زين اليافعي
في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) وإغلاق المنافذ بين الدول أو تقليصها تأثرت حركة السياحة في مملكة البحرين خصوصاً من الجانب التجاري والذي كان متحركاً مع قدوم مواطنين مجلس التعاون الخليجي إلى المملكة وفي مقدمتهم مواطنين المملكة العربية السعودية التي تجمعهم علاقة ود وترابط أخوية مع شعب البحرين.
فقد قال أصحاب محلات تجارية في السوق الصيني إن عملية البيع تقلصت إلى أكثر من النصف مع عدم قدوم السياح والذي كان يعد العامل الأول للحركة التجارية لهم مما تسببت في إغلاق بعض المحلات أو تقليصها من ناحية المساحة وعدد الفروع والعاملين فيها كي تخفض الصرفيات.
ويقول العامل راسل والذي يعمل في أحد المحلات التجارية المختصة في بيع الأدوات الإلكترونية إن ضعف السوق جعلهم يبيعون بعض البضائع برأس المال ليتم تسديد المصروفات من إيجار ورواتب.
ومن ناحية أخرى قال محمد أكبر إن المحلات التجارية في السوق الصيني كانت تشهد إقبالاً كبيراً من قبل السائحين قبل أن تحل أزمة كورونا التي غيرت الموازين من الربح إلى المقاومة من الخسارة حتى لا يتم إغلاق المحل الذي يعمل فيه.
ويذكر أن السوق الصيني يشهد حركة كبيرة جداً في أيام الإجازات الأسبوعية والفصلية جعل هذه الحركة التجارة تخف بنسبة كبيرة مع انتشار جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19" خصوصاً مع إغلاق جسر الملك فهد أمام السعوديين وذلك ضمن الاحترازات والتدابير الأمنية للملكة العربية السعودية وحفاظاً على سلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
{{ article.visit_count }}
في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) وإغلاق المنافذ بين الدول أو تقليصها تأثرت حركة السياحة في مملكة البحرين خصوصاً من الجانب التجاري والذي كان متحركاً مع قدوم مواطنين مجلس التعاون الخليجي إلى المملكة وفي مقدمتهم مواطنين المملكة العربية السعودية التي تجمعهم علاقة ود وترابط أخوية مع شعب البحرين.
فقد قال أصحاب محلات تجارية في السوق الصيني إن عملية البيع تقلصت إلى أكثر من النصف مع عدم قدوم السياح والذي كان يعد العامل الأول للحركة التجارية لهم مما تسببت في إغلاق بعض المحلات أو تقليصها من ناحية المساحة وعدد الفروع والعاملين فيها كي تخفض الصرفيات.
ويقول العامل راسل والذي يعمل في أحد المحلات التجارية المختصة في بيع الأدوات الإلكترونية إن ضعف السوق جعلهم يبيعون بعض البضائع برأس المال ليتم تسديد المصروفات من إيجار ورواتب.
ومن ناحية أخرى قال محمد أكبر إن المحلات التجارية في السوق الصيني كانت تشهد إقبالاً كبيراً من قبل السائحين قبل أن تحل أزمة كورونا التي غيرت الموازين من الربح إلى المقاومة من الخسارة حتى لا يتم إغلاق المحل الذي يعمل فيه.
ويذكر أن السوق الصيني يشهد حركة كبيرة جداً في أيام الإجازات الأسبوعية والفصلية جعل هذه الحركة التجارة تخف بنسبة كبيرة مع انتشار جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19" خصوصاً مع إغلاق جسر الملك فهد أمام السعوديين وذلك ضمن الاحترازات والتدابير الأمنية للملكة العربية السعودية وحفاظاً على سلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.