يوماً بعد يوم تثبت مملكة البحرين الإنجازات المتتالية بكل جدارة ونجاح على مختلف المجالات والصعد، فقد كان هذا الأسبوع حافلاً في تنظيم واستضافة المملكة لفعاليات منتدى حوار المنامة الذي يعتبر مؤتمراً دبلوماسياً وسياسياً وعسكرياً يجمع القادة والساسة والعسكريين من مختلف دول العالم للبحث والنقاش وطرح القضايا التي تهم المنطقة خصوصاً في هذا الوقت الذي تشهد المنطقة العديد من الملفات المهمة والحساسة، مناسبة هذا الحديث هو أن البحرين أبهرت العالم بحدثين في آن واحد كما أسلفنا منتدى حوار المنامة والآخر استضافة سباق رولكس واحد وقبله سباق الفورمولا واحد، كل ذلك على الرغم من انتشار جائحة فيروس كورونا إلا أن التنظيم والترتيب لكل هذه الفعاليات نجح بكل المقاييس بشهادة الجميع.
هذا النجاح ليس غريباً على البحرين في ظل قيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه وفي دعم وتشجيع وتنفيذ من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة الذي برؤيته وفكره استطاع أن يقود فريق البحرين بكل اقتدار نحو القمة ورفع اسم البحرين عالياً بين الأمم بدءاً من جائحة فيروس كورونا والتعامل معها إلى استضافة سباق رياضة الفورمولا واحد في سباقين متتالين استطاعت البحرين بسواعد أبنائها تحويل التحديات إلى إنجازات ملموسة على أرض الواقع، وانتهاءً بمنتدى حوار المنامة.
فالبحرين استطاعت وبكل أمانة بشهادة القاصي والداني أن تتفوق على نفسها وتتخطى المصاعب والعقبات ليس في هذه الأيام التي يشهدها العالم في ظل انتشار فيروس كورونا، بل على مختلف الأزمان والتاريخ شاهد على ذلك، فقد مرت البحرين بالكثير من الظروف السياسية والأمنية ولكنها واجهت ذلك بكل حزم وقوة مراس بفضل قيادة تؤمن بأن الثروة الحقيقية للوطن هو ابن البلد الذي على سواعده يبنى هذا الوطن ولن يتم السماح لأي من كان بالمساس بالمكتسبات التي تحققت، فالبحرين عصية على من يسعى أو يفكر بأن يمسها بسوء، فأبناؤها بكل مكوناتها سيفدونها بالغالي والنفيس.
همسة:
إنجازات كثيرة وعديدة للبحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، تُشعر كل بحريني حقيقة بالفخر والاعتزاز للانتماء لهذا الوطن الذي أصبح مضرباً للمثل بالطيبة التي تميز هذا الشعب عن غيره، كما أن البحريني معروف بأنه بحبه لعمله من خلال الجد والاجتهاد في إتقان العمل وهذا ما رآه العالم في سباقي الفورمولا واحد من أبناء البحرين المخلصين.
هذا النجاح ليس غريباً على البحرين في ظل قيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه وفي دعم وتشجيع وتنفيذ من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة الذي برؤيته وفكره استطاع أن يقود فريق البحرين بكل اقتدار نحو القمة ورفع اسم البحرين عالياً بين الأمم بدءاً من جائحة فيروس كورونا والتعامل معها إلى استضافة سباق رياضة الفورمولا واحد في سباقين متتالين استطاعت البحرين بسواعد أبنائها تحويل التحديات إلى إنجازات ملموسة على أرض الواقع، وانتهاءً بمنتدى حوار المنامة.
فالبحرين استطاعت وبكل أمانة بشهادة القاصي والداني أن تتفوق على نفسها وتتخطى المصاعب والعقبات ليس في هذه الأيام التي يشهدها العالم في ظل انتشار فيروس كورونا، بل على مختلف الأزمان والتاريخ شاهد على ذلك، فقد مرت البحرين بالكثير من الظروف السياسية والأمنية ولكنها واجهت ذلك بكل حزم وقوة مراس بفضل قيادة تؤمن بأن الثروة الحقيقية للوطن هو ابن البلد الذي على سواعده يبنى هذا الوطن ولن يتم السماح لأي من كان بالمساس بالمكتسبات التي تحققت، فالبحرين عصية على من يسعى أو يفكر بأن يمسها بسوء، فأبناؤها بكل مكوناتها سيفدونها بالغالي والنفيس.
همسة:
إنجازات كثيرة وعديدة للبحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، تُشعر كل بحريني حقيقة بالفخر والاعتزاز للانتماء لهذا الوطن الذي أصبح مضرباً للمثل بالطيبة التي تميز هذا الشعب عن غيره، كما أن البحريني معروف بأنه بحبه لعمله من خلال الجد والاجتهاد في إتقان العمل وهذا ما رآه العالم في سباقي الفورمولا واحد من أبناء البحرين المخلصين.