مقالات عن
: حسين-التتان
كتب ـ حسين التتان:لا يفصل منزل أبو سعيد عن محطة الوقود سوى شارع ويقول «الأمر خطير للغاية ولكننا لا نملك رفاهية الخيار»، فيما لا يجد صباح عبدالله مشكلة بوجود المحطات بين الأبنية السكنية «طالما معايير السلامة فيها صارمة». ويشاركه الرأي عيسى علي «أبراج الاتصالات أكثر خطورة ومع ذلك قبل الناس بوجودها فوق رؤوسهم»، بينما ترفض أم خلود...
كتب ـ حسين التتان:دأبت بعض دول العالم على تغيير مواقيتها بين الصيف والشتاء، حيث تقدم الساعة 60 دقيقة بنهاية فصل الربيع، وتؤخر بمدة مماثلة أواخر الخريف. في البحرين ونتيجة لتقارب طول الليل مع النهار طيلة أيام السنة، لا تبدو الحاجة ملحة لتغيير المواقيت، ومع ذلك يختلف الناس حولها بين مؤيد ومخالف.بين مؤيد ومخالفأم حسن موظفة ترى أن...
كتب ـ حسين التتان:تصدرت النخلة أدوار البطولة في أقاصيص وحكايات وأساطير الأولين، وبما أن النخيل في زمن الإخضرار الجميل قبل اكتشاف النفط كانت تغزو البحرين شبراً شبراً، من هنا كانت محطة لنسج الأساطير ومصدراً للرزق أيضاً.وشكلت النخلة مصدر إلهام للشعراء والأدباء والكتاب في ذاك العصر، وكثيرون ممن كتبوا وسطروا القصص الأسطورية،...
كتب ـ حسين التتان:تصدرت النخلة أدوار البطولة في أقاصيص وحكايات وأساطير الأولين، وبما أن النخيل في زمن الإخضرار الجميل قبل اكتشاف النفط كانت تغزو البحرين شبراً شبراً، من هنا كانت محطة لنسج الأساطير ومصدراً للرزق أيضاً.وشكلت النخلة مصدر إلهام للشعراء والأدباء والكتاب في ذاك العصر، وكثيرون ممن كتبوا وسطروا القصص الأسطورية،...
كتب ـ حسين التتان:لكل طريقته في الاحتفال بعيد الحب، والهدايا المتبادلة بين متحابين، فمنها هدايا بسيطة «حمراء» لها قيمتها المعنوية، وأخرى غريبة مفاجئة غير متوقعة، وثالثة باهظة الثمن.في البحرين لا يختلف الحال بالنسبة للهدايا عن باقي دول العالم، فغالبية الهدايا تتلون بالأحمر رخص ثمنها أم غلا، لكن مع ذلك تظل الحيرة تهيمن على...
كتب ـ حسين التتان:استعدت عائشة للاحتفال بعيد الحب، كل شيء واضح أمام ناظريها، الهدايا جاهزة والخطة مرسومة، فستانها الأحمر في الخزانة ينتظر يوم 14 فبراير بصبر نافد.محمد علي صاحب متجر «رحيق الزهور» يقول إن الاستعدادت قبل عيد الحب كانت على قدم وساق «لم نشهد إقبالاً على شراء الهدايا من المحبين كهذه السنة».ويعترف محمد أن أسعار الهدايا...
كتب ـ حسين التتان:استطاع الفيلم الكارتوني الإسباني «سنوفليك.. الغوريلا الأبيض»، بمزجه المشاهد الكارتونية بأخرى واقعية، أن يعالج قضية مهمة تؤرق العالم برمته، وبدأت تظهر مجدداً في واقعنا البشري، ألا وهي التمييز العنصري.ما يميز الفيلم أنه يطرح هذه القضية الإنسانية «رفض فكرة التمييز» بقالب كارتوني، وغرسها بنفوس الأطفال...
كتب ـ حسين التتان:رغم ما تعيشه مصر من محن وأحداث سياسية مأساوية، لم يتخلَ الممثل المصري القدير أحمد حلمي عن ظله الخفيف وحسه الفكاهي، مازجاً الدعابة بعالم الموت، هذا كله يحدث في فيلمه الأخير «على جثتي».رؤوف «أحمد حلمي» مدير شركة كبرى لصناعة الأثاث، شخصية شكاكة جداً، متسلطة وحازمة في كل الأمور، سواء داخل الأسرة أو في العمل، ولا...
كتب ـ حسين التتان:كان عبدالله علي قبل 4 أعوام يتسلل خلسة مع عياله لدخول السينما ومشاهدة أفلام الكارتون، اليوم يدخلها علانية مع أصدقائه ولا مشكلة لديه في ذلك.أفلام الكارتون السينمائية قبل أعوم خلت كانت للأطفال فقط، لكن اليوم ومع دخول التكنولوجيا الحديثة خاصة نظام (3D) على أنظمة التشغيل السينمائي، واهتمام كتاب أفلام الكارتون...
كتب ـ حسين التتان:يجزم عدنان يوسف أن كل مرتادي المقاهي يشاهدون في التلفزيون مباريات كرة القدم فقط، ويتابع محمود عبدالخالق كل الدوريات الأوروبية ونجومه المفضلين عبر شاشة التلفزيون بالمقهى. أبو علي يشاهد مباريات فريقه المفضل بالمقهى لأن كل أفراد العائلة لا يحبون الكرة، فيما لا ينجذب أبو هادي كثيراً لمتابعة المباريات في...
كتب ـ حسين التتان:يجزم عدنان يوسف أن كل مرتادي المقاهي يشاهدون في التلفزيون مباريات كرة القدم فقط، ويتابع محمود عبدالخالق كل الدوريات الأوروبية ونجومه المفضلين عبر شاشة التلفزيون بالمقهى. أبو علي يشاهد مباريات فريقه المفضل بالمقهى لأن كل أفراد العائلة لا يحبون الكرة، فيما لا ينجذب أبو هادي كثيراً لمتابعة المباريات في...
كتب - حسين التتان:عادت السيارات الكلاسيكية القديمة لتغزو شوارع البحرين مجدداً، والرغبة لدى الكثيرين شديدة باقتنائها وتملكها، واتجهت معارض السيارات المستعملة للتخصص في بيعها، ولأن الطلب على بعض أنواعها النادرة زاد، بدأت أسعارها تتدرج في الارتفاع.الغريب أن فئة الشباب ممن لم يدركوا العصر الذهبي للسيارات الكلاسيكية، هم الأكثر...