قال رئيس لجنة المتطوعين ومنسق برنامج القادة الشباب في الأولمبياد الخاص البحريني حسين الشهابي إن الأولمبياد الخاص انطلق في أمريكا بمشاركة أكثر من 120 دولة حول العالم لتقديم الدعم لذوي الاحتياجات الخاصة من أصحاب الإعاقات الذهنية لتحقيق العديد والكثير من الأهداف والمبادرات الرياضية والصحية والاجتماعية.
وأشار إلى أن لجنة المتطوعين في الأولمبياد الخاص البحريني دورها مساندة جميع اللجان للقيام بعملها حيث إنها تكون شريكا في البرامج الرياضية والصحية والاجتماعية والمبادرات وإعداد القادة وأنشطة الدمج بين المعاق وغير المعاق.
أضاف: "مؤخرا تم تسليط الضوء على المتطوعين بأن يكونوا شركاء دائمين في عملية الدمج بين المعاقين وأقرانهم".
وأكد أن الإقبال على الانضمام إلى لجنة المتطوعين في الأولمبياد الخاص في تزايد حيث بدأت اللجنة بمجموع من الأعضاء عددهم أقل من عشرين متطوعا وخلال عام واحد أصبح عدد المتطوعين مائة شخص من الشباب والشابات من أعمار 14 عاما إلى 53 عاما، ومازال باب الانضمام للتطوع في اللجنة مفتوحا للأشخاص الذين لديهم رغبة في العطاء والجدية في دعم قضية ذوي الإعاقة والإخلاص في العمل حيث بإمكانه الحضور والمشاركة في الفعاليات من الجنسين ومختلف الأعمار.
وقال: "نعمل حاليا على الخطط المستقبلية ونسعى لتطويرها هي: زيادة برامج الدمج عن طريق فعاليات الرسم والتلوين والأنشطة الرياضية الخارجية والخروج من محيطهم الضيق ومشاركة الأشخاص من غير ذوي الإعاقة وإضافة برامج غير رياضية تدمجهم في المجتمع، وإيجاد جيل من الشباب الداعم والراعي إلى أهداف إدماج ذوي الإعاقة في المجتمع وتحويل ذوي الإعاقة إلى طاقات يستفيد منها المجتمع في المستقبل، ويكون المتطوعون قادة لنشر هذا الفكر خارج الأولمبياد الخاص، وخلق متطوعين من سن صغير نطلق عليهم اسم صغار المتطوعين يكون دورهم مشاركة ودعم الصغار من ذوي الهمم في برامجهم حيث إن لدينا في الأولمبياد الخاص برنامجا اسمه "صغار اللاعبين" من عمر سنتين إلى ثماني سنوات".
وأشار إلى أن لجنة المتطوعين في الأولمبياد الخاص البحريني دورها مساندة جميع اللجان للقيام بعملها حيث إنها تكون شريكا في البرامج الرياضية والصحية والاجتماعية والمبادرات وإعداد القادة وأنشطة الدمج بين المعاق وغير المعاق.
أضاف: "مؤخرا تم تسليط الضوء على المتطوعين بأن يكونوا شركاء دائمين في عملية الدمج بين المعاقين وأقرانهم".
وأكد أن الإقبال على الانضمام إلى لجنة المتطوعين في الأولمبياد الخاص في تزايد حيث بدأت اللجنة بمجموع من الأعضاء عددهم أقل من عشرين متطوعا وخلال عام واحد أصبح عدد المتطوعين مائة شخص من الشباب والشابات من أعمار 14 عاما إلى 53 عاما، ومازال باب الانضمام للتطوع في اللجنة مفتوحا للأشخاص الذين لديهم رغبة في العطاء والجدية في دعم قضية ذوي الإعاقة والإخلاص في العمل حيث بإمكانه الحضور والمشاركة في الفعاليات من الجنسين ومختلف الأعمار.
وقال: "نعمل حاليا على الخطط المستقبلية ونسعى لتطويرها هي: زيادة برامج الدمج عن طريق فعاليات الرسم والتلوين والأنشطة الرياضية الخارجية والخروج من محيطهم الضيق ومشاركة الأشخاص من غير ذوي الإعاقة وإضافة برامج غير رياضية تدمجهم في المجتمع، وإيجاد جيل من الشباب الداعم والراعي إلى أهداف إدماج ذوي الإعاقة في المجتمع وتحويل ذوي الإعاقة إلى طاقات يستفيد منها المجتمع في المستقبل، ويكون المتطوعون قادة لنشر هذا الفكر خارج الأولمبياد الخاص، وخلق متطوعين من سن صغير نطلق عليهم اسم صغار المتطوعين يكون دورهم مشاركة ودعم الصغار من ذوي الهمم في برامجهم حيث إن لدينا في الأولمبياد الخاص برنامجا اسمه "صغار اللاعبين" من عمر سنتين إلى ثماني سنوات".