تتميّز ديكورات شقة العروس، مقارنة بالشقق العائليّة وبالاستديوهات الخاصّة بالسكن، لأن الأولى محمّلة بلمسات خاصّة تضفي عليها الأجواء الرومانسيّة، سواء من خلال المفروشات أو الاكسسوارات أو الألوان.وتقدّم مهندسة الديكور ريهام فرّان، مجموعة من أفكار الديكور لتصميم شقة العروس، وتزيينها.
ويُستحسن تكثيف الإضاءة في شقّة العروس، مع توفير خاصّية التحكّم بقوّة الإضاءة، واختيار اللون الأبيض أو الأصفر أو أي لون من الألوان المبهجة لها، كما توظيف الإضاءة المخفية و «السبوتات»، إضافة إلى «الكلوبات» المتحركة المهمة في مساحة العروس. مثلًا: في مدخل الشقة، يحلو تثبيت زوجين من «الكلوبات» في مكان مواجه للباب الرئيس، وإلى جانب طاولة الكونسول، مع توزيع الإضاءة المخفية أسفل الأخيرة. إلى ذلك، يكسى الجدار بالخشب (أو ورق الجدران اللمّاع)، مع توظيف الإضاءة الجداريّة المخفية.
وتوزّع باقات الورد في الصالة، مع توزيع الريش الأبيض والأعواد المطلية بلون الذهب (أو الفضّة) أو حبال اللؤلؤ على الطاولات أو على الأرضيّة أو بين الأرائك.
وإذا كانت الأريكة فاتحة اللون «البيج أو الرمادي»، تجذب الوسائد الريش أو الفرو الموزّعة عليها، والوسائد المغلّفة بالأقمشة بلون الذهب أو الفضّة اللماع «أو الوسائد المزيّنة بحبات اللؤلؤ أو بالعناصر البرّاقة».أما تزيين شقّة العروس، يُضاف صندوق، على أن يتدلى منه مشلح، أو يرمى الأخير على طرف الأريكة؛ يصمّم المشلح من الخرز (الباييت) أو القماش الشفّاف «الفوال»، على أطرافه اكسسوارات.وتحلّ باقتان عاليتان في باب المدخل على أن تجمعا الريش أو الورد الأبيض أو الأحمر. ويتكرّر حضور الباقات على الطاولة التي تتوسّط الصالة.
وتشتمل إكسسوارات الصالة على شراشف صغيرة تحمل الألوان الفاتحة، والتي ترمز إلى العروس، كالأبيض والذهبي والعاجي، بالإضافة إلى الشموع والشمعدانات الطويلة.
وتوزّع على الأرضية كرات من الكريستال، على أن تحمل الكرة منها شمعة، مع الإشارة إلى أن الشموع عنصر أساسي في إضافة اللمسات الرومانسيّة إلى شقّة العروس.
ويوضع على طاولة السفرة زوجان من الشمعدانات الضخمة، على أن يحمل كل منهما خمس شموع أو ستّ منها.
كما تلفت الشموع أيضاً على طاولة التسريح (أو أي طاولة جانبية) في غرفة نوم العروس.
{{ article.visit_count }}
ويُستحسن تكثيف الإضاءة في شقّة العروس، مع توفير خاصّية التحكّم بقوّة الإضاءة، واختيار اللون الأبيض أو الأصفر أو أي لون من الألوان المبهجة لها، كما توظيف الإضاءة المخفية و «السبوتات»، إضافة إلى «الكلوبات» المتحركة المهمة في مساحة العروس. مثلًا: في مدخل الشقة، يحلو تثبيت زوجين من «الكلوبات» في مكان مواجه للباب الرئيس، وإلى جانب طاولة الكونسول، مع توزيع الإضاءة المخفية أسفل الأخيرة. إلى ذلك، يكسى الجدار بالخشب (أو ورق الجدران اللمّاع)، مع توظيف الإضاءة الجداريّة المخفية.
وتوزّع باقات الورد في الصالة، مع توزيع الريش الأبيض والأعواد المطلية بلون الذهب (أو الفضّة) أو حبال اللؤلؤ على الطاولات أو على الأرضيّة أو بين الأرائك.
وإذا كانت الأريكة فاتحة اللون «البيج أو الرمادي»، تجذب الوسائد الريش أو الفرو الموزّعة عليها، والوسائد المغلّفة بالأقمشة بلون الذهب أو الفضّة اللماع «أو الوسائد المزيّنة بحبات اللؤلؤ أو بالعناصر البرّاقة».أما تزيين شقّة العروس، يُضاف صندوق، على أن يتدلى منه مشلح، أو يرمى الأخير على طرف الأريكة؛ يصمّم المشلح من الخرز (الباييت) أو القماش الشفّاف «الفوال»، على أطرافه اكسسوارات.وتحلّ باقتان عاليتان في باب المدخل على أن تجمعا الريش أو الورد الأبيض أو الأحمر. ويتكرّر حضور الباقات على الطاولة التي تتوسّط الصالة.
وتشتمل إكسسوارات الصالة على شراشف صغيرة تحمل الألوان الفاتحة، والتي ترمز إلى العروس، كالأبيض والذهبي والعاجي، بالإضافة إلى الشموع والشمعدانات الطويلة.
وتوزّع على الأرضية كرات من الكريستال، على أن تحمل الكرة منها شمعة، مع الإشارة إلى أن الشموع عنصر أساسي في إضافة اللمسات الرومانسيّة إلى شقّة العروس.
ويوضع على طاولة السفرة زوجان من الشمعدانات الضخمة، على أن يحمل كل منهما خمس شموع أو ستّ منها.
كما تلفت الشموع أيضاً على طاولة التسريح (أو أي طاولة جانبية) في غرفة نوم العروس.