غداً الخميس ستنطلق فعاليات يوم البحرين الرياضي من مواقع مختلفة تغطي جميع مناطق البحرين لتعلن عن أهمية الممارسة الرياضية في حياتنا اليومية ولتؤكد أن الرياضة أصبحت تشكل منهج حياة وطريقاً مباشراً لمكافحة العديد من أمراض العصر.
وكما علمنا فإن فعاليات اليوم الرياضي البحريني لهذا العام قد انتقلت مسؤوليتها الميدانية والتنظيمية من اللجنة الأولمبية البحرينية إلى الاتحاد البحريني للرياضة للجميع وفق توجيهات النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الذي يبدي اهتماماً شخصياً مباشراً بهذا الحدث الذي سيمتد ثلاثة أيام تحتضن حلبة البحرين الدولية فعاليته الرئيسية بينما تتولى وزارات المملكة وهيئاتها الحكومية والخاصة والأندية والاتحادات الرياضية مهمة تنظيم فعالياتها الرياضية وفق المرسوم الوزاري القاضي بتخصيص نصف يوم دوام ليتسنى لجميع منتسبي هذه الوزارات والهيئات الحكومية والخاصة المشاركة الميدانية الفاعلة التي تتوافق مع متطلبات نجاح هذه المناسبة الرياضية الرسمية.
إذاً نحن نتحدث عن مشاركة إيجابية فاعلة من أجل أن تتحول مملكة البحرين برمتها إلى خلية نحل متحركة رياضياً تجسد الوجه الحضاري الذي يتميز به الشعب البحريني الذي عرف الرياضة منذ أكثر من قرن من الزمان وتوارثتها الأجيال جيلاً بعد جيل إلى أن وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم من وعي رياضي تعززه تلك الصالات الرياضية العامة والخاصة والمماشي المنتشرة في كل المحافظات والتي تزدحم بمئات الممارسين من الجنسين ومن مختلف الأعمار وهو ما يؤكد وعي هذا الشعب الحضاري بأهمية الرياضة في حياتهم اليومية.
من هنا نتوقع أن يشهد اليوم الرياضي هذا العام حضوراً مميزاً ومشاركة أكثر تميزاً وخصوصاً أن الاتحاد البحريني للرياضة للجميع قد أعد برنامجاً متميزاً ومحفزاً يختلف عن البرامج التي كانت قد شهدتها النسخ الماضية بحسب تصريحات رئيس الاتحادين البحريني والدولي للرياضة للجميع السيد عيسى عبدالرحيم الرفاعي الذي يسعى لتعزيز الثقة التي أولاه إياها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ولتأكيد قدرة الاتحاد على تحمل مثل هذه المسؤولية الوطنية.
لنتضافر جميعاً من أجل أن نجعل هذا الحدث الرياضي الوطني عنواناً واقعياً لأهمية الممارسة الرياضية في حياتنا اليومية انطلاقاُ من مقولة: «العقل السليم في الجسم السليم».
وكما علمنا فإن فعاليات اليوم الرياضي البحريني لهذا العام قد انتقلت مسؤوليتها الميدانية والتنظيمية من اللجنة الأولمبية البحرينية إلى الاتحاد البحريني للرياضة للجميع وفق توجيهات النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الذي يبدي اهتماماً شخصياً مباشراً بهذا الحدث الذي سيمتد ثلاثة أيام تحتضن حلبة البحرين الدولية فعاليته الرئيسية بينما تتولى وزارات المملكة وهيئاتها الحكومية والخاصة والأندية والاتحادات الرياضية مهمة تنظيم فعالياتها الرياضية وفق المرسوم الوزاري القاضي بتخصيص نصف يوم دوام ليتسنى لجميع منتسبي هذه الوزارات والهيئات الحكومية والخاصة المشاركة الميدانية الفاعلة التي تتوافق مع متطلبات نجاح هذه المناسبة الرياضية الرسمية.
إذاً نحن نتحدث عن مشاركة إيجابية فاعلة من أجل أن تتحول مملكة البحرين برمتها إلى خلية نحل متحركة رياضياً تجسد الوجه الحضاري الذي يتميز به الشعب البحريني الذي عرف الرياضة منذ أكثر من قرن من الزمان وتوارثتها الأجيال جيلاً بعد جيل إلى أن وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم من وعي رياضي تعززه تلك الصالات الرياضية العامة والخاصة والمماشي المنتشرة في كل المحافظات والتي تزدحم بمئات الممارسين من الجنسين ومن مختلف الأعمار وهو ما يؤكد وعي هذا الشعب الحضاري بأهمية الرياضة في حياتهم اليومية.
من هنا نتوقع أن يشهد اليوم الرياضي هذا العام حضوراً مميزاً ومشاركة أكثر تميزاً وخصوصاً أن الاتحاد البحريني للرياضة للجميع قد أعد برنامجاً متميزاً ومحفزاً يختلف عن البرامج التي كانت قد شهدتها النسخ الماضية بحسب تصريحات رئيس الاتحادين البحريني والدولي للرياضة للجميع السيد عيسى عبدالرحيم الرفاعي الذي يسعى لتعزيز الثقة التي أولاه إياها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ولتأكيد قدرة الاتحاد على تحمل مثل هذه المسؤولية الوطنية.
لنتضافر جميعاً من أجل أن نجعل هذا الحدث الرياضي الوطني عنواناً واقعياً لأهمية الممارسة الرياضية في حياتنا اليومية انطلاقاُ من مقولة: «العقل السليم في الجسم السليم».