تحتاج أن تصمد أمام منعطفات الحياة، وتكافح من أجل أن تحقق تلك الآمال الكبار التي أثقلتها سموم التسويف. بحاجة أن تكون ذلك الشخص الملهم الشغوف بحب الخير، تواصل السير بخطوات ثابتة نحو تحقيق تلك الآمال المعلقة فوق جدران الحياة، لأنك على يقين أنك ستصل يوماً ما إلى بر الأمان والإنجاز الحقيقي، وترك أجمل الأثر في ساحات العطاء الكثيرة. أنت بحاجة لمعرفة كيف تتعامل مع مسير التحدي في الحياة، وتبدأ الآن بلا تردد، وتسرد كل حكايات الأمل التي كنت تحلم بها منذ بدايات انطلاقتك في الحياة. التحدي الذي يفرض عليك بأن لا تستلم لأي إزعاجات أو عراقيل أو مثبطات يحاول البعض أن يزرعها في طريقك، لربما خوفاً من منافستك له وتميز إلهامك، أو عبثاً بأوقات الناجحين. التحدي الذي يفتح أمامك تلك الأفكار الخلابة المبدعة التي تلألأت بجلاء في سماء الخير وآن أوان تنفيذها وصقلها لترى النور في مساحات النفوس المتعطشة.
آن الأوان لتدرس تلك الخبرة الناضجة، وذلك الأثر الجميل، وتلك الرؤية الطموحة التي تعلمتها في مسير الحياة، لأجيال تبحث عن رشفة أمل ونبراس التغيير وتعلم الجديد، لتكون مثالاً يحتذى به، وصورة حية لنماذج مؤثرة تكون بديلاً مؤثراً مكان تلك الشخصيات الخادعة التي جذبت المجتمع بخواء، فكل ما تملكه تقاسيم لوجه خادع قادر على تخدير متابعيه بتلك الابتسامات الخادعة.
آن أوان التغيير الحقيقي الذي يحقق لك التوازن المطلوب في كافة مناحي الحياة، بأن تفكر بشكل جدي في ربط مساعيك الحميدة في الخير بذلك العمل الجاد في خدمة الإنسانية، فلست تعيش بمعزل عن الضغوطات الحياتية، أو التغييرات العالمية على كافة الصعد، بل أنت ركيزة أساسية في شواهد التغيير المطلوب، فعليك أن لا تظل جامداً في مكانك بلا حراك حقيقي، وأن تتحرر من تبعية تلك الأوراق الصماء والتنظير الفلسفي، وأن تشغل نفسك للوصول إلى خط الفوز المطلوب.
الفوز الذي يعطيك الانطلاقة المثلى في حياة قصيرة لا تعلم متى تنتهي أنفاسك فيها. الفوز بكل معاني الأمل وأولها تلك النفس المتقلبة التي تواجه معترك الحياة ووساوس الشيطان بدون أن تعرف طريق الخلاص. ففوزك عندما تنتصر على نزغات الشيطان وتقفز إلى مراتب الخير، متحصناً بالله عز وجل ومستمداً القوة منه، فهو وحده القادر بأن تكون مؤثراً جاداً قادراً على العطاء الطويل بلا تسويف أو تخصيص لعمر دون آخر. فوزك المؤكد عندما تختار زملاء النجاح الحقيقي ليشهدوا الأثر القادم، وينتقلوا من مرحلة «السكون» إلى مرحلة «الفوز» بأن تكون مقنعاً في عطائك وجاداً في تحمل تبعات التغيير، ومنجزاً في خطوات الأثر.. إنه العطاء بلا حدود. بعد تغيير القناعات وإعادة هندسة التفكير، ثق حينها بأنها الحياة الجديدة التي ترجوها، بدايتها أن تكون «مع الله» فبها تجمل العطاء وتسعد النفس وترتقي في منازل الخيرات. سعادة نرجوها بابتسامة حب وأمل وإنجاز نتبادل تقاسيمها مع رفقاء النجاح.
ومضة أمل
كن مع الله في كل خطواتك، حتى لا يعتريك العجز والكسل، وترد خائباً إلى نقطة البداية بلا إنجاز حقيقي يذكر.
آن الأوان لتدرس تلك الخبرة الناضجة، وذلك الأثر الجميل، وتلك الرؤية الطموحة التي تعلمتها في مسير الحياة، لأجيال تبحث عن رشفة أمل ونبراس التغيير وتعلم الجديد، لتكون مثالاً يحتذى به، وصورة حية لنماذج مؤثرة تكون بديلاً مؤثراً مكان تلك الشخصيات الخادعة التي جذبت المجتمع بخواء، فكل ما تملكه تقاسيم لوجه خادع قادر على تخدير متابعيه بتلك الابتسامات الخادعة.
آن أوان التغيير الحقيقي الذي يحقق لك التوازن المطلوب في كافة مناحي الحياة، بأن تفكر بشكل جدي في ربط مساعيك الحميدة في الخير بذلك العمل الجاد في خدمة الإنسانية، فلست تعيش بمعزل عن الضغوطات الحياتية، أو التغييرات العالمية على كافة الصعد، بل أنت ركيزة أساسية في شواهد التغيير المطلوب، فعليك أن لا تظل جامداً في مكانك بلا حراك حقيقي، وأن تتحرر من تبعية تلك الأوراق الصماء والتنظير الفلسفي، وأن تشغل نفسك للوصول إلى خط الفوز المطلوب.
الفوز الذي يعطيك الانطلاقة المثلى في حياة قصيرة لا تعلم متى تنتهي أنفاسك فيها. الفوز بكل معاني الأمل وأولها تلك النفس المتقلبة التي تواجه معترك الحياة ووساوس الشيطان بدون أن تعرف طريق الخلاص. ففوزك عندما تنتصر على نزغات الشيطان وتقفز إلى مراتب الخير، متحصناً بالله عز وجل ومستمداً القوة منه، فهو وحده القادر بأن تكون مؤثراً جاداً قادراً على العطاء الطويل بلا تسويف أو تخصيص لعمر دون آخر. فوزك المؤكد عندما تختار زملاء النجاح الحقيقي ليشهدوا الأثر القادم، وينتقلوا من مرحلة «السكون» إلى مرحلة «الفوز» بأن تكون مقنعاً في عطائك وجاداً في تحمل تبعات التغيير، ومنجزاً في خطوات الأثر.. إنه العطاء بلا حدود. بعد تغيير القناعات وإعادة هندسة التفكير، ثق حينها بأنها الحياة الجديدة التي ترجوها، بدايتها أن تكون «مع الله» فبها تجمل العطاء وتسعد النفس وترتقي في منازل الخيرات. سعادة نرجوها بابتسامة حب وأمل وإنجاز نتبادل تقاسيمها مع رفقاء النجاح.
ومضة أمل
كن مع الله في كل خطواتك، حتى لا يعتريك العجز والكسل، وترد خائباً إلى نقطة البداية بلا إنجاز حقيقي يذكر.