الإمام مسلم
وعاء العلم
- أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري
- ولد في نيسابور 206هـ ونشأ في بيت علم وفضل
- كان أول سماع له للحديث وعمره 12 عاماً
- صاحب أحد أهم كتب الحديث النبوي
- جمع كتاب الصحيح خلال 15عاماً وجمع فيه أكثر من 3 آلاف حديث انتقاها من 300 ألف حديث
كان الإمام مسلم تاجراً وكان له متجرٌ يبيع فيه الحرير
- تتلمذ الإمام مسلم على يد الإمام البخاري
- قال محمد بن عبد الوهاب الفراء: "كان مسلم من علماء الناس وأوعية العلم".
قال ابن الصلاح: فرفعه الله تبارك وتعالى إلى مناط النجوم، وصار إماماً حجة، يبدأ ذكره ويعاد في علم الحديث وغيره من العلوم
قال ابن تيمية "فإن الذي اتفق عليه أهل العلم أنه ليس بعد القرآن كتاب أصح من كتاب البخاري ومسلم".
توفي الإمام مسلم في نيسابور عام 261هـ عن 55 سنة
وسبب وفاته أنه كان في مجلس وذكر حديث ولم يعثر عليه فاغتم، ورجع لبيته، وأغلق على نفسه يبحث عن الحديث ويأكل التمر حتى أكل سلةً دون أن ينتبه فأصبح وقد توفاه الله تعالى.
{{ article.visit_count }}
وعاء العلم
- أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري
- ولد في نيسابور 206هـ ونشأ في بيت علم وفضل
- كان أول سماع له للحديث وعمره 12 عاماً
- صاحب أحد أهم كتب الحديث النبوي
- جمع كتاب الصحيح خلال 15عاماً وجمع فيه أكثر من 3 آلاف حديث انتقاها من 300 ألف حديث
كان الإمام مسلم تاجراً وكان له متجرٌ يبيع فيه الحرير
- تتلمذ الإمام مسلم على يد الإمام البخاري
- قال محمد بن عبد الوهاب الفراء: "كان مسلم من علماء الناس وأوعية العلم".
قال ابن الصلاح: فرفعه الله تبارك وتعالى إلى مناط النجوم، وصار إماماً حجة، يبدأ ذكره ويعاد في علم الحديث وغيره من العلوم
قال ابن تيمية "فإن الذي اتفق عليه أهل العلم أنه ليس بعد القرآن كتاب أصح من كتاب البخاري ومسلم".
توفي الإمام مسلم في نيسابور عام 261هـ عن 55 سنة
وسبب وفاته أنه كان في مجلس وذكر حديث ولم يعثر عليه فاغتم، ورجع لبيته، وأغلق على نفسه يبحث عن الحديث ويأكل التمر حتى أكل سلةً دون أن ينتبه فأصبح وقد توفاه الله تعالى.