هدى عبدالحميد
أكدت سيدات، أنهن يفضلن شراء الملابس من المحال مباشرة، لافتات إلى أن منصات التسوق الإلكتروني تكفي في شراء العطور أو البخور أو الأطعمة والأجهزة أما الملابس فيجب اختيارها من خلال التسوق المباشر من المحلات للتأكد من الخامة وشكل الموديل على الحقيقة حيث ينخدعن في بعض الأحيان بصور الملابس عبر التسوق الإلكتروني.
وأوضحن، أن إقبالهن على التسوق بالمولات يعود إلى ثقتهن بالإجراءات الوقائية التي تطبقها المراكز لمواجهة فيروس كورونا، والتي لعبت دوراً أساساً في توفير الأمان الصحي للإقبال على الشراء من المحلات.
وقالت مريم أحمد "لا أحبذ شراء الملابس عبر منصات التسوق الإلكتروني، لكن يمكن شراء ي سلعة أخرى مثل البرفانات المفضل لدي أو أجهزة أو طلب المأكولات أما الملابس فيصعب الثقة فيها خصوصاً أن صورتها قد تختلف عن الواقع ولذا أفضل التسوق في المحلات التجارية للتأكد من الخامة والمقاس".
وتابعت "أكثر ما يشجعها على التوجه للشراء في المول خلال هذه الفترة التطبيق المكثف للإجراءات الوقائية، سواء في ما يتعلق بقياس درجة الحرارة للزبائن وإلزامهم بالكمامات والتباعد الاجتماعي فلا يوجد ازدحام داخل المتجر بالإضافة إلى الخصومات المقدمة في عدد من المحلات:.
بينما قالت زهرة حسن "إن فرحة العيد لا تكتمل سوى بشراء الملابس الجديدة وأفضل الشراء من خلال المحلات بشكل مباشر حيث كانت لي تجربة سيئة للشراء عبر منصات التسوق الإلكترونية بعد أن وصلني منتج مغاير لما هو معروض في الصورة".
وفي نفس السياق قالت أم عبدالله: "عادتنا استقبال العيد بملابس جديدة وأفضل شراءها بنفسي واختيار المقاس والموديل والخامة المناسبة لي خاصة أن التسوق بات آمناً وأحرص على مراقبة المحل والتأكد من تطبيقه للإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة متعامليها".
وأكدت، أن العروض والتخفيضات التي تقدمها أغلب المحال في مراكز التسوق، مناسبة ووفرت أسعاراً مناسبة لشراء ملابس العيد كما أن التسوق من المولات يوفر العديد من الموديلات المتنوعة فتكون الخيارات أوسع لشراء الملابس وشنط وإكسسوارات العيد.
أكدت سيدات، أنهن يفضلن شراء الملابس من المحال مباشرة، لافتات إلى أن منصات التسوق الإلكتروني تكفي في شراء العطور أو البخور أو الأطعمة والأجهزة أما الملابس فيجب اختيارها من خلال التسوق المباشر من المحلات للتأكد من الخامة وشكل الموديل على الحقيقة حيث ينخدعن في بعض الأحيان بصور الملابس عبر التسوق الإلكتروني.
وأوضحن، أن إقبالهن على التسوق بالمولات يعود إلى ثقتهن بالإجراءات الوقائية التي تطبقها المراكز لمواجهة فيروس كورونا، والتي لعبت دوراً أساساً في توفير الأمان الصحي للإقبال على الشراء من المحلات.
وقالت مريم أحمد "لا أحبذ شراء الملابس عبر منصات التسوق الإلكتروني، لكن يمكن شراء ي سلعة أخرى مثل البرفانات المفضل لدي أو أجهزة أو طلب المأكولات أما الملابس فيصعب الثقة فيها خصوصاً أن صورتها قد تختلف عن الواقع ولذا أفضل التسوق في المحلات التجارية للتأكد من الخامة والمقاس".
وتابعت "أكثر ما يشجعها على التوجه للشراء في المول خلال هذه الفترة التطبيق المكثف للإجراءات الوقائية، سواء في ما يتعلق بقياس درجة الحرارة للزبائن وإلزامهم بالكمامات والتباعد الاجتماعي فلا يوجد ازدحام داخل المتجر بالإضافة إلى الخصومات المقدمة في عدد من المحلات:.
بينما قالت زهرة حسن "إن فرحة العيد لا تكتمل سوى بشراء الملابس الجديدة وأفضل الشراء من خلال المحلات بشكل مباشر حيث كانت لي تجربة سيئة للشراء عبر منصات التسوق الإلكترونية بعد أن وصلني منتج مغاير لما هو معروض في الصورة".
وفي نفس السياق قالت أم عبدالله: "عادتنا استقبال العيد بملابس جديدة وأفضل شراءها بنفسي واختيار المقاس والموديل والخامة المناسبة لي خاصة أن التسوق بات آمناً وأحرص على مراقبة المحل والتأكد من تطبيقه للإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة متعامليها".
وأكدت، أن العروض والتخفيضات التي تقدمها أغلب المحال في مراكز التسوق، مناسبة ووفرت أسعاراً مناسبة لشراء ملابس العيد كما أن التسوق من المولات يوفر العديد من الموديلات المتنوعة فتكون الخيارات أوسع لشراء الملابس وشنط وإكسسوارات العيد.