لا يتأخر عن الإعراب عن رفضه لما تضمنه القرار الصادر أخيراً عن البرلمان الأوروبي من ادعاءات مغلوطة بشأن دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة إلا حاقد عليها وحاسد لها على تقدمها وما تحققه من نجاحات في مختلف المجالات وأولها «مجال التنمية البشرية والحفاظ على حقوق الإنسان وتعزيز مبادئ العدالة والمساواة وتوفير الحياة الكريمة لجميع المواطنين والمقيمين على أرضها التزاماً منها بما ينص عليه دستور دولة الإمارات وقوانينها الوطنية»، فحقها ألا تتأخر الدول والمنظمات الحقوقية في كل مكان والأفراد عن الإشادة بكل هذا وغيره من الذي تقوم به هذه الدولة التي أسسها زايد الخير وتنطلق في كل أفعالها منه، فالإمارات لا تعمل إلا على نشر المحبة بين الناس بمختلف انتماءاتهم ومعتقداتهم.
لهذا لم تتأخر وزارة الخارجية عن الإعراب عن رفض مملكة البحرين لما تضمنه ذلك القرار الذي ينطلق من أهداف سياسية وصيغ بطريقة لا ترضي إلا من يتخذ من الإمارات موقفاً وتفرحه الإساءة لها.
بيان وزارة الخارجية أكد على أن «القرار استند إلى معلومات غير صحيحة ويفتقد إلى المصداقية» وهو يتنافى مع ما توفره هذه الدولة وأبناؤها من أفعال يدونها التاريخ بمداد من ذهب. كما أكد البيان على أن «سجل دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في التعامل الإنساني وحماية الحقوق والتمسك بقيم المساواة والعدالة وعدم التمييز سجل ناصع تدل عليه المكانة الرفيعة التي تحتلها دولة الإمارات في المؤشرات العالمية، وتصنيفها ضمن دول «التنمية البشرية العالية للغاية»، في مؤشر التنمية البشرية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي». وهذه حقيقة لا يمكن حتى للحاقد أن ينكرها.
ارتباط اسم دولة الإمارات بالحق والخير والعطاء وإسهامها في بناء الإنسان والتنمية هو واحد من سماتها منذ التأسيس، لهذا فإن كل قرار سالب يصدر عن أي جهة في العالم لا قيمة له لأنه لا يعبر عن الواقع ولا عن الحقيقة ولا يمكن أن ينطبق على دولة أبناء زايد.
لهذا لم تتأخر وزارة الخارجية عن الإعراب عن رفض مملكة البحرين لما تضمنه ذلك القرار الذي ينطلق من أهداف سياسية وصيغ بطريقة لا ترضي إلا من يتخذ من الإمارات موقفاً وتفرحه الإساءة لها.
بيان وزارة الخارجية أكد على أن «القرار استند إلى معلومات غير صحيحة ويفتقد إلى المصداقية» وهو يتنافى مع ما توفره هذه الدولة وأبناؤها من أفعال يدونها التاريخ بمداد من ذهب. كما أكد البيان على أن «سجل دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في التعامل الإنساني وحماية الحقوق والتمسك بقيم المساواة والعدالة وعدم التمييز سجل ناصع تدل عليه المكانة الرفيعة التي تحتلها دولة الإمارات في المؤشرات العالمية، وتصنيفها ضمن دول «التنمية البشرية العالية للغاية»، في مؤشر التنمية البشرية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي». وهذه حقيقة لا يمكن حتى للحاقد أن ينكرها.
ارتباط اسم دولة الإمارات بالحق والخير والعطاء وإسهامها في بناء الإنسان والتنمية هو واحد من سماتها منذ التأسيس، لهذا فإن كل قرار سالب يصدر عن أي جهة في العالم لا قيمة له لأنه لا يعبر عن الواقع ولا عن الحقيقة ولا يمكن أن ينطبق على دولة أبناء زايد.