عندما يصبح جدولك الزمني مشغولاً للغاية، ربما يصعب عليك ممارسة الرياضة رغم أهميتها وأولويتها في حياتك، من أجل الحفاظ على صحتك، والتمتع باللياقة البدنية المثالية.
ولحسن الحظ، ما زالت هناك فرصة لممارسة الرياضة والتمتع بصحة أفضل رغم انشغالك الدائم، وذلك من خلال اتباع بعض الطرق فيما يلي
مدة قصيرة لممارسة الرياضة
لا يتعين عليك تخصيص ساعة من يومك لتتمكن من الحركة، حتى 15 دقيقة فقط في كل مرة على مدار اليوم يمكن أن تساعدك على تحقيق أهدافك من اللياقة البدنية أو فقدان الوزن، فقد وجدت الأبحاث أنه حتى إذا كنت تمارس الرياضة بانتظام، فإن الجلوس لفترات طويلة من الوقت يمكن أن يضر بصحتك ويمكن أن يزيد من خطر إصابتك بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب، فما بالك إن كنت لا تتحرك نهائياً!
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعدك تحريك جسمك على الخروج من فترة الخمول وقت ما بعد الظهيرة ويمكن أن يعزز طاقتك لبقية اليوم، فقط حاول الاستيقاظ مبكراً 15 دقيقة والذهاب في نزهة قصيرة أو المشي مع كلبك قبل بدء يومك أو القيام بذلك في وقت الغداء عندما تكون لديك استراحة في اليوم.
أو اركب الدراجة في مكان ما كنت عادة تقود فيه، ولا تقلل أيضاً من شأن بضع دقائق من تمارين الجسم في منزلك، مثل تمارين الجلوس أو الضغط أو البلانك، فهي لطيفة عندما تكون في حيرة من أمرك.
جدولة مواعيدك
إن أفضل طريقة لكي تجد الوقت لممارسة التمارين الرياضية و أن تتعامل معها مثلما تتعامل مع اجتماعاتك، أو موعد مهم، فكل ما عليك فعله هو تحديد موعد والاهتمام به، وسيساعدك في ذلك جدولة مواعيد، والتخطيط مستقبلاً لذلك.
ومن الممكن أن يكون ذلك في أوقات عديدة، ربما قبل أن تذهب للعمل فقط بنصف ساعة، أو بعد الانتهاء من العمل بساعتين، كذلك يمكنك مضاعفة التمرين في أيام العطلات لاستفادة أفضل للجسم.
كما عليك معرفة أن الدخول في روتين بتحديد موعد والالتزام بها، سيقلل بشكل لا تتخيله من الضغط النفسي الناتج عن المحاولة من إيجاد الوقت لممارسة الرياضة والتخلص من الشعور بالذنب.
استفد من تعدد المهام
ربما لديك الكثير من المهام التي تقوم بها في منطقة العمل الخاصة بك، حاول الاستفادة من ذلك عن طريق التحرك كثيراً، فهذه الحركة والنشاط من الممكن أن يساعدا بشكل كبير في التمتع بنشاط أفضل.
كذلك حاول الانتباه والوعي جيداً لتلك الحركات العفوية التي تقوم بها، وكأنك تُنبه خلايا جسمكِ، بأنك تتعمد التحرك من أجل اللياقة البدنية، إذ يقول الأطباء إن هذه الطريقة تأتي بنتيجة مشابهة لشعور السعادة بعد ممارسة الرياضة.
الذهاب إلى عالم أفضل
أحياناً يكون تخصيص وقت لممارسة الرياضة أمراً صعباً، خاصة إن كنّا نقوم بذلك في بمفردنا، لهذا ربما سيساعدك الاشتراك في دروس اليوجا أو الرقص، أو المشي مع الأصدقاء حول المنزل، أو القيام بتمرينات التمدد يومياً قبل النوم وعند الاستيقاظ، فليس شرطاً أن تقوم بممارسة الرياضة بالشكل المعتاد، فهناك العديد من الطرق الملهمة.
