ما هي القيم الإنسانية هناك قيم استقرت عليها الشعوب وهي كثيرة مثل الصدق والاحترام والوفاء بالعهد وجبر الخواطر واحترام الصغير والعطف والعدل والمساواة واحترام الصغير للكبير واحترام المرأة والعلم والقراءة والمعرفة وإعانة المريض وتقديم النصح والإرشاد والتوجيه لمن يحتاج ذلك ومساعدة الضعيف وإكرام الضيف والحديث بصوت منخفض وإماطة الأذى عن الطريق وغض البصر عن المحرمات.
- الأسرة وهي اللبنة الأولى التي يتعلم فيها الطفل القيم من الأم والأب داخل الأسرة الصغيرة إذا كانت أسرة كبيرة يجب غرس القيم في نفس الطفل كأهمية الغداء للطفل، لأنة بعد أن يكبر سيذهب إلى مجتمع أكبر كالمدرسة والمؤسسات التعليمية ويكون أمام أسرة تعليمية تعلم الطفل بشكل أعمق وأوسع عبر استخدام أسس تربوية تسهم في ذلك وعندما يكبر هذا الطفل سيكون قادراً ومستعداً لأن يكون إنساناً متزناً وسوياً حين ينخرط في العمل ومجتمع أكبر.
- الاختيار الأمثل للوسائل كل جيل يختلف عما قبله وكلما تغير الجيل وجب أن يستخدم طرقاً ووسائل أكثر حداثة لتنمية وتعزيز القيم فهذا الجيل يتعامل كثيراً مع وسائل التكنولوجيا بشكل أكبر لذا نحرص على أن نختار لأطفالنا الوسائل التربوية التي تنمي العقل وتعزز القيم لنبني فيه حب ذاته ووطنه وأسرته، كذلك أهمية الحوار معه عن القصص الإسلامية والسير ليستفيد منها بالموعظة الحسنة والتجارب ونحثه على القيم التي تنادي بالمساواة والعدل والاحترام إضافة إلى أهمية الحوار وتقبل الآخر.
-أهميتها لكل المجتمعات فالمجتمع لا ينهض ولا يتقدم دون وجود مبادئ وركائز وحجر أساس ليكون ناجحاً ويتحقق فيه العدل والمساواة وهنا نكون بصدد مجتمع متناغم كل فرد ملتزم بحقوقه تجاه الأفراد الآخرين ويسود المجتمع الأمن والأمان ومبدأ تكافؤ الفرص ونبذ الكراهية والصراعات وتقل الجريمة بين أفراد المجتمع وتجعل من الفرد محبوباً بين محيطه فالقيم الإنسانية تزيده وقاراً في كل مجتمع يكون به.
{{ article.visit_count }}
- الأسرة وهي اللبنة الأولى التي يتعلم فيها الطفل القيم من الأم والأب داخل الأسرة الصغيرة إذا كانت أسرة كبيرة يجب غرس القيم في نفس الطفل كأهمية الغداء للطفل، لأنة بعد أن يكبر سيذهب إلى مجتمع أكبر كالمدرسة والمؤسسات التعليمية ويكون أمام أسرة تعليمية تعلم الطفل بشكل أعمق وأوسع عبر استخدام أسس تربوية تسهم في ذلك وعندما يكبر هذا الطفل سيكون قادراً ومستعداً لأن يكون إنساناً متزناً وسوياً حين ينخرط في العمل ومجتمع أكبر.
- الاختيار الأمثل للوسائل كل جيل يختلف عما قبله وكلما تغير الجيل وجب أن يستخدم طرقاً ووسائل أكثر حداثة لتنمية وتعزيز القيم فهذا الجيل يتعامل كثيراً مع وسائل التكنولوجيا بشكل أكبر لذا نحرص على أن نختار لأطفالنا الوسائل التربوية التي تنمي العقل وتعزز القيم لنبني فيه حب ذاته ووطنه وأسرته، كذلك أهمية الحوار معه عن القصص الإسلامية والسير ليستفيد منها بالموعظة الحسنة والتجارب ونحثه على القيم التي تنادي بالمساواة والعدل والاحترام إضافة إلى أهمية الحوار وتقبل الآخر.
-أهميتها لكل المجتمعات فالمجتمع لا ينهض ولا يتقدم دون وجود مبادئ وركائز وحجر أساس ليكون ناجحاً ويتحقق فيه العدل والمساواة وهنا نكون بصدد مجتمع متناغم كل فرد ملتزم بحقوقه تجاه الأفراد الآخرين ويسود المجتمع الأمن والأمان ومبدأ تكافؤ الفرص ونبذ الكراهية والصراعات وتقل الجريمة بين أفراد المجتمع وتجعل من الفرد محبوباً بين محيطه فالقيم الإنسانية تزيده وقاراً في كل مجتمع يكون به.