حسن الستري
أكد المواطن حمزة محمد علي أن السيارات المخصصة لشفط مياه الصرف الصحي بقرية المالكية والتابعة للبلدية لا رقابة عليها، حيث لا يعمل الآسيويون بإخلاص إلا إذا تلقوا "بخشيش".
وقال: "نطالب منذ عام 2000 باستمرار بحل مشكلة الصرف الصحي، حيث تحدث المشاكل إذا فاضت الماسورة، وتقوم البلدية بإرسال سيارات للصرف الصحي ولكن لا توجد رقابة عليها".
وتساءل: "هل يعقل أن يفرض الآسيوي رأيه على المواطن البحريني، ولا نستطيع أن نكلمه؟ إذا لا نعطيه بخشيشا لا يشفط البالوعة بأكملها".
وأكد أن الأهالي تواصلوا مع البلدية وأعطونا وعوداً لم تنفذ، مبدياً استغرابه من عدم وجود صرف صحي في بيوت جديدة، الأمر الذي أدى إلى امتلاء المنازل بالحشرات والقوارض.
وقال: "أحياناً يصبح منزلي وكأني أعيش في جزيرة ولا أستطيع الخروج منه بسبب مياه الصرف الصحي. لا يعقل أن تعطي الجهات المعنية وعوداً بتنفيذ المشاريع ولا يتم تنفيذها على أرض الواقع".
أكد المواطن حمزة محمد علي أن السيارات المخصصة لشفط مياه الصرف الصحي بقرية المالكية والتابعة للبلدية لا رقابة عليها، حيث لا يعمل الآسيويون بإخلاص إلا إذا تلقوا "بخشيش".
وقال: "نطالب منذ عام 2000 باستمرار بحل مشكلة الصرف الصحي، حيث تحدث المشاكل إذا فاضت الماسورة، وتقوم البلدية بإرسال سيارات للصرف الصحي ولكن لا توجد رقابة عليها".
وتساءل: "هل يعقل أن يفرض الآسيوي رأيه على المواطن البحريني، ولا نستطيع أن نكلمه؟ إذا لا نعطيه بخشيشا لا يشفط البالوعة بأكملها".
وأكد أن الأهالي تواصلوا مع البلدية وأعطونا وعوداً لم تنفذ، مبدياً استغرابه من عدم وجود صرف صحي في بيوت جديدة، الأمر الذي أدى إلى امتلاء المنازل بالحشرات والقوارض.
وقال: "أحياناً يصبح منزلي وكأني أعيش في جزيرة ولا أستطيع الخروج منه بسبب مياه الصرف الصحي. لا يعقل أن تعطي الجهات المعنية وعوداً بتنفيذ المشاريع ولا يتم تنفيذها على أرض الواقع".