هنأت سيدة الأعمال البحرينية هدى رضي الأشقاء في المملكة العربية السعودية باليوم الوطني السعودي تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وعبرت عن فرحتها واعتزازها بالعلاقات التي تربط البلدين الشقيقين كامتداد واحد، إلى جانب المستويات المميزة التي وصل إليها حجم التبادل التجاريّ بين البلدين، ما يعكس تطلعات القيادتين الرشيدتين إلى مزيد من آفاق التعاون البناء لنهضة ورفعة البلدين وشعبيهما.
وقالت: « لا بد لنا من أشقائنا في المملكة العربية السعودية؛ فقد افتقدناهم على مدى العامين الماضيين نظراً إلى الجائحة لما لهم من عميق الأثر في إنعاش السوق المحلي وزيادة حركة الاقتصاد، وذلك نظراً إلى الجهود الحثيثة التي يقوم بها البلدان بعد عودة مستويات الانتشار إلى طبيعتها ولله الحمد، بفضل جهود فريق البحرين التي أدت إلى تحسن القطاع السياحي واستقبال الأشقاء الخليجيين بشكل عام والسعوديين بشكل خاص»، وتوقعت التعافي الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة على مراحل تصل إلى فترة الذروة بنهاية 2022 لاستعادة وضعه السابق والنمو من جديد.
ورحبت بمزيد من المشاركة في الاستثمارات بين البلدين كعامل من العوامل المهمة للتعافي الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة، ولا سيما مع أهمية التقدم في الجانب التكنولوجي لدى الشقيقة الكبرى خلال الفترة المقبلة، بحيث يكون هناك شراكة تعزز من العوائد الاقتصادية للبلدين كمشروع موحد.
وعبرت عن فرحتها واعتزازها بالعلاقات التي تربط البلدين الشقيقين كامتداد واحد، إلى جانب المستويات المميزة التي وصل إليها حجم التبادل التجاريّ بين البلدين، ما يعكس تطلعات القيادتين الرشيدتين إلى مزيد من آفاق التعاون البناء لنهضة ورفعة البلدين وشعبيهما.
وقالت: « لا بد لنا من أشقائنا في المملكة العربية السعودية؛ فقد افتقدناهم على مدى العامين الماضيين نظراً إلى الجائحة لما لهم من عميق الأثر في إنعاش السوق المحلي وزيادة حركة الاقتصاد، وذلك نظراً إلى الجهود الحثيثة التي يقوم بها البلدان بعد عودة مستويات الانتشار إلى طبيعتها ولله الحمد، بفضل جهود فريق البحرين التي أدت إلى تحسن القطاع السياحي واستقبال الأشقاء الخليجيين بشكل عام والسعوديين بشكل خاص»، وتوقعت التعافي الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة على مراحل تصل إلى فترة الذروة بنهاية 2022 لاستعادة وضعه السابق والنمو من جديد.
ورحبت بمزيد من المشاركة في الاستثمارات بين البلدين كعامل من العوامل المهمة للتعافي الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة، ولا سيما مع أهمية التقدم في الجانب التكنولوجي لدى الشقيقة الكبرى خلال الفترة المقبلة، بحيث يكون هناك شراكة تعزز من العوائد الاقتصادية للبلدين كمشروع موحد.