ولحسن الحظ، ما زالت هناك فرصة لممارسة الرياضة والتمتع بصحة أفضل رغم انشغالك الدائم، وذلك من خلال اتباع بعض الطرق فيما يلي
مدة قصيرة لممارسة الرياضة
لا يتعين عليك تخصيص ساعة من يومك لتتمكن من الحركة، حتى 15 دقيقة فقط في كل مرة على مدار اليوم يمكن أن تساعدك على تحقيق أهدافك من اللياقة البدنية أو فقدان الوزن، فقد وجدت الأبحاث أنه حتى إذا كنت تمارس الرياضة بانتظام، فإن الجلوس لفترات طويلة من الوقت يمكن أن يضر بصحتك ويمكن أن يزيد من خطر إصابتك بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب، فما بالك إن كنت لا تتحرك نهائياً!
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعدك تحريك جسمك على الخروج من فترة الخمول وقت ما بعد الظهيرة ويمكن أن يعزز طاقتك لبقية اليوم، فقط حاول الاستيقاظ مبكراً 15 دقيقة والذهاب في نزهة قصيرة أو المشي مع كلبك قبل بدء يومك أو القيام بذلك في وقت الغداء عندما تكون لديك استراحة في اليوم.
أو اركب الدراجة في مكان ما كنت عادة تقود فيه، ولا تقلل أيضاً من شأن بضع دقائق من تمارين الجسم في منزلك، مثل تمارين الجلوس أو الضغط أو البلانك، فهي لطيفة عندما تكون في حيرة من أمرك.
جدولة مواعيدك
إن أفضل طريقة لكي تجد الوقت لممارسة التمارين الرياضية و أن تتعامل معها مثلما تتعامل مع اجتماعاتك، أو موعد مهم، فكل ما عليك فعله هو تحديد موعد والاهتمام به، وسيساعدك في ذلك جدولة مواعيد، والتخطيط مستقبلاً لذلك.
ومن الممكن أن يكون ذلك في أوقات عديدة، ربما قبل أن تذهب للعمل فقط بنصف ساعة، أو بعد الانتهاء من العمل بساعتين، كذلك يمكنك مضاعفة التمرين في أيام العطلات لاستفادة أفضل للجسم.
كما عليك معرفة أن الدخول في روتين بتحديد موعد والالتزام بها، سيقلل بشكل لا تتخيله من الضغط النفسي الناتج عن المحاولة من إيجاد الوقت لممارسة الرياضة والتخلص من الشعور بالذنب.
استفد من تعدد المهام
ربما لديك الكثير من المهام التي تقوم بها في منطقة العمل الخاصة بك، حاول الاستفادة من ذلك عن طريق التحرك كثيراً، فهذه الحركة والنشاط من الممكن أن يساعدا بشكل كبير في التمتع بنشاط أفضل.
كذلك حاول الانتباه والوعي جيداً لتلك الحركات العفوية التي تقوم بها، وكأنك تُنبه خلايا جسمكِ، بأنك تتعمد التحرك من أجل اللياقة البدنية، إذ يقول الأطباء إن هذه الطريقة تأتي بنتيجة مشابهة لشعور السعادة بعد ممارسة الرياضة.
الذهاب إلى عالم أفضل
أحياناً يكون تخصيص وقت لممارسة الرياضة أمراً صعباً، خاصة إن كنّا نقوم بذلك في بمفردنا، لهذا ربما سيساعدك الاشتراك في دروس اليوجا أو الرقص، أو المشي مع الأصدقاء حول المنزل، أو القيام بتمرينات التمدد يومياً قبل النوم وعند الاستيقاظ، فليس شرطاً أن تقوم بممارسة الرياضة بالشكل المعتاد، فهناك العديد من الطرق الملهمة.