يتصدر غوزي اللحم المائدة البحرينية خلال عيد الأضحى المبارك، والمشهورة بـ"غداء العيد"، حيث يبدأ الاستعداد للعيد في المطبخ البحريني قبل نهاية الشهر الكريم بأكثر من أسبوع، في وقت تبدأ الأسواق بالازدحام لشراء مستلزمات غداء العيد والقدوع، إذ إن أهل البحرين يفضلون تناول طعاماً تقليدياً معتاداً بعد أيام الصيام الطويلة ولا يحبون تجربة طعام جديد في هذه الأيام.
وقالت مريم جمعة، إن "الموائد البحرينية في العيد لا تخلو من أصناف مختلفة من الأكلات الشهيرة، مثل غوزي اللحم ومندي الدجاج أو مجبوس السمك، بإضافة إلى أطباق الحلوى الأكثر شهرة بين الدول الخليجية".
وتضيف "تكون موائد رمضان عامرة بالأكلات الشعبية المشبعة مثل الثريد والهريس واللقيمات والخنفروش والكباب والمحلبي والفالودة والطابي، لذلك نعود في غداء العيد لأطباق الأرز الشعبية المتعارف عليها والتي تطبخ من اللحم أو الدجاج أو السمك والروبيان، بالإضافة إلى القدوع المتنوع المشكل".
فيما قالت أم محمد "نتشوق لإحياء عادات وتقاليد عيد الفطر من خلال إقامة وجبة غذاء عبارة عن غوزي لحم أو برياني لحم الوجبة المتعارف عليها والأكثر إقبالاً خلال العيد".
وأشارت إلى أن فرحة العيد لا تكتمل، إلا بإعداد وتقديم الأكلات الشعبية الخاصة بالمناسبة وأهمها، البلاليط، العصيد والحلوى البحرينية، والخنفروش، وقرص العقيلي المفضل لدى أبنائي.
وقالت عائشة راشد إن "الأسر البحرينية مازالت متمسكة بعاداتها القديمة في طبخ المأكولات الشعبية القديمة"، مضيفة أن من أبرز الأطباق البحرينية هي طبق الأرز واللحم".
وأوضحت، أن طبق الأرز باللحم يكون مختلفاً في العيد عن الأيام العادية، حيث يسمى "مكلف" أي أنه يكثر فيه وضع الهيل والزعفران والمكسرات والليمون الأسود والزبيب بصورة أكبر، وكان أحياناً يستبدل فيه اللحم بالسمك، مؤكدة أنها تفضل تناول السمك في ثاني وثالث أيام العيد.
وقالت "على الرغم من وجود العديد من الجاليات العربية والأجنبية أدخلت أطباقاً جديدة على المطبخ البحريني في أيام العيد، مثل المعجنات وأصناف المعكرونة الإيطالية المختلفة، بالإضافة إلى الحلويات والمعمول والبسكويت وأنواع الشوكولاته المختلفة، إلا أن هذا الأمر لم يمنع الأسر البحرينية من المحافظة على أطباقها الشعبية المفضلة لدى الأزواج والأبناء وأفراد العائلة.
وقالت مريم جمعة، إن "الموائد البحرينية في العيد لا تخلو من أصناف مختلفة من الأكلات الشهيرة، مثل غوزي اللحم ومندي الدجاج أو مجبوس السمك، بإضافة إلى أطباق الحلوى الأكثر شهرة بين الدول الخليجية".
وتضيف "تكون موائد رمضان عامرة بالأكلات الشعبية المشبعة مثل الثريد والهريس واللقيمات والخنفروش والكباب والمحلبي والفالودة والطابي، لذلك نعود في غداء العيد لأطباق الأرز الشعبية المتعارف عليها والتي تطبخ من اللحم أو الدجاج أو السمك والروبيان، بالإضافة إلى القدوع المتنوع المشكل".
فيما قالت أم محمد "نتشوق لإحياء عادات وتقاليد عيد الفطر من خلال إقامة وجبة غذاء عبارة عن غوزي لحم أو برياني لحم الوجبة المتعارف عليها والأكثر إقبالاً خلال العيد".
وأشارت إلى أن فرحة العيد لا تكتمل، إلا بإعداد وتقديم الأكلات الشعبية الخاصة بالمناسبة وأهمها، البلاليط، العصيد والحلوى البحرينية، والخنفروش، وقرص العقيلي المفضل لدى أبنائي.
وقالت عائشة راشد إن "الأسر البحرينية مازالت متمسكة بعاداتها القديمة في طبخ المأكولات الشعبية القديمة"، مضيفة أن من أبرز الأطباق البحرينية هي طبق الأرز واللحم".
وأوضحت، أن طبق الأرز باللحم يكون مختلفاً في العيد عن الأيام العادية، حيث يسمى "مكلف" أي أنه يكثر فيه وضع الهيل والزعفران والمكسرات والليمون الأسود والزبيب بصورة أكبر، وكان أحياناً يستبدل فيه اللحم بالسمك، مؤكدة أنها تفضل تناول السمك في ثاني وثالث أيام العيد.
وقالت "على الرغم من وجود العديد من الجاليات العربية والأجنبية أدخلت أطباقاً جديدة على المطبخ البحريني في أيام العيد، مثل المعجنات وأصناف المعكرونة الإيطالية المختلفة، بالإضافة إلى الحلويات والمعمول والبسكويت وأنواع الشوكولاته المختلفة، إلا أن هذا الأمر لم يمنع الأسر البحرينية من المحافظة على أطباقها الشعبية المفضلة لدى الأزواج والأبناء وأفراد العائلة.