ياسمينا صلاح
أكد صاحب محل الهواتف حسين جعفر ضعف العمل في محلات الهواتف بعد جائحة كورونا (كوفيدـ19)، شاكياً من بعض المشاكل التي تواجههم في بطاقات الاتصال.
وقال جعفر: "منذ بداية كورونا (كوفيدـ19) أصبح العمل ضعيفا وقلت عملية البيع، الأمر الذي أدى إلى تراجع مداخيلنا، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، فهناك الكثير من المشاكل، ومن أبرز المشاكل التي تواجهنا هي مشكلة بطاقات الاتصال، ففي الماضي كان المندوب يأتي لطلب الأوراق المطلوبة ويرد على المعاملات التي نجريها، أما الآن، فقد أصبح عمل المندوبين يقتصر على هذا الأمر فقط دون الرد على تسليم البضاعة، وقد شكونا من هذا الأمر، ولكن دون جدوى حتى إن وصل بي الأمر بمكالمة أحد المسؤولين في إحدى الشركات ولكن لم أجد أي إجابة أو حل للموضوع"، مشيراً إلى أن "كل ما يهم شركات الاتصال هو عدد البطاقات التي يتم بيعها يومياً، فبعض الشركات تقوم بتحديد كمية يومية للبيع للمحلات، وتأتي للاستفسار عن العدد بشكل يومي، وإذا لم يتم بيع العدد المطلوب ترفع سعر البطاقات علينا".
كما شكا جعفر من ارتفاع تجديد السجل من 20 إلى 170 ديناراً، ما أدى إلى صعوبة في الاستمرارية لدى بعض المحلات، إلى جانب شكواه من منافسة الأجانب للبحرينيين، مبينا أن هذه المشاكل شكلت معوقات في البيع.
وقال: "نعاني من العمالة السائبة وأصحاب الفيزا المرنة"، مبيناً أن الفيزا المرنة أعطت الأجانب فرصة للهروب من صاحب العمل وإنشاء مشروع بمفرده، كما أنه منذ وجود كورونا (كوفيدـ19)، وضع كبار التجار في السوق بضائع بأسعار مبالغ فيها.
أكد صاحب محل الهواتف حسين جعفر ضعف العمل في محلات الهواتف بعد جائحة كورونا (كوفيدـ19)، شاكياً من بعض المشاكل التي تواجههم في بطاقات الاتصال.
وقال جعفر: "منذ بداية كورونا (كوفيدـ19) أصبح العمل ضعيفا وقلت عملية البيع، الأمر الذي أدى إلى تراجع مداخيلنا، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، فهناك الكثير من المشاكل، ومن أبرز المشاكل التي تواجهنا هي مشكلة بطاقات الاتصال، ففي الماضي كان المندوب يأتي لطلب الأوراق المطلوبة ويرد على المعاملات التي نجريها، أما الآن، فقد أصبح عمل المندوبين يقتصر على هذا الأمر فقط دون الرد على تسليم البضاعة، وقد شكونا من هذا الأمر، ولكن دون جدوى حتى إن وصل بي الأمر بمكالمة أحد المسؤولين في إحدى الشركات ولكن لم أجد أي إجابة أو حل للموضوع"، مشيراً إلى أن "كل ما يهم شركات الاتصال هو عدد البطاقات التي يتم بيعها يومياً، فبعض الشركات تقوم بتحديد كمية يومية للبيع للمحلات، وتأتي للاستفسار عن العدد بشكل يومي، وإذا لم يتم بيع العدد المطلوب ترفع سعر البطاقات علينا".
كما شكا جعفر من ارتفاع تجديد السجل من 20 إلى 170 ديناراً، ما أدى إلى صعوبة في الاستمرارية لدى بعض المحلات، إلى جانب شكواه من منافسة الأجانب للبحرينيين، مبينا أن هذه المشاكل شكلت معوقات في البيع.
وقال: "نعاني من العمالة السائبة وأصحاب الفيزا المرنة"، مبيناً أن الفيزا المرنة أعطت الأجانب فرصة للهروب من صاحب العمل وإنشاء مشروع بمفرده، كما أنه منذ وجود كورونا (كوفيدـ19)، وضع كبار التجار في السوق بضائع بأسعار مبالغ فيها.