رغم جائحة فيروس كورونا إلا أن العمل والتنمية في البحرين مستمران ولله الحمد. فالجميع يعمل كخلية نحل من أجل تحقيق المطلوب منه للتصدي لتبعات هذه الجائحة العالمية التي تركت أثراً على جميع مناحي الحياة..
ما أثار إعجابي هو النشاط الملاحظ لعملية تطوير الطرق في مملكة البحرين. حيث من الملاحظ استغلال وزارة الأشغال للحركة المرورية الخفيفة جداً في الشوارع. والتي تثبت وعي المجتمع البحريني في البقاء في المنزل والخروج للضرورة فقط. مما مكن إدارة الطرق من القيام بدور جبار في مجال توسعة بعض الطرق الرئيسة في المملكة. وكذلك تطوير وتحديث جزء كبير من الشوارع بالإضافة إلى بناء تقاطعات جديد وجسور علوية جديدة وإضافة العديد من المسارات على بعض الشوارع الحيوية. إنجاز رائع يحسب لصالح وزارة الأشغال خلال هذه الفترة الصعبة.
فترة ومرحلة سنجتازها بإذن الله وبالرؤية الحكيمة لقيادتنا، هذه المرحلة زادت إصرار كل جهة حكومية لتقديم خدمات أفضل واستغلال الوضع الأمثل للظرف الراهن وهو إن أمكن أن أصفه بكلمة واحدة فهي القدرة على «التكيف» حيث أظهرت حكومة البحرين بمختلف قطاعاتها قدرتها الكبيرة على التكيف مع مختلف الظروف.
* رأيي المتواضع:
كل الأمور سترجع لطبيعتها بإذن الله، وها هي الدولة تهييء شوارعها لاستقبالكم مجدداً..
إجراءات وقائية سهلة جداً هي المنقذ حالياً ضد هذا الفيروس الذي عاث بكوكبنا فساداً.. فلنلتزم بهذه الإجراءات ولنستمتع بالحياة.. ولنستعد للعودة بحذر.
ما أثار إعجابي هو النشاط الملاحظ لعملية تطوير الطرق في مملكة البحرين. حيث من الملاحظ استغلال وزارة الأشغال للحركة المرورية الخفيفة جداً في الشوارع. والتي تثبت وعي المجتمع البحريني في البقاء في المنزل والخروج للضرورة فقط. مما مكن إدارة الطرق من القيام بدور جبار في مجال توسعة بعض الطرق الرئيسة في المملكة. وكذلك تطوير وتحديث جزء كبير من الشوارع بالإضافة إلى بناء تقاطعات جديد وجسور علوية جديدة وإضافة العديد من المسارات على بعض الشوارع الحيوية. إنجاز رائع يحسب لصالح وزارة الأشغال خلال هذه الفترة الصعبة.
فترة ومرحلة سنجتازها بإذن الله وبالرؤية الحكيمة لقيادتنا، هذه المرحلة زادت إصرار كل جهة حكومية لتقديم خدمات أفضل واستغلال الوضع الأمثل للظرف الراهن وهو إن أمكن أن أصفه بكلمة واحدة فهي القدرة على «التكيف» حيث أظهرت حكومة البحرين بمختلف قطاعاتها قدرتها الكبيرة على التكيف مع مختلف الظروف.
* رأيي المتواضع:
كل الأمور سترجع لطبيعتها بإذن الله، وها هي الدولة تهييء شوارعها لاستقبالكم مجدداً..
إجراءات وقائية سهلة جداً هي المنقذ حالياً ضد هذا الفيروس الذي عاث بكوكبنا فساداً.. فلنلتزم بهذه الإجراءات ولنستمتع بالحياة.. ولنستعد للعودة بحذر.