لا مستحيل في الوصول إلى الهدف المنشود وتحقيقه بكل عزيمة وإصرار انطلاقاً من رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله الذي يؤكد دائماً بأن «حب التحدي وعشق الإنجاز» هو شعار أبناء البحرين بكل عزم لا يلين، وهذا ما تجلى واضحاً في نجاح إطلاق مملكة البحرين القمر الاصطناعي «ضوء 1» بتعاون مشترك مع دولة الإمارات العربية المتحدة وهو ما يؤكد حجم العلاقة الوثيقة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين والتي كانت متجذرة بين الآباء والأجداد كما هي بين الأبناء ونراها ونعيشها واقعاً على مختلف المجالات والأصعدة.
اسم هذا القمر «ضوء1» جاء مستمداً اسمه من عنوان كتاب «الضوء الأول» وهو من تأليف حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، حيث كان هذا الكتاب يسرد تاريخ البحرين المشرق ويستشرف الرؤية المستقبلية بنظرة ثاقبة، فهذا القمر الذي تم تصميمه وبنائه بأيدي وكفاءات وطنية بحرينية وإماراتية ضمن فريق عمل مشترك عمل على هذا المشروع في مختبرات الفضاء بدولة الإمارات، الملفت بأن هذا العمل الجبار عمل عليه طلبة جامعيين وهو دليل على أبناء زايد وأبناء حمد يستطيعون عمل المستحيل فهؤلاء الشباب هم ثمرة التعاون في قطاع القضاء بين وكالة الإمارات للفضاء والهيئة الوطنية لعلوم الفضاء.
إنجاز جديد يضاف إلى سجل البحرين الناصع الذي سطره أبناء البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وبدعم من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله وتشجيع من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى وهو الملهم لشباب البحرين في التحدي والإصرار على النجاح، حقيقة أن وصول البحرين إلى الفضاء هو فخر لكل بحريني ولن تكون هذه المحطة الأخيرة بل هي الانطلاقة نحو اكتشاف الكون من أجل البشرية.
همسة
يعمل أبناء البحرين كل في مجاله من أجل هذا الوطن وقيادته، بالأمس كان حفل تكريم الكوادر الوطنية من الصفوف الأمامية بوسام الأمير سلمان للاستحقاق الطبي، الكل يجتهد ويبذل أقصى ما يملك لرفعة البحرين واسمها عالياً، حفظ الله هذا الوطن قيادة وشعباً وإلى مزيد من الإنجازات.
{{ article.visit_count }}
اسم هذا القمر «ضوء1» جاء مستمداً اسمه من عنوان كتاب «الضوء الأول» وهو من تأليف حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، حيث كان هذا الكتاب يسرد تاريخ البحرين المشرق ويستشرف الرؤية المستقبلية بنظرة ثاقبة، فهذا القمر الذي تم تصميمه وبنائه بأيدي وكفاءات وطنية بحرينية وإماراتية ضمن فريق عمل مشترك عمل على هذا المشروع في مختبرات الفضاء بدولة الإمارات، الملفت بأن هذا العمل الجبار عمل عليه طلبة جامعيين وهو دليل على أبناء زايد وأبناء حمد يستطيعون عمل المستحيل فهؤلاء الشباب هم ثمرة التعاون في قطاع القضاء بين وكالة الإمارات للفضاء والهيئة الوطنية لعلوم الفضاء.
إنجاز جديد يضاف إلى سجل البحرين الناصع الذي سطره أبناء البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وبدعم من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله وتشجيع من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى وهو الملهم لشباب البحرين في التحدي والإصرار على النجاح، حقيقة أن وصول البحرين إلى الفضاء هو فخر لكل بحريني ولن تكون هذه المحطة الأخيرة بل هي الانطلاقة نحو اكتشاف الكون من أجل البشرية.
همسة
يعمل أبناء البحرين كل في مجاله من أجل هذا الوطن وقيادته، بالأمس كان حفل تكريم الكوادر الوطنية من الصفوف الأمامية بوسام الأمير سلمان للاستحقاق الطبي، الكل يجتهد ويبذل أقصى ما يملك لرفعة البحرين واسمها عالياً، حفظ الله هذا الوطن قيادة وشعباً وإلى مزيد من الإنجازات.