سنقف جميعاً يوم غد الأربعاء مع ممثل الوطن وشيخ الأندية الخليجية نادي المحرق في مهمته القارية، عندما يواجه شقيقه نادي الكويت الكويتي في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي عن غرب القارة، في المباراة التي ستقام على أرضنا وبين جماهيرنا الوفية وبالتحديد إستاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق.
أنا على يقين وثقة تامة بإمكانية المحرق في تخطي هذه المواجهة رغم صعوبة المهمة أمام منافس متمرس وهو الكويت الكويتي بطل المسابقة في ثلاث مناسبات، حيث يملك الذيب المحرقاوي مدربا محنكا وهو أبنها البار عيسى السعدون، بالإضافة لوجود لاعبين على أعلى طراز سواء محليين أو محترفين يتقدمهم الموسيقار عبدالوهاب المالود ووليد الحيام وراشد الحوطي وأحمد الشروقي والنيجيري موسيس جونا والأردني نور الروابدة وخلفهم الحارس الأمين السيد محمد جعفر، وغيرهم من اللاعبين الذين لديهم رغبة وروح لتحقيق هذه البطولة، كما أن المحرق سيتسلح بالأرض والجمهور وهو دافع كبير للانتصار، خصوصاً أن الملعب سيمتلىء على الآخر ومن مختلف الجماهير البحرينية المحبة لوطنها، ناهيك لوقفة الجميع سواء الاتحاد البحريني لكرة القدم أو الأندية وغيرها من الجهات الرسمية، والأهم الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة وهو عامل نفسي ومعنوي للفريق، وغيرها من المعطيات الإيجابية التي تجعلني شخصياً متفائلا بممثل الوطن في المهمة الآسيوية.
خطوتان تفصلان المحرق عن ثالث إنجاز خارجي له وللكرة البحرينية، والثاني على المستوى القاري، فقد سبق وأن حقق الفريق لقب المسابقة ذاتها عام 2008 مع المدرب المخضرم سلمان شريدة، كما نال كأس الأندية الخليجية موسم 2012 بقيادة المدرب الحالي عيسى السعدون، وكل الأمنيات بالتوفيق لممثلنا الذيب المحرقاوي في تحقيق البطولة الآسيوية.
مسج إعلامي
لا بد أن نشيد بالمدرب القدير عدنان إبراهيم الملقب بـ«القناص»، حيث نجح وفي أول مهمة رسمية له على رأس القيادة الفنية لنادي الحد من تحقيق التعادل الإيجابي بهدف لمثله أمام العنيد نادي الرفاع الشرقي في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، فقد كان قريبا جداً من تحقيق الفوز لولا هدف الرميحي في آخر الدقائق، ولا شك في أن «القناص» كان له دور كبير في تغيير شكل الفريق، وأجزم أن الفريق بقيادته سيتغير للأفضل وسيستعيد بريقه المفقود شيئاً فشيئاً.
أنا على يقين وثقة تامة بإمكانية المحرق في تخطي هذه المواجهة رغم صعوبة المهمة أمام منافس متمرس وهو الكويت الكويتي بطل المسابقة في ثلاث مناسبات، حيث يملك الذيب المحرقاوي مدربا محنكا وهو أبنها البار عيسى السعدون، بالإضافة لوجود لاعبين على أعلى طراز سواء محليين أو محترفين يتقدمهم الموسيقار عبدالوهاب المالود ووليد الحيام وراشد الحوطي وأحمد الشروقي والنيجيري موسيس جونا والأردني نور الروابدة وخلفهم الحارس الأمين السيد محمد جعفر، وغيرهم من اللاعبين الذين لديهم رغبة وروح لتحقيق هذه البطولة، كما أن المحرق سيتسلح بالأرض والجمهور وهو دافع كبير للانتصار، خصوصاً أن الملعب سيمتلىء على الآخر ومن مختلف الجماهير البحرينية المحبة لوطنها، ناهيك لوقفة الجميع سواء الاتحاد البحريني لكرة القدم أو الأندية وغيرها من الجهات الرسمية، والأهم الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة وهو عامل نفسي ومعنوي للفريق، وغيرها من المعطيات الإيجابية التي تجعلني شخصياً متفائلا بممثل الوطن في المهمة الآسيوية.
خطوتان تفصلان المحرق عن ثالث إنجاز خارجي له وللكرة البحرينية، والثاني على المستوى القاري، فقد سبق وأن حقق الفريق لقب المسابقة ذاتها عام 2008 مع المدرب المخضرم سلمان شريدة، كما نال كأس الأندية الخليجية موسم 2012 بقيادة المدرب الحالي عيسى السعدون، وكل الأمنيات بالتوفيق لممثلنا الذيب المحرقاوي في تحقيق البطولة الآسيوية.
مسج إعلامي
لا بد أن نشيد بالمدرب القدير عدنان إبراهيم الملقب بـ«القناص»، حيث نجح وفي أول مهمة رسمية له على رأس القيادة الفنية لنادي الحد من تحقيق التعادل الإيجابي بهدف لمثله أمام العنيد نادي الرفاع الشرقي في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، فقد كان قريبا جداً من تحقيق الفوز لولا هدف الرميحي في آخر الدقائق، ولا شك في أن «القناص» كان له دور كبير في تغيير شكل الفريق، وأجزم أن الفريق بقيادته سيتغير للأفضل وسيستعيد بريقه المفقود شيئاً فشيئاً.