أشاعت التوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله وأعزه للحكومة الموقرة باستمرارية دعم الدولة وإطلاق حزمة اقتصادية جديدة أجواء الارتياح والفرح لدى عموم المواطنين.
وأكدت هذه التوجيهات الحرص الكبير من جلالة الملك حفظه الله على تلمس احتياجات أبنائه في هذه الظروف الصعبة والطارئة، وتقديم كافة التسهيلات المناسبة لهم للتخفيف عنهم مراعاة لظروفهم المعيشية. هذا الحرص ليس بغريب على جلالته، فهو الأكثر تقديراً لشعبه واهتماماً بهم في مختلف الظروف والمحطات.
ستساهم الحزمة الاقتصادية الجديدة في الحفاظ على الأمن الاجتماعي للمجتمع، والتخفيف عن قطاعات عدة تأثرت، وحان أوان دعمها بشكل أكبر، فالبحرين أولاً أمام كل التحديات.
ونحن على ثقة بأن الدولة بقيادة جلالته حفظه الله ستتجاوز ظروف الجائحة وتداعياتها على المديين القصير والطويل، خاصة مع الجهود التي تبذلها اللجنة الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
خالص الشكر والتقدير لعاهل البلاد على هذه التوجيهات التي أدخلت الفرح لكل بيت بحريني، وستسهم في التخفيف عن الجميع.
ونؤكد بأن التاريخ سيحفظ مواقف حمد بن عيسى لوطنه وشعبه بحروف من نور، وسيظل الشعب معه موالياً ومقدراً له، كما كان أجداده وآباؤه.
حفظ الله ملكنا الغالي، ووطننا العزيز، وأبعدنا عن كل مكروه وجائحة.
وأكدت هذه التوجيهات الحرص الكبير من جلالة الملك حفظه الله على تلمس احتياجات أبنائه في هذه الظروف الصعبة والطارئة، وتقديم كافة التسهيلات المناسبة لهم للتخفيف عنهم مراعاة لظروفهم المعيشية. هذا الحرص ليس بغريب على جلالته، فهو الأكثر تقديراً لشعبه واهتماماً بهم في مختلف الظروف والمحطات.
ستساهم الحزمة الاقتصادية الجديدة في الحفاظ على الأمن الاجتماعي للمجتمع، والتخفيف عن قطاعات عدة تأثرت، وحان أوان دعمها بشكل أكبر، فالبحرين أولاً أمام كل التحديات.
ونحن على ثقة بأن الدولة بقيادة جلالته حفظه الله ستتجاوز ظروف الجائحة وتداعياتها على المديين القصير والطويل، خاصة مع الجهود التي تبذلها اللجنة الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩) برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
خالص الشكر والتقدير لعاهل البلاد على هذه التوجيهات التي أدخلت الفرح لكل بيت بحريني، وستسهم في التخفيف عن الجميع.
ونؤكد بأن التاريخ سيحفظ مواقف حمد بن عيسى لوطنه وشعبه بحروف من نور، وسيظل الشعب معه موالياً ومقدراً له، كما كان أجداده وآباؤه.
حفظ الله ملكنا الغالي، ووطننا العزيز، وأبعدنا عن كل مكروه وجائحة.