منشن - محمد خالد
كرة القدم متنفس وعشق ووسيلة لكي تكون شخصا أفضل، شخص مشهور لديك الأموال أو حتى تُرفه عن نفسك ببعض اللحظات والمهارات في وقت به الحال الاقتصادي والاجتماعي ليس الأفضل ليضمن لك حياة كريمة أي أنها ليست رياضة فقط بل أقتصاد يجعل كل شيء ممكن أن يكون أفضل لكن من هناك أصبحت له كرة القدم والشهرة نقمة وليس نعمة، وفي الوقت الذي يفترض فيه أن يكون اللاعب الحلقة الأولى في استيعاب الفكر الاحترافي، من خلال الانضباط والالتزام داخل الملاعب وخارجها، وتقديم صورة إيجابية للجماهير، فإن سلوكيات البعض لا تزال بعيدة عن الاحتراف، بسبب ما التصق بهم من خروج عن النص، أو إخلال بالأخلاق الرياضية، بالإضافة إلى ممارسة العنف والتصرف غير الرياضي داخل المستطيل الأخضر، أما خارج الملاعب، فإن الصورة أكثر سلبية، خاصة في زمن الملايين والعقود الخيالية، لأن عدم الانضباط والتسيب والسهر أبرز السلوكيات التي ارتبطت ببعض اللاعبين ولا تزال تلاحقهم على الرغم من صرامة لوائح الاحتراف، واحد هؤلاء اللاعبين هو البرازيلي نميار!
فقد شهد موسم نجم باريس سان جيرمان، الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا، مشاكل لا حصر لها، تتعلق بالإصابات المتلاحقة الملازمة للاعب، أو في عملية الانضباط داخل النادي، أو سلوكه تجاه النساء، مما ساهمت بشكل كبير في الحد من موهبته الكروية الفذة، حياة النجم البرازيلي أصبحت "كابوساً" رهيباً، لا يستطيع التخلص منه، بحكم مشاكله التي تحاصره من كل جانب، والتي جعلته يبتعد عن إظهار موهبته وتطويرها بالشكل الذي يحلم به، بسبب انشغاله في الآوانة الأخيرة بحل قضاياه مع النساء اللواتي يتهمنه باتهامات خطيرة كالابتزاز والاغتصاب وغيرهما، ومن ناحية أخرى يحاول جاهداً التعافي من الإصابات المتلاحقة.
لا أحد ينكر الموهبة التي يتمتع بها البرازيلي نيمار دا سيلفا، فهو اللاعب الوحيد الذي هدد عرش ميسي ورونالدو في الفترة الأخيرة، لما يملكه من خصائص كروية تخوّله لدخول هذا النقاش، نيمار موهبة برازيلية تشق طريقها بقوّة لكنّها صُدمت بالغرور الذي أزاحها عن منحى الأساطير، فمن الفترض أن يكون الرياضي مثالاً جيداً ُيحتذى به، خاصة وأن تصرفاتهم وكل تحركاتهم تكون تحت مراقبة الجماهير، و ُيقلدونهم في كل شيء باعتبارهم القدوة، إلا أن بعض نجوم كرة القدم يقومون بسلوكيات لا يجب عليهم أن يفعلوها
كرة القدم متنفس وعشق ووسيلة لكي تكون شخصا أفضل، شخص مشهور لديك الأموال أو حتى تُرفه عن نفسك ببعض اللحظات والمهارات في وقت به الحال الاقتصادي والاجتماعي ليس الأفضل ليضمن لك حياة كريمة أي أنها ليست رياضة فقط بل أقتصاد يجعل كل شيء ممكن أن يكون أفضل لكن من هناك أصبحت له كرة القدم والشهرة نقمة وليس نعمة، وفي الوقت الذي يفترض فيه أن يكون اللاعب الحلقة الأولى في استيعاب الفكر الاحترافي، من خلال الانضباط والالتزام داخل الملاعب وخارجها، وتقديم صورة إيجابية للجماهير، فإن سلوكيات البعض لا تزال بعيدة عن الاحتراف، بسبب ما التصق بهم من خروج عن النص، أو إخلال بالأخلاق الرياضية، بالإضافة إلى ممارسة العنف والتصرف غير الرياضي داخل المستطيل الأخضر، أما خارج الملاعب، فإن الصورة أكثر سلبية، خاصة في زمن الملايين والعقود الخيالية، لأن عدم الانضباط والتسيب والسهر أبرز السلوكيات التي ارتبطت ببعض اللاعبين ولا تزال تلاحقهم على الرغم من صرامة لوائح الاحتراف، واحد هؤلاء اللاعبين هو البرازيلي نميار!
فقد شهد موسم نجم باريس سان جيرمان، الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا، مشاكل لا حصر لها، تتعلق بالإصابات المتلاحقة الملازمة للاعب، أو في عملية الانضباط داخل النادي، أو سلوكه تجاه النساء، مما ساهمت بشكل كبير في الحد من موهبته الكروية الفذة، حياة النجم البرازيلي أصبحت "كابوساً" رهيباً، لا يستطيع التخلص منه، بحكم مشاكله التي تحاصره من كل جانب، والتي جعلته يبتعد عن إظهار موهبته وتطويرها بالشكل الذي يحلم به، بسبب انشغاله في الآوانة الأخيرة بحل قضاياه مع النساء اللواتي يتهمنه باتهامات خطيرة كالابتزاز والاغتصاب وغيرهما، ومن ناحية أخرى يحاول جاهداً التعافي من الإصابات المتلاحقة.
لا أحد ينكر الموهبة التي يتمتع بها البرازيلي نيمار دا سيلفا، فهو اللاعب الوحيد الذي هدد عرش ميسي ورونالدو في الفترة الأخيرة، لما يملكه من خصائص كروية تخوّله لدخول هذا النقاش، نيمار موهبة برازيلية تشق طريقها بقوّة لكنّها صُدمت بالغرور الذي أزاحها عن منحى الأساطير، فمن الفترض أن يكون الرياضي مثالاً جيداً ُيحتذى به، خاصة وأن تصرفاتهم وكل تحركاتهم تكون تحت مراقبة الجماهير، و ُيقلدونهم في كل شيء باعتبارهم القدوة، إلا أن بعض نجوم كرة القدم يقومون بسلوكيات لا يجب عليهم أن يفعلوها