مقالات عن
: مديرية المحرق
أكد محافظ محافظة العاصمة رئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان "معاً" الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، أن اللجنة تضع نصب عينيها ضرورة تغطية جميع مدارس مملكة البحرين بالتعاون من المديريات الأمنية وفقاً لاستعدادات وخطة البرنامج التنفيذية التي ستطبق خلال الفصل الدراسي الثاني للعام 2017-2018 ضمن مساعي اللجنة لرفع مستوى التأثير الإيجابي...
أكد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ العاصمة، رئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان "معاً" أن اللجنة تضع نصب عينيها ضرورة تغطية جميع مدارس مملكة البحرين بالتعاون من المديريات الأمنية وفقاً لاستعدادات وخطة البرنامج التنفيذية التي ستطبق خلال الفصل الدراسي الثاني للعام ٢٠١٧-٢٠١٨ ضمن مساعي اللجنة لرفع مستوى التأثير الإيجابي...
تحمل بيوت الأجداد «البيت العود» بين جدرانها الكثير من الذكريات الجميلة للأحفاد ولكن مع الزمن ولظروف متعددة تُهجر هذه البيوت فيضطر الأبناء لتأجيرها، وللأسف عادة ما تؤجر هذه المساكن على أحد العمال الآسيويين، تلك ظاهرة شاعت بين أزقة المحرق ولا مشكلة في هذا الموضوع، ولكن تكمن المشكلة في أن المستأجر الآسيوي يستثمر هذا المنزل بطرق...
نظمت مديرية شرطة محافظة المحرق بالتعاون مع إدارة الشؤون الصحية والاجتماعية بوزارة الداخلية، محاضرة توعوية لطلبة مركز عمر لتحفيظ القرآن الكريم للمراحل التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية، في جامع حالة بوماهر بمحافظة المحرق، في إطار تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية. وتضمنت المحاضرة تعريف الطلبة بمبادئ تعزيز روح المواطنة...
درب مركز دعم ومعلومات المرأة في المجلس الأعلى للمرأة بالتعاون مع مكتب حماية الأسرة بمحافظة مديرية المحرق وباقي المديريات على مهارات وتطبيقات الحفاظ على استقرار الاسرة. وتعتبر هذه المرحلة الثالثة من البرنامج التدريبي للعاملات في مكاتب حماية الأسرة بمديريات الشرطة في مقر الامانة العامة للمجلس وذلك بالتعاون مع الدكتورة بنه...
أثار غياب نص قانوني حول صيد الكلاب الضالة الأزمة بين أعضاء المجالس البلدية وجمعية الرفق بالحيوان، إذ شهد اجتماع مشترك جدلاً وخلافات حادة بين الطرفين، اتهم فيها رئيس الجمعية الأعضاء بأنهم قادمون للتسلية وإضاعة الوقت، واصفاً إياهم بـ»العقول المتحجرة».وانتهى الاجتماع بانسحاب رئيس الجمعية تاركاً الأعضاء متخبطين في اتخاذ قرار...
كتب - طارق مصباح:بدأت معاناتها قبل 2004، وفي 2007 أُدرج بيتها ضمن مشروع “الآيلة”، وخرجت منه مضطرة إلى شقة صغيرة تأويها مع ابنها وابنتها وأحفادها بعيداً عن القوارض التي كانت تغزو بيتها المتهالك و«أم أربع وأربعين”، وإلى اليوم لم يعد بناء بيتها، وأصبح وكراً لأصحاب النفوس الضعيفة ومتعاطي المخدرات ومخزناً تتراكم فيه مواد البناء...