أكدت رئيس مستشفى الطب النفسي في البحرين الدكتورة شارلوت عوض أن الشعب البحريني ينبذ العنف ويتقبل الآخر، موضحةً أن كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان عزز تاريخ وحضارة وقيم البحرين الجميلة وجعلها محط أنظار العالم.
وأضافت في مداخلتها خلال ندوة "الوطن" بعنوان: "التسامح الديني والتعايش السلمي" أن جوهر الأديان يرتكز على كيفية تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان، وهذا ما يميز البحرين ويزيد من عظمتها، من خلال كيفية التمسك بأصولها وموروثها وفي الوقت نفسه التعايش مع الآخر في سلام ومحبة ولا يطمس شخصية الآخر أو يجور عليها، بل العيش معها في وئام، وهذا ما شهد به العالم أجمع لقيادة البحرين وشعبها من خلال المشاريع الإنسانية العظيمة التي تبناها وأطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقالت شارلوت عوض: "عشت في البحرين أكثر من 35 عاماً أكثر مما عشت في وطني الأصلي مصر، وشعرت بتميز البحرين وشعبها منذ أن وطئت قدماي أرض البحرين".
وتضيف: "عشت في دول عربية وأوروبية ولكن البحرين متميزة بتقبل الآخر وقد أحببتها؛ فالإنسان البحريني صاحب تاريخ وحضارة وقيم إنسانية جميلة، ومشروع الملك حمد أعطى البحرين ثقلاً وجعلها محط أنظار العالم، وبعد تدشين مركز الملك حمد للتعايش السلمي كانت هناك رسالة إلى العالم بتجربة البحرين العظيمة؛ لكي يحتذيها العالم، والإنسان البحريني معروف عالمياً بوعيه وانفتاحه على العالم مع تمسكه بتقاليده وموروثه".
وتقول: "أنا وأسرتي سعيدون بانتمائنا للبحرين، وبحكم عملي كطبيبة نفسية ومخالطتي للطوائف العديدة الموجودة في البحرين، ألمس هذا التعامل الراقي للشعب البحريني، فهذه مشاعر إنسانية جميلة يتحلى بها هذا الإنسان العظيم".
وأضافت في مداخلتها خلال ندوة "الوطن" بعنوان: "التسامح الديني والتعايش السلمي" أن جوهر الأديان يرتكز على كيفية تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان، وهذا ما يميز البحرين ويزيد من عظمتها، من خلال كيفية التمسك بأصولها وموروثها وفي الوقت نفسه التعايش مع الآخر في سلام ومحبة ولا يطمس شخصية الآخر أو يجور عليها، بل العيش معها في وئام، وهذا ما شهد به العالم أجمع لقيادة البحرين وشعبها من خلال المشاريع الإنسانية العظيمة التي تبناها وأطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقالت شارلوت عوض: "عشت في البحرين أكثر من 35 عاماً أكثر مما عشت في وطني الأصلي مصر، وشعرت بتميز البحرين وشعبها منذ أن وطئت قدماي أرض البحرين".
وتضيف: "عشت في دول عربية وأوروبية ولكن البحرين متميزة بتقبل الآخر وقد أحببتها؛ فالإنسان البحريني صاحب تاريخ وحضارة وقيم إنسانية جميلة، ومشروع الملك حمد أعطى البحرين ثقلاً وجعلها محط أنظار العالم، وبعد تدشين مركز الملك حمد للتعايش السلمي كانت هناك رسالة إلى العالم بتجربة البحرين العظيمة؛ لكي يحتذيها العالم، والإنسان البحريني معروف عالمياً بوعيه وانفتاحه على العالم مع تمسكه بتقاليده وموروثه".
وتقول: "أنا وأسرتي سعيدون بانتمائنا للبحرين، وبحكم عملي كطبيبة نفسية ومخالطتي للطوائف العديدة الموجودة في البحرين، ألمس هذا التعامل الراقي للشعب البحريني، فهذه مشاعر إنسانية جميلة يتحلى بها هذا الإنسان العظيم".