أحمد خالد
نشر الفنان البحريني عبدالله ملك على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي"الإنستغرام" رداً على ما يثار من لغط وتشويش من قبل أناس غير متخصصين حول العلاج وحول عدد الوفيات والمصابين ودعا إلى الثقة بالحكومة والكوادر الطبية.
وقال: "حول ما يثار من لغط وتشويش واجتهادات فردية غير متخصصة حول العلاج وحول عدد الوفيات وحول عدد المصابين، أعزاءنا عطو الخباز خبزه ولو باق نصه، كلنا ثقة بحكومتنا الرشيدة، وكلنا ثقة بكوادرنا الطبية، وكلنا تعظيم سلام لجنودنا البواسل في الصفوف الأمامية، فهم لم يقصروا".
وتابع قائلاً: "أنا شخص تضررت وفقدت إنساناً عزيزاً علي بسبب الجائحة، ولكن لا أستطيع أن أشكك بجزئية واحدة في إخلاص الذين أشرفوا على العلاج، فعندما تفاقمت المشكلة وزادت الأعداد ودخل الهلع والخوف في الشوارع فضت وبدأ الناس يلتزمون، فطيلة هذه المدة لم يكن يلتزم ولما فاض الكيل وطفح الكيل الكل بدأ بالخوف وأحس بالخطر فلو بالبداية كان ذلك لما وصلنا إلى هذا العدد".
وزاد قائلاً: "ليس المهم أن نصل إلى تقليل العدد، ولكن الأهم كيف نحافظ على هذا التحسن وكيف نعمل على ألا تعود هذه الكارثة مرة أخرى، فهناك أمور كثيرة سنتها الحكومة والتزم بها الناس خلال الفترة الأخيرة لما لا تستمر حتى لمدة سنتين وثلاث سنوات، كالعمل عن بعد والتطعيم بشكل دوري أو سنوي أو نصف سنوي، حتى لو كان اختيارياً، فلماذا لا نقلل من استقدام العمالة الأجنبية السائبة في الشوارع لكي نخفف العبء عن الوطن ونعطي المجال لأبناء الوطن ونخفف من الأضرار الصحية والاجتماعية على المجتمع".
واختتم قائلاً: "يجب أن نضع أيدينا مع بعض وإن شاء الله تكون هناك ثقة متبادلة بيننا، وإن شاء الله هذه الأزمة تعدي والأهم أن نعمل على ألا تعود".
نشر الفنان البحريني عبدالله ملك على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي"الإنستغرام" رداً على ما يثار من لغط وتشويش من قبل أناس غير متخصصين حول العلاج وحول عدد الوفيات والمصابين ودعا إلى الثقة بالحكومة والكوادر الطبية.
وقال: "حول ما يثار من لغط وتشويش واجتهادات فردية غير متخصصة حول العلاج وحول عدد الوفيات وحول عدد المصابين، أعزاءنا عطو الخباز خبزه ولو باق نصه، كلنا ثقة بحكومتنا الرشيدة، وكلنا ثقة بكوادرنا الطبية، وكلنا تعظيم سلام لجنودنا البواسل في الصفوف الأمامية، فهم لم يقصروا".
وتابع قائلاً: "أنا شخص تضررت وفقدت إنساناً عزيزاً علي بسبب الجائحة، ولكن لا أستطيع أن أشكك بجزئية واحدة في إخلاص الذين أشرفوا على العلاج، فعندما تفاقمت المشكلة وزادت الأعداد ودخل الهلع والخوف في الشوارع فضت وبدأ الناس يلتزمون، فطيلة هذه المدة لم يكن يلتزم ولما فاض الكيل وطفح الكيل الكل بدأ بالخوف وأحس بالخطر فلو بالبداية كان ذلك لما وصلنا إلى هذا العدد".
وزاد قائلاً: "ليس المهم أن نصل إلى تقليل العدد، ولكن الأهم كيف نحافظ على هذا التحسن وكيف نعمل على ألا تعود هذه الكارثة مرة أخرى، فهناك أمور كثيرة سنتها الحكومة والتزم بها الناس خلال الفترة الأخيرة لما لا تستمر حتى لمدة سنتين وثلاث سنوات، كالعمل عن بعد والتطعيم بشكل دوري أو سنوي أو نصف سنوي، حتى لو كان اختيارياً، فلماذا لا نقلل من استقدام العمالة الأجنبية السائبة في الشوارع لكي نخفف العبء عن الوطن ونعطي المجال لأبناء الوطن ونخفف من الأضرار الصحية والاجتماعية على المجتمع".
واختتم قائلاً: "يجب أن نضع أيدينا مع بعض وإن شاء الله تكون هناك ثقة متبادلة بيننا، وإن شاء الله هذه الأزمة تعدي والأهم أن نعمل على ألا تعود".