بالتأكيد، يعد الصداع وأوجاع الرأس من الأعراض المرضية المزعجة، التي تتسبب بها الكثير من الأشياء التي نقوم بها في حياتنا أو بسبب الأمراض كنزلات البرد.
ولكن مسببات حالات الصداع وأوجاع الرأس لا تنحصر على تلك الأمور فقط، ففي بعض الأحيان قد نتعرض لبعض الأشياء التي سوف تتعرف عليها من خلال التقرير التالي، والتي، ولأول مرة، سوف يعرف الكثير منا أنها تتسبب بالصداع.
- مسكنات الصداع: على الرغم من أن الأمر قد يبدو غريباً، إلا أن المئات من أنواع مسكنات الألم أو الصداع المنتشرة في الوقت الحالي، قد يكون بعضها مسؤولاً عن حدوث الصداع، وذلك بسبب عدم تماشي المواد الفعالة والمكونات لبعض تلك الأنواع مع جميع أنواع البشر، فاختلاف أجسام البشر تجعلها لا تتوحد على أنواع واحدة من الأدوية.
لذلك لا تتعجب إذا كنت تعاني من الصداع وتناولت أقراصاً طبية للتخلص منه، ولكنها لم تؤدِ إلى نتيجة.
- صداع الاكتئاب: أعراض الاكتئاب واَثاره المدمرة لا تتوقف عند حدود الصحة النفسية وتقلبات الحالة المزاجية فقط، بل الأضرار تصل إلى حدوث الأمراض العضوية، مثل حالات الصداع المرتبطة بالحالة النفسية.
- صداع ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم يؤدي إلى الإصابة بحالات الصداع، خصوصاً في بعد الاستيقاظ صباحاً، لذلك فحص ضغط الدم عند الشعور بالصداع من الأساسيات التي يجب أن يقوم بها الأشخاص الذين يعانون من الصداع بعد الاسيقاظ.
- صداع الصاعقة أو الرعدي: هذا النوع من الصداع، وإن كان نادر الحدوث، إلا أنه خطير جداً وقاتل، وتعد أهم أعراضه هو الشعور بألم شديد في الرأس بشكل مفاجئ، كأنك تعرضت لضربة قوية على الرأس.
ويمكن أن يدل هذا النوع من الصداع على الإصابة بتمدد الأوعية الدموية أو الجلطة الدماغية أو التهاب السحايا.
- صداع الصدمة: يحدث هذا الصداع بشكل أساسي بسبب لتعرضات للصدمات والنتائج المترتبة على المواقف الصعبة التي تحمل الكثير من القلق النفسي أو التوتر، ومن حسن الحظ أنه من أنواع الصداع المؤقتة التي تزول مع زوال الإحساس بالصدمة وتقبل الواقع.
{{ article.visit_count }}
ولكن مسببات حالات الصداع وأوجاع الرأس لا تنحصر على تلك الأمور فقط، ففي بعض الأحيان قد نتعرض لبعض الأشياء التي سوف تتعرف عليها من خلال التقرير التالي، والتي، ولأول مرة، سوف يعرف الكثير منا أنها تتسبب بالصداع.
- مسكنات الصداع: على الرغم من أن الأمر قد يبدو غريباً، إلا أن المئات من أنواع مسكنات الألم أو الصداع المنتشرة في الوقت الحالي، قد يكون بعضها مسؤولاً عن حدوث الصداع، وذلك بسبب عدم تماشي المواد الفعالة والمكونات لبعض تلك الأنواع مع جميع أنواع البشر، فاختلاف أجسام البشر تجعلها لا تتوحد على أنواع واحدة من الأدوية.
لذلك لا تتعجب إذا كنت تعاني من الصداع وتناولت أقراصاً طبية للتخلص منه، ولكنها لم تؤدِ إلى نتيجة.
- صداع الاكتئاب: أعراض الاكتئاب واَثاره المدمرة لا تتوقف عند حدود الصحة النفسية وتقلبات الحالة المزاجية فقط، بل الأضرار تصل إلى حدوث الأمراض العضوية، مثل حالات الصداع المرتبطة بالحالة النفسية.
- صداع ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم يؤدي إلى الإصابة بحالات الصداع، خصوصاً في بعد الاستيقاظ صباحاً، لذلك فحص ضغط الدم عند الشعور بالصداع من الأساسيات التي يجب أن يقوم بها الأشخاص الذين يعانون من الصداع بعد الاسيقاظ.
- صداع الصاعقة أو الرعدي: هذا النوع من الصداع، وإن كان نادر الحدوث، إلا أنه خطير جداً وقاتل، وتعد أهم أعراضه هو الشعور بألم شديد في الرأس بشكل مفاجئ، كأنك تعرضت لضربة قوية على الرأس.
ويمكن أن يدل هذا النوع من الصداع على الإصابة بتمدد الأوعية الدموية أو الجلطة الدماغية أو التهاب السحايا.
- صداع الصدمة: يحدث هذا الصداع بشكل أساسي بسبب لتعرضات للصدمات والنتائج المترتبة على المواقف الصعبة التي تحمل الكثير من القلق النفسي أو التوتر، ومن حسن الحظ أنه من أنواع الصداع المؤقتة التي تزول مع زوال الإحساس بالصدمة وتقبل الواقع.