مقالات عن
: تجنيد-الجواسيس
هاآرتس + معاريف
أعلنت وسائل الإعلام والصحف الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، وفاة رجل الأعمال وضابط جهاز الاستخبارات "الموساد" سابقا يعقوب نمرودي عن عمر يناهز 97 عاما. وكان النمرودي، وفقا لصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية الذي هاجر إلى إسرائيل من العراق، رئيس فرع الموساد المسؤول عن التجسس بالخارج وكان ملحقا للجيش الإسرائيلي داخل إيران في...
سكاي نيوز أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الاثنين، تعيين دافيد بارنيع مديرا جديدا لجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد.
بارنيع، عميل الموساد المخضرم السابق، يخلف يوسي كوهين كرئيس لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي مطلع يونيو المقبل.
كوهين كان تولى منصب رئيس الموساد عام 2016.
وقال نتانياهو إن تعيين بارنيع سيسمح...
كشف موقع "إنترسبت" الأمريكي تفاصيل حول نفوذ إيران في العراق وتجنيدها جواسيس في القوات الأمنية لنقل أسرار القوات الأمريكية في العراق. قصة تجنيد الجواسيس وردت ضمن أرشيف برقيات المخابرات الإيرانية التي حصل عليها موقع "إنترسبت"، في تسريب غير مسبوق. وتكشف مئات التقارير السرية للغاية الصادرة عن المخابرات الإيرانية تفاصيل مذهلة عن...
وكالات
أطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه" موقعاً إلكترونياً جديداً الاثنين، تسعى من خلاله إلى تجنيد جواسيس متميّزين من كل الخلفيات. وأفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن كون جميع الجواسيس الأميركيين، من العرق الأبيض المتخرّجين في 8 جامعات خاصة في شمال شرقي الولايات المتحدة، هي: براون وهارفرد وكورنيل وبرينستون...
عملية اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده صفعة قوية على وجه النظام الإيراني الذي لم يتوقف يوماً عن التبجح والتفاخر بقدراته في مختلف المجالات خصوصاً المجال الأمني. ليس بسبب خسارته عالماً يضع عليه آمالاً كبيرة في المجالين النووي والعسكري فقط ولكن أيضاً لأن هذا يكشف أن القبضة الأمنية في الداخل تعاني من ضعف يؤدي بالضرورة...
دبي - (العربية نت): تحتجز إيران عشرات من مواطني الدول الغربية أو الإيرانيين الذين يحملون جنسيات مزدوجة أغلبهم بريطانيون وأمريكيون وبلدان أخرى، وتحتجزهم بتهم أبرزها "تهديد الأمن القومي" و"التجسس"، بينما تشير منظمات حقوقية إيرانية ودولية إلى أن هؤلاء المعتقلين يتم احتجازهم كرهائن لاستغلالهم كورقة مساومة مع الغرب، كما حدث في مرات...
قبل سنوات دار بيني وبين شخص أمريكي حديث عن جواز سفره وسهولة التنقل به، فقال لي: كنت أتمنى لو أني أحمل الجواز الكندي مكانه، قلت، لماذا؟ قال لأنهما في المستوى نفسه من الأهمية، لكن الفرق بينهما هو أن الجواز الأمريكي اكتسب أهميته من القوة في حين اكتسب الجواز الكندي أهميته من الاحترام، وعندما أسافر إلى أماكن كثيرة أشعر بأن موظف...