاؤل للمرحلة التي ينتظر أن تشهد العديد من الخطوات الإيجابية على الصعيدين الإداري والمالي وبالأخص فيما يتعلق بالتحول إلى الخصخصة وتفعيل نظام العضوية بالنسبة لنجوم النادي الدوليين وفقاً لما جاء في توجيهات ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
بطبيعة الحال سيواصل المجلس الجديد سياسة المحافظة على مواقف النادي الوطنية المشهودة والمكاسب المتميزة والمكانة الرياضية المرموقة له كواحد من أبرز روافد منتخباتنا الوطنية وكبطل تاريخي لكرة القدم المحلية وبطل محلي وخليجي للكرة الطائرة ومنافس شرس على ألقاب كرة السلة المحلية، ومما لا شك فيه أن طموحات النادي لتحقيق ألقاب إقليمية وقارية جديدة ستظل قائمة ضمن خطط المجلس من أجل تعزز مكانة النادي العريق رياضياً، حيث يعد نادي المحرق أول ناد بحريني يحقق ألقاباً كروية خارجية ( كأس الاتحاد الآسيوي 2008 وكأس الأندية الخليجية 2011، كما أنه أكثر الأندية الخليجية فوزاً بكأس الخليج للكرة الطائرة.
هنيئاً للمحرقاوية بهذا الرئيس المثالي الفذ الذي يشكل واجهة إدارية رياضية بارزة ومشرفة، مع كل التمنيات للمجلس الإداري المحرقاوي الجديد بالتوفيق وتحقيق أكبر قدر من الأهداف المنشودة الرامية إلى الارتقاء بالرياضة البحرينية عامة ونادي المحرق على وجه الخصوص.
{{ article.visit_count }}
قيادات إدارية مثالية تعاقبت على رئاسة القلعة المحرقاوية الحمراء عبر تاريخها الطويل بدءاً من المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ علي بن محمد آل خليفة مروراً بالمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة صاحب البصمات التطويرية ومن بعده الرئيس المعطاء الشيخ حمد بن أحمد آل خليفة – متعه الله بالصحة والعافية – ثم المرحوم الأستاذ أحمد الشوملي وصولاً إلى معالي الشيخ أحمد بن علي آل خليفة الذي تسلم مشعل القيادة في العام 1989 واستطاع بحكمته وحنكته الإدارية أن يحقق للنادي العديد من المكاسب المادية والإدارية والبطولية مع كوكبة من الإدارين المخلصين من أبناء النادي.
التوليفة الجديدة لمجلس إدارة نادي المحرق التي فازت قبل أيام بالتزكية لدورة انتخابية قادمة بقيادة الربان الشيخ أحمد بن علي شكلت خليطاً منسجماً من الخبرة والشباب وهو الأمر الذي استقبله المحرقاوية بالتفاؤل للمرحلة التي ينتظر أن تشهد العديد من الخطوات الإيجابية على الصعيدين الإداري والمالي وبالأخص فيما يتعلق بالتحول إلى الخصخصة وتفعيل نظام العضوية بالنسبة لنجوم النادي الدوليين وفقاً لما جاء في توجيهات ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
بطبيعة الحال سيواصل المجلس الجديد سياسة المحافظة على مواقف النادي الوطنية المشهودة والمكاسب المتميزة والمكانة الرياضية المرموقة له كواحد من أبرز روافد منتخباتنا الوطنية وكبطل تاريخي لكرة القدم المحلية وبطل محلي وخليجي للكرة الطائرة ومنافس شرس على ألقاب كرة السلة المحلية، ومما لا شك فيه أن طموحات النادي لتحقيق ألقاب إقليمية وقارية جديدة ستظل قائمة ضمن خطط المجلس من أجل تعزز مكانة النادي العريق رياضياً، حيث يعد نادي المحرق أول ناد بحريني يحقق ألقاباً كروية خارجية ( كأس الاتحاد الآسيوي 2008 وكأس الأندية الخليجية 2011، كما أنه أكثر الأندية الخليجية فوزاً بكأس الخليج للكرة الطائرة.
هنيئاً للمحرقاوية بهذا الرئيس المثالي الفذ الذي يشكل واجهة إدارية رياضية بارزة ومشرفة، مع كل التمنيات للمجلس الإداري المحرقاوي الجديد بالتوفيق وتحقيق أكبر قدر من الأهداف المنشودة الرامية إلى الارتقاء بالرياضة البحرينية عامة ونادي المحرق على وجه الخصوص.