حسن الستري - تصوير سهيل وزير
شكا عدد من المواطنين المستفيدين من مشروع شرق الحد الإسكاني من الكلاب الضالة المنتشرة بالمدينة، وقالوا: "لا ننكر أن بعض المواطنين يتحملون المسؤولية من خلال تقديمهم الطعام لهذه الحيوانات، ولكن يجب على الجهات المعنية وضع حد لهذه الكلاب، فهل تنتظر حدوث كارثة لا سمح الله ليتم وضع حد لها؟".
وقالوا خلال حديثهم لـ"الوطن": "نعاني في مدينة شرق الحد من عدم توفر الخدمات الأساسية بالمنطقة كالمدارس والروضات والمساجد والبرادات، وقد تفاقمت المشكلة لدينا بسبب العمل الموجود في مداخل القرية، إذ حالياً لا يوجد بالمنطقة إلا مدخل واحد ذو اتجاه واتجاه معاكس، لذلك فإننا نحتاج إلى مشوار 20 دقيقة وأكثر بالسيارة لشراء "كيس روتي"".
وطالبوا وزارة الإسكان بالتعاون معهم في موضوع ضم الارتدادات والزوايا للمنازل، إلى جانب السماح لهم بتوسعة الغرف والصالات وفتح النوافذ، وقالوا: "هل يعقل أن يستضيق المواطنون في بيوتهم بسبب الحفاظ على المظهر العام".
شكا عدد من المواطنين المستفيدين من مشروع شرق الحد الإسكاني من الكلاب الضالة المنتشرة بالمدينة، وقالوا: "لا ننكر أن بعض المواطنين يتحملون المسؤولية من خلال تقديمهم الطعام لهذه الحيوانات، ولكن يجب على الجهات المعنية وضع حد لهذه الكلاب، فهل تنتظر حدوث كارثة لا سمح الله ليتم وضع حد لها؟".
وقالوا خلال حديثهم لـ"الوطن": "نعاني في مدينة شرق الحد من عدم توفر الخدمات الأساسية بالمنطقة كالمدارس والروضات والمساجد والبرادات، وقد تفاقمت المشكلة لدينا بسبب العمل الموجود في مداخل القرية، إذ حالياً لا يوجد بالمنطقة إلا مدخل واحد ذو اتجاه واتجاه معاكس، لذلك فإننا نحتاج إلى مشوار 20 دقيقة وأكثر بالسيارة لشراء "كيس روتي"".
وطالبوا وزارة الإسكان بالتعاون معهم في موضوع ضم الارتدادات والزوايا للمنازل، إلى جانب السماح لهم بتوسعة الغرف والصالات وفتح النوافذ، وقالوا: "هل يعقل أن يستضيق المواطنون في بيوتهم بسبب الحفاظ على المظهر العام".