ذكرت صحيفة إسرائيلية أن إسرائيل تنفق مليارات من العملة المحلية الشيكل يوميا لمواصلة عملياتها العسكرية ضد حماس وقصفها المكثف على قطاع غزة.
وأضافت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن "الجيش اشترى معدات على نطاق غير مسبوق تحسبا لاحتمال نشوب حرب متعددة الجبهات في نفس الوقت الذي تجري فيه العملية البرية المخطط لها في غزة".
وقالت: "إنها عملية تسليح كبرى لم يسبق لها مثيل، تشمل عشرات الآلاف من الصواريخ والقنابل والرادارات وأجهزة الرؤية الليلية وأجهزة الراديو والمركبات والطائرات بدون طيار وأنواع مختلفة من الأسلحة التي يتم نقلها جوا إلى إسرائيل على مدار الساعة يوميًا".
يأتي التقرير وسط غارات جوية إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة. كما حشد الجيش الإسرائيلي دبابات وآلافا من القوات بالقرب من الحدود مع قطاع غزة استعدادا لعملية برية.
وبحسب الصحيفة المحلية، جمدت الصناعات الدفاعية الإسرائيلية عقودا بمليارات الدولارات لإنتاج وتوريد الذخيرة للجيوش الأجنبية، بناء على طلب وزارة الدفاع، مع تفعيل "بند خاص في العقود يسمح بنقل الذخيرة للجيش الإسرائيلي في حالة الطوارئ".
وقالت الصحيفة إن "موازنة الحرب تقدر بمليارات من الشيكل يوميا، صافية من النفقات الأساسية".
وأضافت "في هذه المرحلة يعتزم الجيش الاحتفاظ بعدد يتراوح بين 300 ألف و350 ألف جندي احتياطي تم تجنيدهم قبل ثلاثة أسابيع على الأقل حتى يناير المقبل".
وأضافت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن "الجيش اشترى معدات على نطاق غير مسبوق تحسبا لاحتمال نشوب حرب متعددة الجبهات في نفس الوقت الذي تجري فيه العملية البرية المخطط لها في غزة".
وقالت: "إنها عملية تسليح كبرى لم يسبق لها مثيل، تشمل عشرات الآلاف من الصواريخ والقنابل والرادارات وأجهزة الرؤية الليلية وأجهزة الراديو والمركبات والطائرات بدون طيار وأنواع مختلفة من الأسلحة التي يتم نقلها جوا إلى إسرائيل على مدار الساعة يوميًا".
يأتي التقرير وسط غارات جوية إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة. كما حشد الجيش الإسرائيلي دبابات وآلافا من القوات بالقرب من الحدود مع قطاع غزة استعدادا لعملية برية.
وبحسب الصحيفة المحلية، جمدت الصناعات الدفاعية الإسرائيلية عقودا بمليارات الدولارات لإنتاج وتوريد الذخيرة للجيوش الأجنبية، بناء على طلب وزارة الدفاع، مع تفعيل "بند خاص في العقود يسمح بنقل الذخيرة للجيش الإسرائيلي في حالة الطوارئ".
وقالت الصحيفة إن "موازنة الحرب تقدر بمليارات من الشيكل يوميا، صافية من النفقات الأساسية".
وأضافت "في هذه المرحلة يعتزم الجيش الاحتفاظ بعدد يتراوح بين 300 ألف و350 ألف جندي احتياطي تم تجنيدهم قبل ثلاثة أسابيع على الأقل حتى يناير المقبل".
