حسن الستري
أكد المواطن علي جواد أن قرية جنوسان لا يوجد بها مدارس، ما يعني أن جميع أبنائها يستخدمون المواصلات العمومية للذهاب للمدارس، الأمر الذي يتسبب في ازدحام الطلبة في الشارع، موضحاً أن القرية تعاني من عدم وجود مواقف للطلبة منذ عدة سنوات، وتم تقديم أكثر من رسالة بهذا الخصوص وإلى الآن لم يكتمل المشروع.
وقال لـ"الوطن": "المكان الذي يقف فيه الطلبة خطير جداً وخصوصاً في فترة الصباح، ولا يتواجد خلال هذه الفترة شرطة مرور كما لا توجد مواقف للطلبة، هناك أكثر من 250 طالباً من المرحلة الابتدائية إلى الجامعة ولا يوجد إلا هذا المكان. في وقت الصباح منذ الساعة السادسة صباحاً حتى الساعة الثامنة يكون الشارع مزدحماً بالسيارات وخطيراً، وعدة مرات حصلت حوادث للطلبة، بالإضافة إلى أنه في الشتاء تتساقط الأمطار على المكان ويصل الطلبة مبللين".
وأضاف: "نتمنى الحصول على موقف مهيأة للطلبة، نحتاج إلى أن يترتب المكان ويأتي شرطي مرور لترتيب العمل، كما أننا نفتقر إلى المدارس وخصوصاً للمرحلة الثانوية، إذ إن أبناءنا يذهبون للدراسة في مدارس الحورة، ولا تتوافر لدينا مدارس لا للبنات ولا للبنين، نتمنى فتح مجالات في مدرسة سار الثانوية للبنات بحيث لا نضطر إلى أخذ بناتنا إلى مدارس المنامة".
أكد المواطن علي جواد أن قرية جنوسان لا يوجد بها مدارس، ما يعني أن جميع أبنائها يستخدمون المواصلات العمومية للذهاب للمدارس، الأمر الذي يتسبب في ازدحام الطلبة في الشارع، موضحاً أن القرية تعاني من عدم وجود مواقف للطلبة منذ عدة سنوات، وتم تقديم أكثر من رسالة بهذا الخصوص وإلى الآن لم يكتمل المشروع.
وقال لـ"الوطن": "المكان الذي يقف فيه الطلبة خطير جداً وخصوصاً في فترة الصباح، ولا يتواجد خلال هذه الفترة شرطة مرور كما لا توجد مواقف للطلبة، هناك أكثر من 250 طالباً من المرحلة الابتدائية إلى الجامعة ولا يوجد إلا هذا المكان. في وقت الصباح منذ الساعة السادسة صباحاً حتى الساعة الثامنة يكون الشارع مزدحماً بالسيارات وخطيراً، وعدة مرات حصلت حوادث للطلبة، بالإضافة إلى أنه في الشتاء تتساقط الأمطار على المكان ويصل الطلبة مبللين".
وأضاف: "نتمنى الحصول على موقف مهيأة للطلبة، نحتاج إلى أن يترتب المكان ويأتي شرطي مرور لترتيب العمل، كما أننا نفتقر إلى المدارس وخصوصاً للمرحلة الثانوية، إذ إن أبناءنا يذهبون للدراسة في مدارس الحورة، ولا تتوافر لدينا مدارس لا للبنات ولا للبنين، نتمنى فتح مجالات في مدرسة سار الثانوية للبنات بحيث لا نضطر إلى أخذ بناتنا إلى مدارس المنامة".