-الانفراج الأخير في الانخفاض الملحوظ في نسبة الإصابات بوباء كورونا (كوفيد19) والانتقال إلى اللون الأخضر، يعطينا الأمل والدافعية لعودة الحياة الطبيعية كما كانت، والبشرى والتفاؤل بحياة متجددة عايشنا من خلالها مراحل عصيبة في كافة مناحي الحياة. اللهم عجل بزوال هذا الوباء بمنك وكرمك.
- رحم الله الدكتورة هيفاء محمود رائدة علاج العيون في مملكة البحرين بواسع رحمته، فقد رحلت وتركت أجمل الأثر في قلوب أهلها ومحبيها وكل من وطأت قدمه مساحات مشاعرها وعلاجها الإنساني. هكذا هو الأثر الذي يتركه الإنسان في حياته قبل أن يرحل، ليجعل ذكراه مخلدة في ذاكرة الحياة.
- عيد الأضحى المبارك كان المتنفس الجميل للعديد من الأهالي في تجديد تواصلهم وتبريكاتهم لأقاربهم ومن يحبون على الرغم من الإجراءات الاحترازية والظروف الاستثنائية التي نمر بها. البعض حرص على الاتصال والتبريك لأقاربه وأهله الذين افتقد طلتهم، حتى يكسب بنيته أجر صلة الرحم. فجزاهم الله خيراً وبارك فيهم.
-علمتنا الأزمة الراهنة محبة تلك النفوس للتواصل والتلاقي، وأريحيتها في التعامل، ونبل أخلاقها، وزرعها في نفسك الأمان والطمأنينة والسعادة.
-سرعة الأيام المخيفة لا تمهلك الكثير. فاستثمر كل لحظة فيها في عمل يقربك إلى المولى الكريم. استثمر كل مواسم الطاعات والقربات، واجعل كل لحظة إنما هي موسم طاعة وخير بسجدة تبث فيها حاجاتك لمولاك، وبأعمال جليلة ترسم فيها أجمل الأثر قبل أن تغادر.
- تنفرج أساريرك عندما تحتضن في مشاعرك أولئك الذين افتقدت طلتهم منذ زمن بعيد، وتركت في نفوسهم الآن أجمل الأثر بمبادرتك التي جمعت القلوب، وأزالت التعب من النفوس.
- جميلة هي تلك النفوس التي تحتفل معك بإنجازاتك ونجاحاتك كما لو كانت هذه النجاحات في حياتها، فلا تضع الحواجز، بل تزيلها بإطلالتها الخفيفة واحتفالها معك ورسم الابتسامة على من تحب. هي النفوس الرائعة الي تزرع في نفسك وأهلك الفرح والسرور.
- تستثقل أن تعاود الاتصال والتواصل مع ثلة من الناس تقابل اتصالك وترحيباتك بأسلوب باهت وصوت خافت.. قد تعذرهم وتحسن الظن بأنهم في ضيق من أمرهم. ولكن عندما تتكرر الصورة ترى حينها أنه من الأفضل أن تضع حداً فتظل في كل الأحوال القلب المحب ولكن بلا زيادة ولا نقصان.
-محبة العمل الإنساني ليست وليدة اللحظة، بل هي محبة متجذرة في حياة المرء منذ السنوات الأولى من عمره. إنها المحبة التي تدفع بصاحبها لاستمرار العطاء بلا كلل ولا ملل مهما تقدم في سنوات العمر. وفي كل محطة يجدد فيها أساليب العطاء وينشر الخير بنفسه الساكنة العاشقة للأجور الخالدة.
-هناك من البشر من يطل على حياتك إطلالة المحبين فلا يفتر من رسم لوحات المحبة في حياتك، فتواصله تواصل الإخاء المحموم. في المقابل هناك من يرسمون «أطياف المحبة» كواجب من واجبات الحياة لا أكثر ولا أقل.
-هناك من يعشقون لحظات الحياة ويتعاملون مع مختلف الظروف بأريحية وإيجابية وابتسامة لا تفارق محياهم. في المقابل هناك من يثقلونك بوابل من الانتقادات اللاذعة و«التحلطم» لكل شيء يقابلهم. يكفيك أن تعيش هادئاً وتتغافل عن ظروف الأيام وتتقبل الأحوال كما هي حتى لا تمتلئ حساباتك بالنقد اللاذع والتبرم من كل شيء.
