يُشير سرطان الكلى إلى النمو غير الطبيعي لخلايا أنسجة الكلى، فبمرور الوقت تُشكل هذه الخلايا كتلة تسمى بالورم، وينشأ السرطان فيها عندما يحفز شيء ما تغيير هذه الخلايا، فتبدأ بالانقسام غير المنتظم. وللورم السرطاني الخبيث القابلية على النمو والتنقُل والانتشار إلى أنسجة وأعضاء حيوية أخرى في الجسم.
وأبرز أنواع سرطان الكلى هو سرطان خلايا الكلى، وسرطان الخلايا الانتقالي، والساركوما الكلوية «الورم السرطاني الخبيث الذي ينشأ في الأنسجة الرخوة»، وورم ويلمز.
ومن أبرز الأعراض ظهور دم مع البول، وظهور ورم أو كتلة في منطقة الكلية، والشعور بألم في جانب البطن، والشعور بالتعب، وفقدان الشهية المصحوب أحياناً بنقصان الوزن، والشعور بألم في العظام، وارتفاع ضغط الدم، والإصابة بفقر الدم.
ومن أسباب الإصابة بسرطان الكلى، التدخين، والبدانة، وارتفاع ضغط الدم، والتاريخ العائلي، والتعرض للإشعاع، والتغيرات في الجينات الوراثية.
ويُصيب سرطان الكلى الرجال أكثر من النساء، ويزداد خطر الإصابة به مع التقدُم في السن.
ويتم تشخيص المرض عن طريق، تحليل البول، واختبارات الدم، والتصوير بالأشعة المقطعية، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والفحص بالموجات فوق الصوتية، وأخذ خزعة من النسيج الكلوي.
وتحدد مرحلة الإصابة بالسرطان بناءً على عدة عوامل وفقاً لمكان الورم السرطاني وحجمه، ومدى تأثير المرض على العقد الليمفاوية، ومدى انتشار المرض إلى أعضاء الجسم وأنسجته الأخرى.
ويتم أيضاً تصنيف الأورام السرطانية الكلوية على أساس شكل خلايا الورم ومدى اختلافها عن الخلايا السليمة، ويساعد تقييم الأورام الطبيب على تحديد سرعة انتشار المرض. فعندما تكون خلايا الورم مختلفة تمامًا عن الخلايا السليمة وتنقسم بسرعة فائقة فإنها تُعرف بالأورام الخبيثة سريعة الانتشار، كونها تنمو وتنتشر بسرعة أكبر بكثير من الأورام بطيئة الانتشار.
أما عن طرق العلاج فتشمل استئصالا جزئيا للكلية، واستئصالا كليا للكلية، وعندما يتم استئصال كلية واحدة فقط فإن الكلية المتبقية تكون قادرة تماماً على القيام بعمل كلتا الكليتين.
وتُعتبر الجراحة الأسلوب العلاجي المتبع في معظم مراحل السرطان. أما بالنسبة إلى العلاج الكيماوي، فتتوفر العديد من الأدوية الحديثة نسبياً التي تعمل على منع وصول الدم وتدفقه إلى الورم بما يثبط نشاطه وتأثيره.
وكما في أنواع الأمراض السرطانية الأخرى، ترتفع فرصة علاج سرطان الكلى والتماثل للشفاء عند الكشف عنه وتشخيصه في مراحله المبكرة.
وأبرز أنواع سرطان الكلى هو سرطان خلايا الكلى، وسرطان الخلايا الانتقالي، والساركوما الكلوية «الورم السرطاني الخبيث الذي ينشأ في الأنسجة الرخوة»، وورم ويلمز.
ومن أبرز الأعراض ظهور دم مع البول، وظهور ورم أو كتلة في منطقة الكلية، والشعور بألم في جانب البطن، والشعور بالتعب، وفقدان الشهية المصحوب أحياناً بنقصان الوزن، والشعور بألم في العظام، وارتفاع ضغط الدم، والإصابة بفقر الدم.
ومن أسباب الإصابة بسرطان الكلى، التدخين، والبدانة، وارتفاع ضغط الدم، والتاريخ العائلي، والتعرض للإشعاع، والتغيرات في الجينات الوراثية.
ويُصيب سرطان الكلى الرجال أكثر من النساء، ويزداد خطر الإصابة به مع التقدُم في السن.
ويتم تشخيص المرض عن طريق، تحليل البول، واختبارات الدم، والتصوير بالأشعة المقطعية، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والفحص بالموجات فوق الصوتية، وأخذ خزعة من النسيج الكلوي.
وتحدد مرحلة الإصابة بالسرطان بناءً على عدة عوامل وفقاً لمكان الورم السرطاني وحجمه، ومدى تأثير المرض على العقد الليمفاوية، ومدى انتشار المرض إلى أعضاء الجسم وأنسجته الأخرى.
ويتم أيضاً تصنيف الأورام السرطانية الكلوية على أساس شكل خلايا الورم ومدى اختلافها عن الخلايا السليمة، ويساعد تقييم الأورام الطبيب على تحديد سرعة انتشار المرض. فعندما تكون خلايا الورم مختلفة تمامًا عن الخلايا السليمة وتنقسم بسرعة فائقة فإنها تُعرف بالأورام الخبيثة سريعة الانتشار، كونها تنمو وتنتشر بسرعة أكبر بكثير من الأورام بطيئة الانتشار.
أما عن طرق العلاج فتشمل استئصالا جزئيا للكلية، واستئصالا كليا للكلية، وعندما يتم استئصال كلية واحدة فقط فإن الكلية المتبقية تكون قادرة تماماً على القيام بعمل كلتا الكليتين.
وتُعتبر الجراحة الأسلوب العلاجي المتبع في معظم مراحل السرطان. أما بالنسبة إلى العلاج الكيماوي، فتتوفر العديد من الأدوية الحديثة نسبياً التي تعمل على منع وصول الدم وتدفقه إلى الورم بما يثبط نشاطه وتأثيره.
وكما في أنواع الأمراض السرطانية الأخرى، ترتفع فرصة علاج سرطان الكلى والتماثل للشفاء عند الكشف عنه وتشخيصه في مراحله المبكرة.