تعد سمكة الحجر، التي يمكن العثور عليها في المياه الاستوائية من البحر الهندي وبعض أجزاء من المحيط الهادئ، إحدى الأنواع السامة والخطيرة، والمميتة للبشر، وهي إحدى أكثر الأسماك السامة المعروفة حالياً في العالم.
ويعد سمك الحجر على درجة عالية من القدرة على التمويه، ليبدو تقريباً مثل المرجان أو الحجر، وبالتالي يصعب التحقق منها، وتعيش في المحيطين الهندي والهادئ.
كما أن سمك الحجر هي أحد أنواع الأسماك السامة للغاية والتي يمكن أن تكون قاتلة للبشر وتتواجد في المناطق الساحلية للمحيطين الهندي والهادئ، ولديها أعصاب قوية تفرزها من الغدد عند قاعدة العمود الفقري لما يشبه إبرة الزعنفة الظهرية التي تستخدمها عندما تضطرب أو تشعر بالتهديد.
والاسم العامي لهذا النوع من السمك هو سمك الحجر، بسبب قدرتها على تمويه نفسها باللون الرمادي والمرقش المماثل للون الحجري وأحياناً كثيرة لا يستطيع السباحون ملاحظة هذا السمك، وربما عن غير قصد، ما يؤدي إلى لدغهم وعندما يشعر سمك الحجر بالانزعاج، فإنه يضخ السم الذي يتناسب مع كمية الضغط المطبق عليه.
ويستطيع سمك الحجر أن يبدو مموها بشكل جيد للغاية وكأنه صخرة مرصعة أو مقطوعة من المرجان وعادة ما يكون ذا اللون البني أو الرمادي وربما عليه بقع من اللون الأصفر والبرتقالي أو الأحمر.
وعادة ما تعيش سمك الحجر على الأنقاض أو القيعان المرجانية، وغالباً ما تختبئ تحت الصخور أو الحواف، ولكنها تشتهر أيضا بقدرتها على الدفن في الرمال باستخدام الزعانف الصدرية الكبيرة.
ويأكل سمك الحجر الأسماك والقشريات، وعادة ما ينتظر الفريسة، ثم يضرب بسرعة لا تصدق فقد تحتاج إلى معدات الكاميرا العالية السرعة للتسجيل.
لدغة سمك الحجر تسبب الألم الشديد والتورم في موقع اللدغة والتي تحتاج إلى العناية الطبية على أقصى سرعة ويمكن للتورم أن ينتشر إلى الذراع ليؤثر على الساق في غضون دقائق وتتسبب اللدغة في صعوبة في التنفس ونزيف وألم شديد في موقع اللدغة وبياض حول موقع اللدغة وآلام في البطن والمعدة والأمعاء والإسهال والغثيان والقيء والهذيان في الجهاز العصبي وإغماء وحمى وصداع وارتعاش العضلات وشلل المفاجئ.
ويستغرق التعافي عادة حوالي 24 إلى 48 ساعة وغالباً ما يعتمد الشفاء على كيفية دخول الكثير من السم في الجسم ومكان اللدغة وكيفية العلاج والخدر أو الوخز قد يستمر لعدة أسابيع بعد اللدغة.
ويعد سمك الحجر على درجة عالية من القدرة على التمويه، ليبدو تقريباً مثل المرجان أو الحجر، وبالتالي يصعب التحقق منها، وتعيش في المحيطين الهندي والهادئ.
كما أن سمك الحجر هي أحد أنواع الأسماك السامة للغاية والتي يمكن أن تكون قاتلة للبشر وتتواجد في المناطق الساحلية للمحيطين الهندي والهادئ، ولديها أعصاب قوية تفرزها من الغدد عند قاعدة العمود الفقري لما يشبه إبرة الزعنفة الظهرية التي تستخدمها عندما تضطرب أو تشعر بالتهديد.
والاسم العامي لهذا النوع من السمك هو سمك الحجر، بسبب قدرتها على تمويه نفسها باللون الرمادي والمرقش المماثل للون الحجري وأحياناً كثيرة لا يستطيع السباحون ملاحظة هذا السمك، وربما عن غير قصد، ما يؤدي إلى لدغهم وعندما يشعر سمك الحجر بالانزعاج، فإنه يضخ السم الذي يتناسب مع كمية الضغط المطبق عليه.
ويستطيع سمك الحجر أن يبدو مموها بشكل جيد للغاية وكأنه صخرة مرصعة أو مقطوعة من المرجان وعادة ما يكون ذا اللون البني أو الرمادي وربما عليه بقع من اللون الأصفر والبرتقالي أو الأحمر.
وعادة ما تعيش سمك الحجر على الأنقاض أو القيعان المرجانية، وغالباً ما تختبئ تحت الصخور أو الحواف، ولكنها تشتهر أيضا بقدرتها على الدفن في الرمال باستخدام الزعانف الصدرية الكبيرة.
ويأكل سمك الحجر الأسماك والقشريات، وعادة ما ينتظر الفريسة، ثم يضرب بسرعة لا تصدق فقد تحتاج إلى معدات الكاميرا العالية السرعة للتسجيل.
لدغة سمك الحجر تسبب الألم الشديد والتورم في موقع اللدغة والتي تحتاج إلى العناية الطبية على أقصى سرعة ويمكن للتورم أن ينتشر إلى الذراع ليؤثر على الساق في غضون دقائق وتتسبب اللدغة في صعوبة في التنفس ونزيف وألم شديد في موقع اللدغة وبياض حول موقع اللدغة وآلام في البطن والمعدة والأمعاء والإسهال والغثيان والقيء والهذيان في الجهاز العصبي وإغماء وحمى وصداع وارتعاش العضلات وشلل المفاجئ.
ويستغرق التعافي عادة حوالي 24 إلى 48 ساعة وغالباً ما يعتمد الشفاء على كيفية دخول الكثير من السم في الجسم ومكان اللدغة وكيفية العلاج والخدر أو الوخز قد يستمر لعدة أسابيع بعد اللدغة.