هناك أدوات شخصية كثيرة في حياتنا، تعودنا على حفظها في الحمام بعد استخدامها، ولكن الحقيقة أن هذا يسبب الضرر الصحي.
لذلك يجب أن يتم حفظ العديد من الأغراض الشخصية خارج الحمام ومن أهمها..
1- فرشة الأسنان: حيث إن وجود فرشة الأسنان في الحمام، يجعلها بيئة خصبة لنمو البكتريا والفطريات، نتيجة رطوبة الحمام وانخفاض درجة الحرارة فيه، يفضل بعد استعمال الفرشة وضعها في مكان جاف.
2- الفوط: فوط الحمام من الأساسيات، حيث إن البكتيريا تتراكم على الفوط، مما يجعل رائحتها غير لطيفة، بالإضافة للإصابة بالعدوى عند استخدامها.
3- شفرات الحلاقة: مثل فرشاة الأسنان بالضبط، المكان المناسب لتخزينها يجب أن يكون جافاً.
4- علب الأدوية: بعض الأشخاص يحتفظون بالأدوية في الحمام، وهذا الأمر يعرضها للتلف بشكل أسرع، وينهي صلاحيتها في وقت أقصر، لذلك فمن الأفضل حفظها في الثلاجة.
5- الملابس: إن تعليق الملابس في الحمام بعد خلعها وإعادة ارتدائها مرة ثانية سلوك غير صحي، حيث يزيد من فرص الإصابة بالعدوى بسبب البكتيريا الموجودة في الحمام والتي يمكن أن تستقر في الملابس المعلقة بالحمام، ومن ثم تنقل لنا عدوى أو أمراضاً جلدية.
{{ article.visit_count }}
لذلك يجب أن يتم حفظ العديد من الأغراض الشخصية خارج الحمام ومن أهمها..
1- فرشة الأسنان: حيث إن وجود فرشة الأسنان في الحمام، يجعلها بيئة خصبة لنمو البكتريا والفطريات، نتيجة رطوبة الحمام وانخفاض درجة الحرارة فيه، يفضل بعد استعمال الفرشة وضعها في مكان جاف.
2- الفوط: فوط الحمام من الأساسيات، حيث إن البكتيريا تتراكم على الفوط، مما يجعل رائحتها غير لطيفة، بالإضافة للإصابة بالعدوى عند استخدامها.
3- شفرات الحلاقة: مثل فرشاة الأسنان بالضبط، المكان المناسب لتخزينها يجب أن يكون جافاً.
4- علب الأدوية: بعض الأشخاص يحتفظون بالأدوية في الحمام، وهذا الأمر يعرضها للتلف بشكل أسرع، وينهي صلاحيتها في وقت أقصر، لذلك فمن الأفضل حفظها في الثلاجة.
5- الملابس: إن تعليق الملابس في الحمام بعد خلعها وإعادة ارتدائها مرة ثانية سلوك غير صحي، حيث يزيد من فرص الإصابة بالعدوى بسبب البكتيريا الموجودة في الحمام والتي يمكن أن تستقر في الملابس المعلقة بالحمام، ومن ثم تنقل لنا عدوى أو أمراضاً جلدية.