مقالات عن
: نفتخر
كتب - عادل محسن: أطلقت هيئة شؤون الإعلام، أمس، أستوديو إبراهيم كانو الإذاعي بكلفة تزيد عن 50 ألف دينار، ويعد الأول من نوعه في البحرين بكبر مساحته وعمله بنظام الـHD ويسع فرقة موسيقية كاملة، على عكس الاستوديوهات الموجودة في الهيئة والخاصة. وقال مدير الإذاعة يونس سلمان في تصريح خاص لـ«الوطن” إن الأستوديو يعمل بنظام “البروتوز” وتم...
^ كيف تقود سفينة متحطم جزء منها وسط بحر عاتي تتلاطم أمواجه بفعل عاصفة هوجاء، كيف تقودها إلى بر الأمان دون أن تخسر أهم شيء، ألا وهو جسم هذه السفينة وركابها؟! هذا ما فعله ملك البحرين بحكمته في إدارة الأزمة، بالتالي لحمد بن عيسى دين كبير في أعناقنا كبحرينيين مخلصين لهذه الأرض، فلولا فضل الله ثم حكمة هذا الرجل العظيم لضاعت البلد....
الصخير - نادي الدراجات النارية:
منح نادي البحرين للدراجات النارية العضوية الشرفية لكل من سفير دولة الكويت الشقيقة الشيخ عزام بن مبارك آل صباح وكذلك إلى عميد الجالية الكويتية محمد إبراهيم الشطي وذلك الأسبوع الماضي بحضور عدد من منتسبي السلك الدبلوماسي بالمملكة. ويحرص نادي البحرين للدراجات النارية لتقديم مثل هذه العضويات...
نحمد الله على وجود مواطنين على أرض مملكتا الحبيبة البحرين هدفهم هو الحفاظ على تراثنا الذي اندثر مع مرور السنين وقد أصبح في النسيان، وعزوف الجيل الجديد عن معرفة تلك الحقبة من تاريخ البحرين الجميل وعن عاداتنا وتقاليدنا الأصيلة التي كنا نفتخر بها.
بتطور الزمن ومشاغل الحياة أهملنا الحفاظ على هذه الموروثات الأصيلة وأخذتنا الحياة...
تحقيق – يوسف المقهوي
جميل جداً أن تعود سباقات البحرين الكبرى الفورمولا واحد، التي من المتوقع تنظيمها خلال أبريل المقبل.
فلهذه السباقات انعكاسات إيجابية على قطاع السياحة والفندقة في المملكة البحرين، والمطلوب من القطاع الفندقي الاستعداد لهذا الحدث الرياضي العالمي لكي تتمكن البحرين كما كانت دائماً من تنظيمه بنجاح.
وعندما...
في البداية أقدم شكري الجزيل للشاعر البحريني الكبير والمؤرخ علي الشرقاوي، هذا الرجل الذي يأخذنا إلى الماضي وإلى الذكريات الجميلة ويتحفنا بكتاباته عن تلك المنطقة الجميلة التي ولدنا فيها وعشنا أحلى سنين طفولتنا ألا وهي الحورة تلك الحارة التي جمعت أناساً طيبين، وللعلم بأن هذا الرجل المحبوب لدى شعب البحرين كافة قد ترعرع وكبر معنا...
^ والله هي أمانة في أعناقنا، بالتالي نكتب هذه السطور لرجال أمننا البواسل، للرجال الذين يخاطرون بأنفسهم يومياً للحفاظ على أمن هذا البلد، الذين يسهرون ليلياً حتى ينام الشعب المخلص قرير العين، الذين يخرجون لواجبهم مودعين عوائلهم وأبناءهم دون علم إن كانوا سيعودون لهم سالمين، أم أن الإصابة أو الموت هو ما ينتظرهم. مهما قلنا بحق...