تمكن فريـق طبي مـن مستشفى الملك حمد الجامعي، برئاسـة استشـــــاري جراحـــة العظام المقدم طبيب خالد الكواري، مـــن إجــــراء عملية جراحية نوعية لمريضة بحرينية في الثلاثينات من عمرها تعاني من تشوهات خلقية منذ الطفولة مما أدى إلى انحراف مزدوج في العمود الفقري.
وذكر الكواري أن العملية الجراحية التي أجريت للمريضة الثلاثينية نوعية ومتطورة، حيث كانت تعاني من آلام مزمنة وعدم توازن في الجزء العلوي من الجسم.
وبعد إجراء الفحوصات اللازمة تقرر إجراء عملية جراحية لتصحيح الانحراف والالتواء مع المحافظة على مرونة وحركة الفقرات باستخدام أحدث التقنيات الجراحية الدقيقة والتي تستخدم في مراكز متخصصة محدودة في العالم في أمريكا وأوربا، وهي تقنية متطورة متوفرة في مستشفى الملك حمد الجامعي لمثل هذه الحالات النادرة والتي تمت بنجاح ولله الحمد، مؤكداً تمكن الشابة من المشي بشكل طبيعي مباشرة بعد يوم واحد فقط من إجراء العملية.
يذكر أن مستشفى الملك حمد الجامعي، أجرى العديد من العمليات الجراحية النوعية في مختلف المجالات الطبية، حيث يأتي هذا الإنجاز ضمن سلسلة الإنجازات التي حققها وحرص المستشفى على مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي في مختلف التخصصات الطبية سعياً لتقديم أفضل الخدمات وأعلى مستويات الرعاية الصحية بما يتماشى مع معايير الجودة العالمية.
وذكر الكواري أن العملية الجراحية التي أجريت للمريضة الثلاثينية نوعية ومتطورة، حيث كانت تعاني من آلام مزمنة وعدم توازن في الجزء العلوي من الجسم.
وبعد إجراء الفحوصات اللازمة تقرر إجراء عملية جراحية لتصحيح الانحراف والالتواء مع المحافظة على مرونة وحركة الفقرات باستخدام أحدث التقنيات الجراحية الدقيقة والتي تستخدم في مراكز متخصصة محدودة في العالم في أمريكا وأوربا، وهي تقنية متطورة متوفرة في مستشفى الملك حمد الجامعي لمثل هذه الحالات النادرة والتي تمت بنجاح ولله الحمد، مؤكداً تمكن الشابة من المشي بشكل طبيعي مباشرة بعد يوم واحد فقط من إجراء العملية.
يذكر أن مستشفى الملك حمد الجامعي، أجرى العديد من العمليات الجراحية النوعية في مختلف المجالات الطبية، حيث يأتي هذا الإنجاز ضمن سلسلة الإنجازات التي حققها وحرص المستشفى على مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي في مختلف التخصصات الطبية سعياً لتقديم أفضل الخدمات وأعلى مستويات الرعاية الصحية بما يتماشى مع معايير الجودة العالمية.