ياسمينا صلاح
أكد مشايخ على أهمية استقبال العام الجديد ونحن في طاعة وإقبال على الله سبحانه وتعالى بالصلاة وبالابتهال والدعاء، منوهين بأهمية البدء بطريقة صحيحة وسليمة لاستقبال العام الجديد وذلك للحصول على التوفيق والصلاح والخير، مبينين أن المبالغة في الاحتفالات لا أصل لها ولا تمثل عاداتنا وتقاليدنا.
وقال الشيخ الدكتور صالح عبدالكريم إن الانسان بمرورالأعوام ينبغي أن يتذكر ما قد مضى من حياته، فإن كان بالعمل الصالح يفرح ويأنس به، وإن كان قد قصر يبنغي أن يحاسب نفسه ويجتهد بالعمل الصالح وتعتبر بداية كل عام فرصة جديدة لذلك، ويجب علينا أن نبتعد عن التسويف والتأجيل في حياتنا ونتذكر أننا محاسبون على الوقت.
وأضاف أنه من المهم أن نبدأ عامنا بترتيب حياتنا على طاعة الله، وأن نضع في حساباتنا التقرب من المجدين والصالحين والمنتجين في الحياة لأنهم دافع قوي للخير في حياتنا ودفعنا للأمام بالصورة الصحيحة.
ولفت إلى أن المبالغة في الاحتفالات بالعام الجديد لا أصل لها ولا إسناد عليها من العلماء والصالحين من قبلنا وعلى الإنسان أن يستغل وقته في ما هو صالح ويجتهد حتى لا يكون من المقصرين.
وقال الشيخ صادق الجمري إنه من المهم استقبال العام الجديد ونحن مقبلون على الله سبحانه وتعالى وذلك بالصلاة وبالابتهال والدعاء حتى نبدأ عامنا الجديد ونحن على طاعة وتفتح لنا أبواب الرزق من الله سبحانه وتعالى، بالإضافة إلى أن البقاء مع الأهل والعائلة في ذلك اليوم يعد من صلة الرحم وذلك أيضاً تقرب لله تعالى وهذه فرصة للإنسان في الدنيا والآخرة وللمزيد من التقرب لله سبحانه وتعالى.
وتابع.. أما من يبدأ العام بمعصية واحتفالات صاخبة لا تمثل عاداتنا ولا تقاليدنا فلا يرى رزق مماثلا ومن يظن عكس ذلك فقد قال الله سبحانه وتعالى:"ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم، إنما نملي لهم ليزدادوا إثما"، والأفضل في جميع الأحوال هو اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى وبدء عام جديد بطريقة صحيحة وسليمة حتى نرى التوفيق والصلاح والخير في عامنا الجديد.
أكد مشايخ على أهمية استقبال العام الجديد ونحن في طاعة وإقبال على الله سبحانه وتعالى بالصلاة وبالابتهال والدعاء، منوهين بأهمية البدء بطريقة صحيحة وسليمة لاستقبال العام الجديد وذلك للحصول على التوفيق والصلاح والخير، مبينين أن المبالغة في الاحتفالات لا أصل لها ولا تمثل عاداتنا وتقاليدنا.
وقال الشيخ الدكتور صالح عبدالكريم إن الانسان بمرورالأعوام ينبغي أن يتذكر ما قد مضى من حياته، فإن كان بالعمل الصالح يفرح ويأنس به، وإن كان قد قصر يبنغي أن يحاسب نفسه ويجتهد بالعمل الصالح وتعتبر بداية كل عام فرصة جديدة لذلك، ويجب علينا أن نبتعد عن التسويف والتأجيل في حياتنا ونتذكر أننا محاسبون على الوقت.
وأضاف أنه من المهم أن نبدأ عامنا بترتيب حياتنا على طاعة الله، وأن نضع في حساباتنا التقرب من المجدين والصالحين والمنتجين في الحياة لأنهم دافع قوي للخير في حياتنا ودفعنا للأمام بالصورة الصحيحة.
ولفت إلى أن المبالغة في الاحتفالات بالعام الجديد لا أصل لها ولا إسناد عليها من العلماء والصالحين من قبلنا وعلى الإنسان أن يستغل وقته في ما هو صالح ويجتهد حتى لا يكون من المقصرين.
وقال الشيخ صادق الجمري إنه من المهم استقبال العام الجديد ونحن مقبلون على الله سبحانه وتعالى وذلك بالصلاة وبالابتهال والدعاء حتى نبدأ عامنا الجديد ونحن على طاعة وتفتح لنا أبواب الرزق من الله سبحانه وتعالى، بالإضافة إلى أن البقاء مع الأهل والعائلة في ذلك اليوم يعد من صلة الرحم وذلك أيضاً تقرب لله تعالى وهذه فرصة للإنسان في الدنيا والآخرة وللمزيد من التقرب لله سبحانه وتعالى.
وتابع.. أما من يبدأ العام بمعصية واحتفالات صاخبة لا تمثل عاداتنا ولا تقاليدنا فلا يرى رزق مماثلا ومن يظن عكس ذلك فقد قال الله سبحانه وتعالى:"ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم، إنما نملي لهم ليزدادوا إثما"، والأفضل في جميع الأحوال هو اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى وبدء عام جديد بطريقة صحيحة وسليمة حتى نرى التوفيق والصلاح والخير في عامنا الجديد.