أكد مواطنون أن الألعاب العائلية والتواصل المرئي تعد من أبرز فعاليات العيد هذا العام، مشيرين إلى أن الجائحة فرضت علينا التباعد الاجتماعي وتعظيم الشعائر «واجب».
وقالت كوثر عبدالعزيز: «تتميز المناسبات دائماً بالتجمع والقرب والتواصل بين الأهل، وخصوصاً أن العيد من أفضل المناسبات التي تجمع الأهل والأصدقاء والأقارب، ولكن في ظل جائحة كورونا، وخوفاً على سلامتنا وسلامة الآخرين من التجمعات، يكون التواصل مع أصدقائي وأقاربي عن طريق الهاتف أو الفيديو الصوتي».
وتابعت: «أحب أجواء العيد منذ الصباح حيث سماع أصوات التكبيرات التي تضيف البهجة والسعادة على نفوسنا، ويبدأ اليوم في الصباح بالجلوس مع أفراد أسرتي وتناول وجبة إفطار شهية، وأقضي بقية اليوم معهم، ولا أفضل الخروج من المنزل في فترة العيد بسبب التزاحم والاكتظاظ وأكتفي بتجهيز أطعمة لذيذة ومشاهدة فيلم مع أسرتي».
من جانبه يوسف حسن قال: «أجواء العيد تمثل السعادة للكبير والصغير وخاصة إذا كان لديك أطفال فسعادتهم في العيد مهمة وكذلك الاهتمام بشراء الثياب الجديدة لهم والألعاب لبث السعادة والسرور في نفوسهم، وهذا من أهم الأمور التي أقوم بها في كل عيد متغاضياً عن أي ظروف قد تؤدي إلى تقليل السعادة وخصوصاً في ظل هذه الجائحة».
وأضاف: «نظراً إلى وجود صعوبة في الخروج من المنزل مع الأطفال خصصت لهم ألعاباً منزلية للتسلية، إلى جانب الجلوس في أجواء عائلية صغيرة والقيام ببعض الفعاليات مثل تزيين المنزل من الداخل والخارج وشراء ورود ووضعها في أرجاء المكان لتضيف بهجة. سأقوم بالتواصل مع عائلتي عن بعد والتحدث معهم وذلك حرصاً على سلامة الجميع، وعمل جلسة شواء حتى يكون يوماً مميزاً بالفرح واللعب مع الأطفال، حيث إن الجائحة فرضت علينا أهمية التباعد الاجتماعي؛ حرصاً على سلامة الجميع وتعظيم الشعائر واجب في الإسلام، وخصوصاً أن العيد يعد من تلك الشعائر».
من جهتها قالت رويدا السيد: «لدي العديد من الفعاليات التي أود القيام بها في العيد، أولا تزيين المنزل بطريقة بسيطة وخصوصاً غرفتي، ثانياً شراء ما لذ وطاب من مكسرات وحلويات ووضعها في أطباق بطريقة مرتبة وجميلة، وأفضل قضاء العيد في المنزل وخصوصاً في ظل جائحة كورونا».
وأردفت قائلة: «يوم العيد أبدأ بالإفطار مع أفراد أسرتي، وبعدها أتجهز وأستعد وانتظر صديقاتي في المنزل حتى نحتفل معاً مع الالتزام بكافة الإجراءات والاحترازات الصحية، بالإضافة إلى مشاهدة فيلم أو أحد البرامج المضحكة. ولا تقترن سعادة العيد بالخروج والذهاب إلى الأماكن العامة، ولكن السعادة دائماً تكمن في تواجد الأسرة والأصدقاء بجانبنا في كامل صحتهم وعافيتهم والاستمتاع معهم».
وقالت كوثر عبدالعزيز: «تتميز المناسبات دائماً بالتجمع والقرب والتواصل بين الأهل، وخصوصاً أن العيد من أفضل المناسبات التي تجمع الأهل والأصدقاء والأقارب، ولكن في ظل جائحة كورونا، وخوفاً على سلامتنا وسلامة الآخرين من التجمعات، يكون التواصل مع أصدقائي وأقاربي عن طريق الهاتف أو الفيديو الصوتي».
وتابعت: «أحب أجواء العيد منذ الصباح حيث سماع أصوات التكبيرات التي تضيف البهجة والسعادة على نفوسنا، ويبدأ اليوم في الصباح بالجلوس مع أفراد أسرتي وتناول وجبة إفطار شهية، وأقضي بقية اليوم معهم، ولا أفضل الخروج من المنزل في فترة العيد بسبب التزاحم والاكتظاظ وأكتفي بتجهيز أطعمة لذيذة ومشاهدة فيلم مع أسرتي».
من جانبه يوسف حسن قال: «أجواء العيد تمثل السعادة للكبير والصغير وخاصة إذا كان لديك أطفال فسعادتهم في العيد مهمة وكذلك الاهتمام بشراء الثياب الجديدة لهم والألعاب لبث السعادة والسرور في نفوسهم، وهذا من أهم الأمور التي أقوم بها في كل عيد متغاضياً عن أي ظروف قد تؤدي إلى تقليل السعادة وخصوصاً في ظل هذه الجائحة».
وأضاف: «نظراً إلى وجود صعوبة في الخروج من المنزل مع الأطفال خصصت لهم ألعاباً منزلية للتسلية، إلى جانب الجلوس في أجواء عائلية صغيرة والقيام ببعض الفعاليات مثل تزيين المنزل من الداخل والخارج وشراء ورود ووضعها في أرجاء المكان لتضيف بهجة. سأقوم بالتواصل مع عائلتي عن بعد والتحدث معهم وذلك حرصاً على سلامة الجميع، وعمل جلسة شواء حتى يكون يوماً مميزاً بالفرح واللعب مع الأطفال، حيث إن الجائحة فرضت علينا أهمية التباعد الاجتماعي؛ حرصاً على سلامة الجميع وتعظيم الشعائر واجب في الإسلام، وخصوصاً أن العيد يعد من تلك الشعائر».
من جهتها قالت رويدا السيد: «لدي العديد من الفعاليات التي أود القيام بها في العيد، أولا تزيين المنزل بطريقة بسيطة وخصوصاً غرفتي، ثانياً شراء ما لذ وطاب من مكسرات وحلويات ووضعها في أطباق بطريقة مرتبة وجميلة، وأفضل قضاء العيد في المنزل وخصوصاً في ظل جائحة كورونا».
وأردفت قائلة: «يوم العيد أبدأ بالإفطار مع أفراد أسرتي، وبعدها أتجهز وأستعد وانتظر صديقاتي في المنزل حتى نحتفل معاً مع الالتزام بكافة الإجراءات والاحترازات الصحية، بالإضافة إلى مشاهدة فيلم أو أحد البرامج المضحكة. ولا تقترن سعادة العيد بالخروج والذهاب إلى الأماكن العامة، ولكن السعادة دائماً تكمن في تواجد الأسرة والأصدقاء بجانبنا في كامل صحتهم وعافيتهم والاستمتاع معهم».