يحتاج الطفل بعد العودة من المدرسة بعد يوم دراسي حافل إلى كثير من النشاطات للانشغال بوقته، وكسر الشعور بالملل، وفي نفس الوقت لا بد من أن تكون تلك الأعمال مفيدة لصحته البدنية والنفسية كذلك.
لهذا إليكِ مجموعة من الأنشطة التي يمكن لطفلكِ القيام بها بعد العودة من المدرسة، والقيام بواجباته المدرسية، لمساعدته في التطور وكسر حاجز الملل، والانشغال بالأمور المفيدة.
لعبة بناء المجسمات:
لتشجيع طفلكِ على الإبداع، من الممكن أن تقدّمي له كثيراً من الصناديق الفارعة، والشرائط اللاصقة، والألوان المختلفة، والورق المُقوى، لكي تساعديه على بناء المجسمات المختلفة، مثل بناء بيت من الورق الكرتوني، أو حديقة، وغيرها من الأمور الأخرى التي تساعده على ابتكار الأفكار الخلاقة.
كذلك يمكن الاستفادة من هذه اللعبة، في عمل المجسمات الخاصة بالمناسبات، كأن يصنع أطفالكِ زينة أعياد الميلاد، وتقديم الهدايا المصنوعة بأيديهم لأصدقائهم.
المشي بأحضان الطبيعة:
من الممكن في أوقات آخر منتصف النهار، أن تمنحي أطفالكِ فرصة للتجول بالخارج في أحضان الطبيعة؛ فالمشي سوف يمنحهم بنية عضلية أقوى، إضافة إلى أن المشي يخلصهم من الطاقات السلبية والضغوط التي ربما يتعرضون لها في اليوم الدراسي، كذلك سيكون تنفس الأكسجين النقي فرصة لتنشيط الدورة الدموية بالجسم.
التمثيل والغناء والعزف:
امنحي أطفالكِ الجرأة ليكتشفوا مواهبهم الخاصة، عن طريق ممارسة التمثيل والغناء في المنزل، إذ يساعدهم ذلك على الإبداع، ويمنحهم إحساس الثقة بالنفس عند التعامل مع الآخرين، فلطالما كانت الفنون تخلق مساحات كبيرة من الإبداع في النفس، لهذا يمكنكِ تخصيص وقت في الأسبوع ليتمرن أطفالكِ على الغناء والتمثيل والعزف، لاكتشاف مواهبهم.
الطبخ:
الطبخ يشغل أطفالكِ بشكل كبير، فضلاً على أنه يعلمهم كيفية مساعدة الآخرين، ففكرة عمل مجهود في طبخ شيء ما وتقديمه لباقي أفراد الأسرة، يحفز طفلكِ على المساعدة دائماً، وتقديم الحب لمن حوله، لهذا اختاري بعض أيام الأسبوع ليشارككِ أطفالكِ بعض الأوقات عند طهي أكلة ما.
القراءة:
من المهم تخصيص وقت لأطفالكِ للقيام بالقراءة، وخاصة مع زمن الإنترنت والجلوس فترات طويلة أمام أجهزة الموبايل، فمازالت القراءة نشاطاً مهماً يساعدهم على التركيز، ويمنحهم المعرفة، والثقافة، فضلاً على أن القراءة تساعدهم على بناء خيال قوي، وبالتالي قدرة أفضل على الإبداع وخلق أفكار جيدة.
لهذا إليكِ مجموعة من الأنشطة التي يمكن لطفلكِ القيام بها بعد العودة من المدرسة، والقيام بواجباته المدرسية، لمساعدته في التطور وكسر حاجز الملل، والانشغال بالأمور المفيدة.
لعبة بناء المجسمات:
لتشجيع طفلكِ على الإبداع، من الممكن أن تقدّمي له كثيراً من الصناديق الفارعة، والشرائط اللاصقة، والألوان المختلفة، والورق المُقوى، لكي تساعديه على بناء المجسمات المختلفة، مثل بناء بيت من الورق الكرتوني، أو حديقة، وغيرها من الأمور الأخرى التي تساعده على ابتكار الأفكار الخلاقة.
كذلك يمكن الاستفادة من هذه اللعبة، في عمل المجسمات الخاصة بالمناسبات، كأن يصنع أطفالكِ زينة أعياد الميلاد، وتقديم الهدايا المصنوعة بأيديهم لأصدقائهم.
المشي بأحضان الطبيعة:
من الممكن في أوقات آخر منتصف النهار، أن تمنحي أطفالكِ فرصة للتجول بالخارج في أحضان الطبيعة؛ فالمشي سوف يمنحهم بنية عضلية أقوى، إضافة إلى أن المشي يخلصهم من الطاقات السلبية والضغوط التي ربما يتعرضون لها في اليوم الدراسي، كذلك سيكون تنفس الأكسجين النقي فرصة لتنشيط الدورة الدموية بالجسم.
التمثيل والغناء والعزف:
امنحي أطفالكِ الجرأة ليكتشفوا مواهبهم الخاصة، عن طريق ممارسة التمثيل والغناء في المنزل، إذ يساعدهم ذلك على الإبداع، ويمنحهم إحساس الثقة بالنفس عند التعامل مع الآخرين، فلطالما كانت الفنون تخلق مساحات كبيرة من الإبداع في النفس، لهذا يمكنكِ تخصيص وقت في الأسبوع ليتمرن أطفالكِ على الغناء والتمثيل والعزف، لاكتشاف مواهبهم.
الطبخ:
الطبخ يشغل أطفالكِ بشكل كبير، فضلاً على أنه يعلمهم كيفية مساعدة الآخرين، ففكرة عمل مجهود في طبخ شيء ما وتقديمه لباقي أفراد الأسرة، يحفز طفلكِ على المساعدة دائماً، وتقديم الحب لمن حوله، لهذا اختاري بعض أيام الأسبوع ليشارككِ أطفالكِ بعض الأوقات عند طهي أكلة ما.
القراءة:
من المهم تخصيص وقت لأطفالكِ للقيام بالقراءة، وخاصة مع زمن الإنترنت والجلوس فترات طويلة أمام أجهزة الموبايل، فمازالت القراءة نشاطاً مهماً يساعدهم على التركيز، ويمنحهم المعرفة، والثقافة، فضلاً على أن القراءة تساعدهم على بناء خيال قوي، وبالتالي قدرة أفضل على الإبداع وخلق أفكار جيدة.