عباس المغني:
أكد رئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين، توفر الهريس بكميات كافية في شهر رمضان المبارك، مطمئناً المستهلكين بحصولهم على كل احتياجاتهم دون نقص، وبأسعار في متناول الجميع.
ويعتبر الهريس، أحد أهم أصناف الطعام على مائدة الإفطار في شهر رمضان، ويقدر حجم الاستهلاك في الشهر الفصيل بنحو 1200 طن من حب الهريس بالمملكة.
وأضاف الأمين، أن كميات الهريس المطروحة في مختلف المحلات بالبحرين تكفي لأكثر من شهرين إلى جانب وجود كميات في المخازن الرئيسة لتجار الجملة، ما يعد مؤشر واضح على تلبية كل الاستهلاك المحلي مع وجود فائض".
ودعا، إلى عدم التهافت وشراء كميات أكبر من احتياجاتهم وتخزينها، فهم يستطيعون شراء احتياجاتهم في أي وقت، وبالكمية التي يحتاجونها، والأسعار معقولة وفي متناول يدل الجميع.
وأشار إلى أن اللجنة، ستعقد اجتماعاً مع جميع تجار الموارد الغذائية لتوقيع اتفاق وثيقة الالتزام بالأسعار وعدم رفعها، وبالتالي يمكن للمواطن الحصول على الهريس في أي وقت طوال شهر رمضان بنفس السعر دون تغيير.
وفي لقاءات عشوائية سريعة مع مواطنين عن الهريس، اختلفت آرائهم حول وجوده كطبق رئيس على مائدة الإفطار، إلا أن الغالبية اعتبرته من الأطباق الرئيسة.
وقال المواطن علي عباس: "كان الهريس أحد الوجبات التي تقدم يومياً على مائدة الإفطار لدى الأسرة عندما كنا صغاراً، وحتى اليوم يكون ضمن مائدة الإفطار، لكن الفرق، في الماضي يتم طبخ الهريس في البيت، أما اليوم بحكم عمل الزوجة، نشتريه من المطعم جاهز".
أما محمد علي قال: "سابقاً كان الهريس أحد الأطباق الحاضرة يومياً على مائدة الإفطار، أما اليوم يتواجد في الأسبوع مرة أو مرتين على مائدة الإفطار، خصوصاً وأن طبخه يأخذ وقتاً وجهداً، وهناك أطباق كثيرة ومتنوعة لا تستطيع الزوجة لوحدها إعدادها".
فيما، قال جعفر علي: "الهريس وجبة مهمة في شهر رمضان، خصوصاً في ختمات القرآن في المجلس، بعد ختمة القرآن وقراءة الدعاء، يتقدم أطباق وعلى رأسها الهريس، ولكن بسبب كورونا فلم تعد هناك ختمات جماعية للقرآن".
أكد رئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين، توفر الهريس بكميات كافية في شهر رمضان المبارك، مطمئناً المستهلكين بحصولهم على كل احتياجاتهم دون نقص، وبأسعار في متناول الجميع.
ويعتبر الهريس، أحد أهم أصناف الطعام على مائدة الإفطار في شهر رمضان، ويقدر حجم الاستهلاك في الشهر الفصيل بنحو 1200 طن من حب الهريس بالمملكة.
وأضاف الأمين، أن كميات الهريس المطروحة في مختلف المحلات بالبحرين تكفي لأكثر من شهرين إلى جانب وجود كميات في المخازن الرئيسة لتجار الجملة، ما يعد مؤشر واضح على تلبية كل الاستهلاك المحلي مع وجود فائض".
ودعا، إلى عدم التهافت وشراء كميات أكبر من احتياجاتهم وتخزينها، فهم يستطيعون شراء احتياجاتهم في أي وقت، وبالكمية التي يحتاجونها، والأسعار معقولة وفي متناول يدل الجميع.
وأشار إلى أن اللجنة، ستعقد اجتماعاً مع جميع تجار الموارد الغذائية لتوقيع اتفاق وثيقة الالتزام بالأسعار وعدم رفعها، وبالتالي يمكن للمواطن الحصول على الهريس في أي وقت طوال شهر رمضان بنفس السعر دون تغيير.
وفي لقاءات عشوائية سريعة مع مواطنين عن الهريس، اختلفت آرائهم حول وجوده كطبق رئيس على مائدة الإفطار، إلا أن الغالبية اعتبرته من الأطباق الرئيسة.
وقال المواطن علي عباس: "كان الهريس أحد الوجبات التي تقدم يومياً على مائدة الإفطار لدى الأسرة عندما كنا صغاراً، وحتى اليوم يكون ضمن مائدة الإفطار، لكن الفرق، في الماضي يتم طبخ الهريس في البيت، أما اليوم بحكم عمل الزوجة، نشتريه من المطعم جاهز".
أما محمد علي قال: "سابقاً كان الهريس أحد الأطباق الحاضرة يومياً على مائدة الإفطار، أما اليوم يتواجد في الأسبوع مرة أو مرتين على مائدة الإفطار، خصوصاً وأن طبخه يأخذ وقتاً وجهداً، وهناك أطباق كثيرة ومتنوعة لا تستطيع الزوجة لوحدها إعدادها".
فيما، قال جعفر علي: "الهريس وجبة مهمة في شهر رمضان، خصوصاً في ختمات القرآن في المجلس، بعد ختمة القرآن وقراءة الدعاء، يتقدم أطباق وعلى رأسها الهريس، ولكن بسبب كورونا فلم تعد هناك ختمات جماعية للقرآن".