كشف المواطن محمود الجودر، عن ممارسات غير صحية يقوم بها بعض العمالة الآسيوية التي تقطن منقطة قلالي القديمة، حيث يقوم البعض بتخزين سلع غذائية في سيارات خارج سكنهم، بدلاً من وضعها في مخازن تحافظ على جودتها خاصة في فصل الصيف.
وقال إن "أحدهم يسكن في المنطقة القديمة، ولديه 4 باصات محملين بسلع غذائية مثل العلكة والبسكويت والشيبس، يتركها معرضة للحرارة ويستخدم الباصات كمخزن ووسيلة توزيع، لتوفير إيجار المخزن".
وتساءل الجودر قائلاً: "أين الصحة والسجل التجاري عن هذه الأفعال التي تخرج عن نطاق التجارة المشروعة، ولماذا لا يتم محاسبة هؤلاء وإيجاد رقابة فاعلة على السلع التي يقومون بتوزيعها على البرادات بعد تخزينها في مكان غير صحي؟.
وأكد أن سكن العمالة الآسيوية بين الفرجان تسبب في انتشار الفئران بالمنطقة، وهو ما يفزع الأطفال والكبار وقال: "الفار وزنه 4 كيلو لو صار مجبوس زين"، مشيراً إلى أن سيدات المنطقة يخافون السير فيها ليلا بمفردهن بسبب انتشار الأغراب، وأضاف: "كانت الديرة أمان في السابق، لكن اليوم زادت أعداد الآسيويين أكثر من المواطنين".
{{ article.visit_count }}
وقال إن "أحدهم يسكن في المنطقة القديمة، ولديه 4 باصات محملين بسلع غذائية مثل العلكة والبسكويت والشيبس، يتركها معرضة للحرارة ويستخدم الباصات كمخزن ووسيلة توزيع، لتوفير إيجار المخزن".
وتساءل الجودر قائلاً: "أين الصحة والسجل التجاري عن هذه الأفعال التي تخرج عن نطاق التجارة المشروعة، ولماذا لا يتم محاسبة هؤلاء وإيجاد رقابة فاعلة على السلع التي يقومون بتوزيعها على البرادات بعد تخزينها في مكان غير صحي؟.
وأكد أن سكن العمالة الآسيوية بين الفرجان تسبب في انتشار الفئران بالمنطقة، وهو ما يفزع الأطفال والكبار وقال: "الفار وزنه 4 كيلو لو صار مجبوس زين"، مشيراً إلى أن سيدات المنطقة يخافون السير فيها ليلا بمفردهن بسبب انتشار الأغراب، وأضاف: "كانت الديرة أمان في السابق، لكن اليوم زادت أعداد الآسيويين أكثر من المواطنين".
