غدت أنظمة الذكاء الاصطناعي المعقدة وغير المعقدة في تطبيقاتها تُداهمنا، خاصة في استخداماتها المرتبطة بحياتنا اليومية الآخذة في التزايد، وسيأتي يوم ليس ببعيد سيرتبط الذكاء الاصطناعي فيه بجميع الخدمات اليومية المقدمة للبشر كأفراد ومؤسسات لكونه سيُستخدم في المجالات الأقل والأكثر تقدماً بتكييف تقنياته مثل تعلُّم الآلة والتعلُّم العميق وارتباطه بالبيانات الضخمة وما شاكل، إما بشكل جزئي أو بشكل كامل.
وتختلف أنظمة الذكاء الاصطناعي في استخداماتها من حيث تعقيدها، وتبرز في خدمات يخالها البعض بسيطة لكنها واقعاً ليست كذلك، ومنها:
خدمات الملاحة والخرائط المتصلة بها، فخدمة مثل خرائط Google تُسخّر هذه التقنيات لحساب عناصر متعددة كسرعة حركة المركبة واتجاهها وحجم الازدحام في مواقع محددة بشوارع المدن، فضلا عن حساب الفترة الزمنية المستغرقة من قبل السائق لبلوغ وجهته.
وتبرز هذه التقنيات في مضمار الرحلات التشاركية كتطبيق Uber الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لحساب المبالغ التي سيدفعها الزبائن عند وصولهم لوجهتهم مع حساب وقت الانتظار. كما استخدمت Uber تقنيات تعلّم الآلة في تطبيقها المعتمد على البيانات التي تُجمع من الرحلات السابقة للزبائن لتُـسخّر في تحديد الطرق المثالية لإتباعها أو تكاليف الرحلات.
ويُعد التصوير ثلاثي الأبعاد أحد الحقول التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي من خلال تطبيقات مختلفة تُسهّل عملية تحويل الصور من هيئتها ثنائية الأبعاد إلى هيئة ثلاثية الأبعاد تتمكن من الحركة بشكل تفاعلي، لتُخفّض تعقيدات سلاسل الإمداد وتُقلّل تكاليف النمذجة.
أما تقنيات بصمة الإصبع والتعرف على الوجه فتُعتبر من التقنيات الأساسية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ويكمن استخدامها في التعرّف على المستخدم مثل هواتف IPhone وWindows Hello في الحواسيب. كما أن جميع تقنيات المساعدة الصوتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي ومنها مساعد جوجل الشخصي ومساعد أبـل الشخصي Siri ومساعد أمازون الشخصي Alexa.
ويتم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات إدارة البريد الإلكتروني للتعرف على رسائل البريد المزعجة ونقلها إلى مجلد الرسائل المزعجة، فضلاً عن رصد رسائل الاحتيال المستخدمة لابتزاز ضحايا العصابات الإلكترونية.
أما مضمار السيارات ذاتية القيادة فأصبح يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة بشكل مضطرد خاصة مع نمو هذه الصناعة والتحوّل اللافت الذي باتت تشهده ويتوقّع أن تشهده بكثافة في المستقبل المنظور.
ومجال الرياضة لم يكن بعيداً عن استخدامات تطبيقات الذكاء الاصطناعي حيث سُخّرت في أنظمة التحكيم واتخاذ القرارات المصيرية، واستشفاف حالة اللاعبين بالملعب لاتخاذ قرار الاستبدال أو العلاج الوقائي، فضلا عن حساب تحركات اللاعب وربطها بقدراته.
أما في قطاعات الأعمال، فقد سُخّر الذكاء الاصطناعي بقوة في عدة أوجه منها جمع وتحليل البيانات واتخاذ القرارات، وكفاءة استهداف الزبائن المحتملين وترغيبهم بالإعلانات الجاذبة، وأتمتة المهام المتكررة بشكل أسرع وأدق من البشر، والتفاعل مع العملاء والرد على استفساراتهم بشكل سلس، وسواها من مهام.
وتختلف أنظمة الذكاء الاصطناعي في استخداماتها من حيث تعقيدها، وتبرز في خدمات يخالها البعض بسيطة لكنها واقعاً ليست كذلك، ومنها:
خدمات الملاحة والخرائط المتصلة بها، فخدمة مثل خرائط Google تُسخّر هذه التقنيات لحساب عناصر متعددة كسرعة حركة المركبة واتجاهها وحجم الازدحام في مواقع محددة بشوارع المدن، فضلا عن حساب الفترة الزمنية المستغرقة من قبل السائق لبلوغ وجهته.
وتبرز هذه التقنيات في مضمار الرحلات التشاركية كتطبيق Uber الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لحساب المبالغ التي سيدفعها الزبائن عند وصولهم لوجهتهم مع حساب وقت الانتظار. كما استخدمت Uber تقنيات تعلّم الآلة في تطبيقها المعتمد على البيانات التي تُجمع من الرحلات السابقة للزبائن لتُـسخّر في تحديد الطرق المثالية لإتباعها أو تكاليف الرحلات.
ويُعد التصوير ثلاثي الأبعاد أحد الحقول التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي من خلال تطبيقات مختلفة تُسهّل عملية تحويل الصور من هيئتها ثنائية الأبعاد إلى هيئة ثلاثية الأبعاد تتمكن من الحركة بشكل تفاعلي، لتُخفّض تعقيدات سلاسل الإمداد وتُقلّل تكاليف النمذجة.
أما تقنيات بصمة الإصبع والتعرف على الوجه فتُعتبر من التقنيات الأساسية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ويكمن استخدامها في التعرّف على المستخدم مثل هواتف IPhone وWindows Hello في الحواسيب. كما أن جميع تقنيات المساعدة الصوتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي ومنها مساعد جوجل الشخصي ومساعد أبـل الشخصي Siri ومساعد أمازون الشخصي Alexa.
ويتم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات إدارة البريد الإلكتروني للتعرف على رسائل البريد المزعجة ونقلها إلى مجلد الرسائل المزعجة، فضلاً عن رصد رسائل الاحتيال المستخدمة لابتزاز ضحايا العصابات الإلكترونية.
أما مضمار السيارات ذاتية القيادة فأصبح يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة بشكل مضطرد خاصة مع نمو هذه الصناعة والتحوّل اللافت الذي باتت تشهده ويتوقّع أن تشهده بكثافة في المستقبل المنظور.
ومجال الرياضة لم يكن بعيداً عن استخدامات تطبيقات الذكاء الاصطناعي حيث سُخّرت في أنظمة التحكيم واتخاذ القرارات المصيرية، واستشفاف حالة اللاعبين بالملعب لاتخاذ قرار الاستبدال أو العلاج الوقائي، فضلا عن حساب تحركات اللاعب وربطها بقدراته.
أما في قطاعات الأعمال، فقد سُخّر الذكاء الاصطناعي بقوة في عدة أوجه منها جمع وتحليل البيانات واتخاذ القرارات، وكفاءة استهداف الزبائن المحتملين وترغيبهم بالإعلانات الجاذبة، وأتمتة المهام المتكررة بشكل أسرع وأدق من البشر، والتفاعل مع العملاء والرد على استفساراتهم بشكل سلس، وسواها من مهام.