* ومضة أمل:
اللهم أسعدنا بكل ما تحبه وترضاه.
- رحم الله الدكتورة هيفاء محمود رائدة علاج العيون في مملكة البحرين بواسع رحمته، فقد رحلت وتركت أجمل الأثر في قلوب أهلها ومحبيها وكل من وطأت قدمه مساحات مشاعرها وعلاجها الإنساني. هكذا هو الأثر الذي يتركه الإنسان في حياته قبل أن يرحل، ليجعل ذكراه مخلدة في ذاكرة الحياة.
- عيد الأضحى المبارك كان المتنفس الجميل للعديد من الأهالي في تجديد تواصلهم وتبريكاتهم لأقاربهم ومن يحبون على الرغم من الإجراءات الاحترازية والظروف الاستثنائية التي نمر بها. البعض حرص على الاتصال والتبريك لأقاربه وأهله الذين افتقد طلتهم، حتى يكسب بنيته أجر صلة الرحم. فجزاهم الله خيراً وبارك فيهم.
-علمتنا الأزمة الراهنة محبة تلك النفوس للتواصل والتلاقي، وأريحيتها في التعامل، ونبل أخلاقها، وزرعها في نفسك الأمان والطمأنينة والسعادة.
-سرعة الأيام المخيفة لا تمهلك الكثير. فاستثمر كل لحظة فيها في عمل يقربك إلى المولى الكريم. استثمر كل مواسم الطاعات والقربات، واجعل كل لحظة إنما هي موسم طاعة وخير بسجدة تبث فيها حاجاتك لمولاك، وبأعمال جليلة ترسم فيها أجمل الأثر قبل أن تغادر.
- تنفرج أساريرك عندما تحتضن في مشاعرك أولئك الذين افتقدت طلتهم منذ زمن بعيد، وتركت في نفوسهم الآن أجمل الأثر بمبادرتك التي جمعت القلوب، وأزالت التعب من النفوس.
- جميلة هي تلك النفوس التي تحتفل معك بإنجازاتك ونجاحاتك كما لو كانت هذه النجاحات في حياتها، فلا تضع الحواجز، بل تزيلها بإطلالتها الخفيفة واحتفالها معك ورسم الابتسامة على من تحب. هي النفوس الرائعة الي تزرع في نفسك وأهلك الفرح والسرور.
- تستثقل أن تعاود الاتصال والتواصل مع ثلة من الناس تقابل اتصالك وترحيباتك بأسلوب باهت وصوت خافت.. قد تعذرهم وتحسن الظن بأنهم في ضيق من أمرهم. ولكن عندما تتكرر الصورة ترى حينها أنه من الأفضل أن تضع حداً فتظل في كل الأحوال القلب المحب ولكن بلا زيادة ولا نقصان.
-محبة العمل الإنساني ليست وليدة اللحظة، بل هي محبة متجذرة في حياة المرء منذ السنوات الأولى من عمره. إنها المحبة التي تدفع بصاحبها لاستمرار العطاء بلا كلل ولا ملل مهما تقدم في سنوات العمر. وفي كل محطة يجدد فيها أساليب العطاء وينشر الخير بنفسه الساكنة العاشقة للأجور الخالدة.
-هناك من البشر من يطل على حياتك إطلالة المحبين فلا يفتر من رسم لوحات المحبة في حياتك، فتواصله تواصل الإخاء المحموم. في المقابل هناك من يرسمون «أطياف المحبة» كواجب من واجبات الحياة لا أكثر ولا أقل.
-هناك من يعشقون لحظات الحياة ويتعاملون مع مختلف الظروف بأريحية وإيجابية وابتسامة لا تفارق محياهم. في المقابل هناك من يثقلونك بوابل من الانتقادات اللاذعة و«التحلطم» لكل شيء يقابلهم. يكفيك أن تعيش هادئاً وتتغافل عن ظروف الأيام وتتقبل الأحوال كما هي حتى لا تمتلئ حساباتك بالنقد اللاذع والتبرم من كل شيء.
* ومضة أمل:
اللهم أسعدنا بكل ما تحبه وترضاه.