شهر ديسمبر شهر الأعياد الوطنية والمناسبة التاريخية الهامة للشعب البحريني ففي الأول من شهر ديسمبر يوم المرأة البحرينية و14 ديسمبر هو يوم الشرطة، ويوم السادس عشر والسابع عشر هما العيد الوطني وعيد تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، بالإضافة إلى يوم الشهيد الذي خصصه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، ليكون تخليداً ووفاءً وعرفاناً بتضحيات وعطاء وبذل شهداء الوطن وأبنائه البررة، من منتسبي قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، الذين أدوا مهامهم وواجباتهم الوطنية، داخل الوطن وخارجه، وقدموا التضحيات من أجل وطن أكثر أمناً واستقراراً ومن أجل أمة عربية وإسلامية قوية متماسكة.
إنه لمن حسن الطالع والمصادفات الحسنة أن يأتي اليوم الوطني وعيد تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم ويوم الشهيد متجاورين في نفس الشهر ليذكرونا بتاريخنا العريق ومآثر شهداءنا الأبرار الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل الله والوطن.
تأتي الأعياد والمناسبات الوطنية في شهر ديسمبر من كل عام لتمنحنا مزيداً من الشعور والفخر والاعتزاز بالانتماء إلى مملكتنا الغالية التي حققت الكثير من الإنجازات غير المسبوقة بفضل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ودعم وتنفيذ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حيث أصبحت البحرين واحة أمن وأمان واستقرار، واحة للتعايش والسلام والعيش المشترك.
إننا وفي هذه المناسبات الوطنية نستذكر بكل الفخر تضحيات الأجداد والآباء الذين شاركوا في بناء ونهضة البحرين وقدموا أنموذجاً التآخي والتكاتف في سبيل بناء الوطن وتحديثه وتطويره حتى وصل إلى ما هو عليه الآن من تقدم ورقي فتحية لكل من ساهم وضحى من أجل مملكتنا الغالية.
إن الجميع مطالب في هذه الأعياد الوطنية بالتكاتف والوحدة خلف القيادة الحكيمة ودراسة التاريخ جيداً من أجل الاستفادة من الإيجابيات والإنجازات التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى والبناء عليها والعمل على دعمها بكل قوة وتحقيق المزيد منها من أجل الحفاظ على حقوق المواطنين والدفع نحو المزيد من المكتسبات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمواطنين، بالإضافة إلى العمل والسعي والإنجاز من أجل مستقبل أكثر ازدهاراً لمملكتنا الحبيبة.
كل عام والبحرين قيادة وحكومة وشعباً بكل خير وحفظ الله البحرين واحة أمن واستقرار وسلام وتعايش.
إنه لمن حسن الطالع والمصادفات الحسنة أن يأتي اليوم الوطني وعيد تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم ويوم الشهيد متجاورين في نفس الشهر ليذكرونا بتاريخنا العريق ومآثر شهداءنا الأبرار الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل الله والوطن.
تأتي الأعياد والمناسبات الوطنية في شهر ديسمبر من كل عام لتمنحنا مزيداً من الشعور والفخر والاعتزاز بالانتماء إلى مملكتنا الغالية التي حققت الكثير من الإنجازات غير المسبوقة بفضل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ودعم وتنفيذ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حيث أصبحت البحرين واحة أمن وأمان واستقرار، واحة للتعايش والسلام والعيش المشترك.
إننا وفي هذه المناسبات الوطنية نستذكر بكل الفخر تضحيات الأجداد والآباء الذين شاركوا في بناء ونهضة البحرين وقدموا أنموذجاً التآخي والتكاتف في سبيل بناء الوطن وتحديثه وتطويره حتى وصل إلى ما هو عليه الآن من تقدم ورقي فتحية لكل من ساهم وضحى من أجل مملكتنا الغالية.
إن الجميع مطالب في هذه الأعياد الوطنية بالتكاتف والوحدة خلف القيادة الحكيمة ودراسة التاريخ جيداً من أجل الاستفادة من الإيجابيات والإنجازات التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى والبناء عليها والعمل على دعمها بكل قوة وتحقيق المزيد منها من أجل الحفاظ على حقوق المواطنين والدفع نحو المزيد من المكتسبات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمواطنين، بالإضافة إلى العمل والسعي والإنجاز من أجل مستقبل أكثر ازدهاراً لمملكتنا الحبيبة.
كل عام والبحرين قيادة وحكومة وشعباً بكل خير وحفظ الله البحرين واحة أمن واستقرار وسلام وتعايش.