هل سبق لك أن رأيت شيئاً يمكن أن يكون نصف قرد ونصف بلياتشو؟ هذا ما ستعتقده إذا رأيت اللوريس البطيء.
اللوريس البطيء من ألطف الحيوانات التي يمكنك أن تشاهدها في حياتك، بوجهه الطفولي ونظراته البريئة التي توحي لك بالطيبة وقلة الحيلة مع بطء في الحركة تضفي عليه مزيداً من دماثة الخلق، من فئة القرود وهو جميل جداً في مظهره الخارجي لكن ما لا تعرفه أنه يلدغ بمادة سامة وخطير جداً.
أبرز المعلومات عن اللوريس البطيء..
- يتواجد اللوريس في الجنوب وجنوب شرق آسيا، ويتزايد وجوده في بنغلاديش وشمال شرق الهند في الغرب حتى الفلبين في الشرق، وبين مقاطعة اليونان في الصين في الشمال إلى جزيرة جاوة في الجنوب.
- للوريسيات البطيئة رأس مستدير، وخطم ضيق، وعيون كبيرة توحي بالبراءة، ومجموعة متنوعة من الألوان المميزة التي تعتمد على الأنواع، كما أن أذرعهم وأرجلهم متساوية تقريباً في الطول، وجذعهم طويل مما يسمح لهم بالدوران والامتداد لفروع الأشجار القريبة.
- يديه وقدميه بهما العديد من الميزات الخاصة التي تمنحهم قبضة مثل الكماشة، وتمكنهم من التشبث بالفروع لفترات طويلة من الزمن.
- اسم 'loris' هو هولندي ويعني المهرج وسمي بهذا الاسم نظراً لغرابة شكله وفقاً لموقع جامعة "أكسفورد بروكس"، وتبدو حركتهم مشابهة لتلك الموجودة في الثعبان بسبب حركتها الالتوائية الناجمة عن وجود عدة فقرة في العمود الفقري أكثر من القردة الأخرى.
- اللوريس البطيء لديه إصبع ثانٍ قصير للإمساك بالأشياء، واللسان الأطول من بين جميع القردة التي يستخدمونها لشرب الرحيق، كما إن لديه لدغة سامة بحيث يمكن أن يقتل إنسان، حالياً لا يوجد علاج لسمه، لا يزال من غير الواضح ما السبب في أن اللوريس البطيء سام.
وهو من الحيوانات المهددة بالانقراض بسبب كل من فقدان الموطن وصيد الحيوانات الأليفة غير القانوني والطب التقليدي، كما يعرف في بعض أجزاء آسيا باسم الحيوان الذي يمكنه علاج 100 مرض.
- يتحرك اللوريس ببطء وبشكل متعمد، لا يصدر ضجيج أو أية أصوات لكن عندما يهدد بالخطر، يتوقف عن الحركة تماماً ويبقى ساكناً.
- لتجنب أن يؤكل من قبل الحيوانات المفترسة، اللوريس لديه آلية دفاع خاصة تحت مرفقه تفرز سماً من غدة، عندما يكون في خطر اللوريس يلعق جلده ويمسح السم ليضعه على أسنانه، هذا يعطي لوريس لدغة سامة من شأنها أن تردع المفترس، كما أنه شكل من أشكال الحماية لأطفالهم الرضع.
اللوريس البطيء من ألطف الحيوانات التي يمكنك أن تشاهدها في حياتك، بوجهه الطفولي ونظراته البريئة التي توحي لك بالطيبة وقلة الحيلة مع بطء في الحركة تضفي عليه مزيداً من دماثة الخلق، من فئة القرود وهو جميل جداً في مظهره الخارجي لكن ما لا تعرفه أنه يلدغ بمادة سامة وخطير جداً.
أبرز المعلومات عن اللوريس البطيء..
- يتواجد اللوريس في الجنوب وجنوب شرق آسيا، ويتزايد وجوده في بنغلاديش وشمال شرق الهند في الغرب حتى الفلبين في الشرق، وبين مقاطعة اليونان في الصين في الشمال إلى جزيرة جاوة في الجنوب.
- للوريسيات البطيئة رأس مستدير، وخطم ضيق، وعيون كبيرة توحي بالبراءة، ومجموعة متنوعة من الألوان المميزة التي تعتمد على الأنواع، كما أن أذرعهم وأرجلهم متساوية تقريباً في الطول، وجذعهم طويل مما يسمح لهم بالدوران والامتداد لفروع الأشجار القريبة.
- يديه وقدميه بهما العديد من الميزات الخاصة التي تمنحهم قبضة مثل الكماشة، وتمكنهم من التشبث بالفروع لفترات طويلة من الزمن.
- اسم 'loris' هو هولندي ويعني المهرج وسمي بهذا الاسم نظراً لغرابة شكله وفقاً لموقع جامعة "أكسفورد بروكس"، وتبدو حركتهم مشابهة لتلك الموجودة في الثعبان بسبب حركتها الالتوائية الناجمة عن وجود عدة فقرة في العمود الفقري أكثر من القردة الأخرى.
- اللوريس البطيء لديه إصبع ثانٍ قصير للإمساك بالأشياء، واللسان الأطول من بين جميع القردة التي يستخدمونها لشرب الرحيق، كما إن لديه لدغة سامة بحيث يمكن أن يقتل إنسان، حالياً لا يوجد علاج لسمه، لا يزال من غير الواضح ما السبب في أن اللوريس البطيء سام.
وهو من الحيوانات المهددة بالانقراض بسبب كل من فقدان الموطن وصيد الحيوانات الأليفة غير القانوني والطب التقليدي، كما يعرف في بعض أجزاء آسيا باسم الحيوان الذي يمكنه علاج 100 مرض.
- يتحرك اللوريس ببطء وبشكل متعمد، لا يصدر ضجيج أو أية أصوات لكن عندما يهدد بالخطر، يتوقف عن الحركة تماماً ويبقى ساكناً.
- لتجنب أن يؤكل من قبل الحيوانات المفترسة، اللوريس لديه آلية دفاع خاصة تحت مرفقه تفرز سماً من غدة، عندما يكون في خطر اللوريس يلعق جلده ويمسح السم ليضعه على أسنانه، هذا يعطي لوريس لدغة سامة من شأنها أن تردع المفترس، كما أنه شكل من أشكال الحماية لأطفالهم الرضع.