التصوير الفائق الطيفي، هو عبارة عن تصوير كهرومغناطيسي يعالج ويجمع المعلومات، والهدف الحصول على كل بكسل في صورة مشهد، بغرض الحصول على الأشياء أو عمليات الكشف.
ويوجد 3 أنواع من أجهزة التصوير الطيفي، فهناك ماسحات مكنسة الدفع الضوئية وتشبهها ماسحات مكنسة الخفق الضوئية «المسح المكاني»، وهذه الماسحات تقرأ الصور بمرور الوقت.
التصوير الطيفي، يقسم الطيف إلى عدد أكبر من النطاقات، ويمكن لهذه التقنية تقسيم الصور إلى نطاقات أن تُمَدَّد إلى ما يتجاوز الرؤية المرئية، ويستخدم الاستشعار عن بعد الفائق الطيفي في مجموعة واسعة من التطبيقات، في الزراعة لرصد رطوبة المحاصيل وصحتها، والعناية بالعين لاكتشاف مشاكلها مثل اعتلال الشبكية أو البقعة الصفراء.
بالإضافة إلى معالجة الغذاء لتحديد وإزالة العيوب والمواد الغريبة وتحسين جودة المنتج، وعلم المعادن لتمييز نوع المعادن بشكل جيد، ويعد التصوير الفائق الطيفي مفيد جداً في المراقبة العسكرية وهي لأنه يستمد الكثير من المعلومات من جزء كبير من طيف الضوء.
ومن المميزات، أن المشغل لا يحتاج إلى معرفة مسبقة بالعينة، وتسمح المعالجة اللاحقة باستخراج جميع المعلومات المتاحة من مجموعة البيانات، وأهم العيوب هي الكلفة والتعقيد.
ويوجد 3 أنواع من أجهزة التصوير الطيفي، فهناك ماسحات مكنسة الدفع الضوئية وتشبهها ماسحات مكنسة الخفق الضوئية «المسح المكاني»، وهذه الماسحات تقرأ الصور بمرور الوقت.
التصوير الطيفي، يقسم الطيف إلى عدد أكبر من النطاقات، ويمكن لهذه التقنية تقسيم الصور إلى نطاقات أن تُمَدَّد إلى ما يتجاوز الرؤية المرئية، ويستخدم الاستشعار عن بعد الفائق الطيفي في مجموعة واسعة من التطبيقات، في الزراعة لرصد رطوبة المحاصيل وصحتها، والعناية بالعين لاكتشاف مشاكلها مثل اعتلال الشبكية أو البقعة الصفراء.
بالإضافة إلى معالجة الغذاء لتحديد وإزالة العيوب والمواد الغريبة وتحسين جودة المنتج، وعلم المعادن لتمييز نوع المعادن بشكل جيد، ويعد التصوير الفائق الطيفي مفيد جداً في المراقبة العسكرية وهي لأنه يستمد الكثير من المعلومات من جزء كبير من طيف الضوء.
ومن المميزات، أن المشغل لا يحتاج إلى معرفة مسبقة بالعينة، وتسمح المعالجة اللاحقة باستخراج جميع المعلومات المتاحة من مجموعة البيانات، وأهم العيوب هي الكلفة والتعقيد.