نجاح جديد ومتجدد لمملكتنا الحبيبة بعد اختتام جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1، 2022، لتؤكد مملكتنا أن هذا النجاح أصبح أمراً معتاداً، مع كل موسم تحتضن فيه هذا السباق، بل أن المملكة تجاوزت ما يتعلق بنجاح هذا الحدث وأصبحت تبحث عن التميز في النجاح، وهذا ما شهدناه في موسم هذا العام.
إن للتوجيهات السديدة لجلالة الملك المفدى والدعم المتواصل من صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله، بتسخير كل الإمكانيات والجهود لنجاح سباق الفورمولا1 في البحرين، الأثر الأكبر في تميز سباق هذا العام، الذي أطلق عليه «عصر جديد» وهو كان كذلك بالفعل، لذلك فإن البحرين هي الفائز الأول من خلال تنظيمها لهذا الحدث الهام، كما صرح بذلك سمو ولي العهد رئيس الوزراء.
ومن الرائع أن يتزامن هذا النجاح الكبير مع إعلان حلبة البحرين الدولية «موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط»، عن الانتهاء من مشروع استخدام مصادر الطاقة المتجددة للطاقة، ليصبح سباق الفورمولا1 في البحرين صديقاً للبيئة، ويشكل هذا المشروع علامة فارقة ودعماً لأحد أبرز أهداف الفورمولا1، وهو تصفير نسب انبعاثات الكربون بحلول عام 2030، وهو إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة الإنجازات المتواصلة لبلادنا في هذا الحدث العالمي، وقد حظي هذا المشروع بإشادة واسعة، خاصة من الرئيس التنفيذي لسباق فورمولا1.
إن النجاح الباهر كان كالعادة من نصيب بلادنا، وهذا بالتأكيد يقابله فشل ذريع وليس بجديد لأولئك الحاقدين، وأصحاب الأجندات الذين سعوا لإفشال هذا الحدث في البحرين، من خلال ترويج أكاذيبهم المتكررة عن بلادنا، حتى وإن اختلفت أساليبها من عام لآخر، وهذا ديدنهم مع كل حدث دولي هام تستضيفه البحرين، ومنها سباقات فورمولا1.
هؤلاء لا يترددون في إذلال أنفسهم و«شحت» تعاطف الآخرين حتى ينالوا جزءاً من اهتماماتهم، فقط لأنهم أصحاب أجندات غير خافية على الشعب البحريني، والتي من أهدافها النيل من سمعة ومكانة البحرين الدولية، ولكن كالعادة خاب مسعاهم وفشل مبتغاهم، فالبحرين بفضل من الله ثم بحكمة قيادتها وإخلاص أبنائها الشرفاء تسير بقوة وثبات نحو النجاح والتميز في كل شيء.
{{ article.visit_count }}
إن للتوجيهات السديدة لجلالة الملك المفدى والدعم المتواصل من صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله، بتسخير كل الإمكانيات والجهود لنجاح سباق الفورمولا1 في البحرين، الأثر الأكبر في تميز سباق هذا العام، الذي أطلق عليه «عصر جديد» وهو كان كذلك بالفعل، لذلك فإن البحرين هي الفائز الأول من خلال تنظيمها لهذا الحدث الهام، كما صرح بذلك سمو ولي العهد رئيس الوزراء.
ومن الرائع أن يتزامن هذا النجاح الكبير مع إعلان حلبة البحرين الدولية «موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط»، عن الانتهاء من مشروع استخدام مصادر الطاقة المتجددة للطاقة، ليصبح سباق الفورمولا1 في البحرين صديقاً للبيئة، ويشكل هذا المشروع علامة فارقة ودعماً لأحد أبرز أهداف الفورمولا1، وهو تصفير نسب انبعاثات الكربون بحلول عام 2030، وهو إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة الإنجازات المتواصلة لبلادنا في هذا الحدث العالمي، وقد حظي هذا المشروع بإشادة واسعة، خاصة من الرئيس التنفيذي لسباق فورمولا1.
إن النجاح الباهر كان كالعادة من نصيب بلادنا، وهذا بالتأكيد يقابله فشل ذريع وليس بجديد لأولئك الحاقدين، وأصحاب الأجندات الذين سعوا لإفشال هذا الحدث في البحرين، من خلال ترويج أكاذيبهم المتكررة عن بلادنا، حتى وإن اختلفت أساليبها من عام لآخر، وهذا ديدنهم مع كل حدث دولي هام تستضيفه البحرين، ومنها سباقات فورمولا1.
هؤلاء لا يترددون في إذلال أنفسهم و«شحت» تعاطف الآخرين حتى ينالوا جزءاً من اهتماماتهم، فقط لأنهم أصحاب أجندات غير خافية على الشعب البحريني، والتي من أهدافها النيل من سمعة ومكانة البحرين الدولية، ولكن كالعادة خاب مسعاهم وفشل مبتغاهم، فالبحرين بفضل من الله ثم بحكمة قيادتها وإخلاص أبنائها الشرفاء تسير بقوة وثبات نحو النجاح والتميز في كل شيء.